ماركيز.. لن أموت أبدًا.. حكايات كتبه - كونرادو زولواجا
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ماركيز.. لن أموت أبدًا.. حكايات كتبه

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"إن ""ماركيز"" لم يكن مجرد كاتب فاز بجائزة نوبل في الأدب، بل هو أكثر من ذلك. كان ظاهرة مرت بالعالم وأثرت فيه بقوة وتركته يحمل علاماتها حتى يومنا هذا، وعلى الأرجح في المستقبل البعيد. وعلى غير ما هو معتاد في معظم ما نُشِر عن ""ماركيز""، سيحكي هو عن نفسه، عن ذكريات طفولته، وكل ما مر به منذ أن كان في بيت جدته وجده وكيف نشأ هناك، وحتى رحلته في كتابة أشهر رواياته وقصصه التي نُشِرت، مثل ""خريف البطريرك""، و""في ساعة نحس""، و""الحب في زمن الكوليرا""، وبالطبع أشهرها ""مئة عام من العزلة"".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 15 تقييم
167 مشاركة

اقتباسات من كتاب ماركيز.. لن أموت أبدًا.. حكايات كتبه

الماضي ما هو إلا كذبة، وأنه ليس للذاكرة من دروب للعودة، وأن كل ربيع قديم لا يُستعاد، وأن أشد الغراميات جموحًا، وأكثرها رسوخًا، ليست في نهاية المطاف إلا حقيقة زائلة”

مشاركة من أماني هندام
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ماركيز.. لن أموت أبدًا.. حكايات كتبه

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    سيرة جديدة لماركيز لم تضيف جديد لحياته الشخصية ولكنها عن الكتابة والتأليف ومسودات الأعمال ودور النشر وعدد المبيعات

    يبدأ الكتاب بطفولة ماركيز وقصة زواج والده ووالدته والتي كان يرفضه جده الكونوليل ثم الفترة التي قضاها في بيت جده والدور التي قامت به نساء العائلة في تربيته وتأثره بهم وظهر ذلك في أعماله

    تأثره بكتابات كافكا ورواية المسخ والكاتب خوان رولفو والذي قرر من بعد قراءة تلك الأعمال أن يصبح كاتبا

    ينتقل من بعدها إلي عمله بالصحف وبدايات التأليف وتنقله لأكثر من مكان للإقامة به وكان في بعض الأوقات لا يملك المال لسداد ديونه

    زواجه من مرسيدس بعد خطوبه أربعة أعوام وانتقالهم الي مكسيكو سيتي والبدء في كتابة مائة عام من العزلة التي استغرقت كتابتها ثمانية عشر شهرا ومحاولة نشرها إلي أن بيع منها ملايين النسخ

    ومن بعدها انتظار الجمهور لكل جديد يكتبه ماركيز الأمر الذي وصل أن طبعت أحد الروايات في أربعة دور نشر في نفس الوقت

    فوزه بجائزة نوبل وتهافت الصحافة والجمهور علي منزله الأمر الذي ادي به أن ترك هو وزوجته المنزل والتوجه لأحد الفنادق الغير معروفة

    في السابع من أبريل عام2014 الساعة الثانية ظهرًا، يوم الخميس، أعلنت الإذاعات والصحف وفاة “جابرييل جارثيا ماركيز”

    أثارت وفاته العديد من مظاهر الحزن وردود الأفعال مثل تغير اسمه بلدته من “أراكاتاكا” ليصبح اسمها “ماكوندو” كما اسم القرية في مائة عام من العزلة ، كذلك نُصبت له التماثيل في العديد من المدن، ووُضع اسمه على مباني وشوارع، وتحول منزله في “كارتاخينا” إلى متحف

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هل هناك ماهو أعظم أن يكون للكاتب موقفاً دفاعياً تجاه قيم الحرية والعدالة؟إنني أبغض الكاتب المزدوج الرؤية الذي يرقص على حبل القارئ ويشده إليه رجاء الشهرة والانتشار وعلى حبل السلطة كذلك ولا يود أن يخسر أيا منهما...يطوف بنا هذا الكتاب الرائع للتعرف على كاتب عظيم مثل ماركيز،،كيف يحول الأفكار إلى سيمفونية رائعة في رواياته..مائة عام من العزلة،الحب في زمن الكوليرا،قصة موت معلن،خريف البطريرك الذي يجسد فيه الحكم الاستبدادي لأي طاغية..

    يتطرق الكتاب إلى الثورة السادينية في نيكاراجوا والتي كان ماركيز منحازاً لها،ربما تلك هي المرة الأولى التي أسمع عنها، كذلك تكلم عن اغتيال صديقه بواسطة أمريكا"عمر توريخوس" رئيس بنما وقوله عندما عاتبه البعض لعدم حضوره جنازته"أنا لا أدفن أصدقائي"أحسست بهذه الجملة مشاعراً لا توصف،كم يصعب التعبير عنها بكلمات..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق