الآخر - فيدور دوستويفسكي, محمد نصر الدين الجبالي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الآخر

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

يواجه البطل شخصًا يشبهه تمام الشبه ويتقمص دوره في كل مكان، في العمل والحياة والمنزل، وهنا يضعنا دوستويفسكي أمام سؤال مهم جدًا .. ما هو القرين؟ من هو الحقيقة ومن هو النسخة؟ إن ما تحمله هذا الكتاب من نظرة فلسفية وغوص في النفس البشرية يجعلنا نعيد استكشاف أنفسنا ورؤيتنا للعالم والنفس والضمير.
3.6 39 تقييم
522 مشاركة

اقتباسات من رواية الآخر

أنا أحب الهدوء يا كريستيان، لا أُحب ضوضاء المجتمع حيث يكون عليك أن تُجيد مسح الأرض بحذاءِك، إنه المطلوب منك هناك إلى جانب تنميق الكلام، وعليك أيضاً أن تُجيد المجاملة بكلامٍ معسول والحال يا كريستيان أني لم أتعلم كُل هذه الزخارف، لم أتعلمها لأني لا أملك الوقت الكافي

مشاركة من abdallh saad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الآخر

    41

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جميل ولكن لو سمحتم اجعلو البرنامج مجاني حتى نستطيع القراءة فبعض الأشخاص ليس لديهم المال او البطاقة الائتمانية ويحبون القراءة ف لو سمحتم اجعلو التطبيق مجاني لتنالو الحسنات وشكرا

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أنهيت قراءة هذه الرواية من ترجمة الدكتور سامي الدروبي ، لكن النعاية كانت شديدة الغموض .. بعد أن قرأت هذه الترجمة اكتشفت أن جزءا كبيرا مفقود من نهاية هذه الرواية و هي قطعة الأحجية التي كنت أبحث عنها والتي تتمثل في لقاء السيد جوليادكين بالدكتور كريستيان ايفانوفيتش مرة أخرى.

    كانت هذه الرواية رحلة مرهقة في دواخل السيد جوليادكين و آماله المكبوتة و محاولة فهم تعقيدات علاقاته بالآخرين و هوية " الآخر"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    المزدوج لـ دويستويفسكي

    موظف مضطرب مهزوز الشخصيه يعتقد أن من حوله يحيكون المؤامره ضده .. يسرح في خياله ويصنع حوارات يُدافع عن نفسه يهاجم الأخرين ولكن في خياله فقط ، هو في الواقع عكس ذلك يكتفي بالصمت مرتبك يتلعثم عند الحديث لا يعبر عن شعوره

    هو البطل في ذهنه والجبان في الواقع .

    يلتقي في شخصً ما يشبهه تماماً في الشكل ويعمل معه في نفس العمل

    لكن مُختلف عنه في الطبع

    مرح أجتماعي يتحدث مع هذا ويمرح مع هذا ،

    الأنسان دايم الصراع بين متناقضاته ، يوجد داخل كل أنسان نفس شريره ونفس طيبه نفسٌ عاقله ونفسٌ متمرده .. ما الأنسان لو لا تناقضاته ! وجهٌ واحد يالهذا الملل والرتابه

    ولكن كيف تأتي هذي التقلبات وماهي محفزاتها

    هل هو الحب ؟ يظهر وجهك الحسن مثلاً

    أو الحياء ؟

    أو الخوف

    أو أو أو ..

    أعتقد أن الوجه الأقرب للحقيقه للأنسان هو اذا كان وحده .

    في خضم الروايه يتسائل جوليادكين الحقيقي و جوليادكين المزدوج عن " الأراده "

    وماهي الأراده ؟

    وهل نمتلكها فعلاً ؟

    وهل لو أمتلكنا الأراده سنكون " أنفسنا " لا بمزدوجين

    وماهي العقبات لكل أنسان على أن ينتصر لـ حقيقته ونفسه ويبعد عن ازدواجيته المصطنعه

    وماهي الخساير جراء ذلك ؟

    أعتقد سنخسر الكثير

    لأن الحياه أحياناً تلزم كل أنسان على لبس الأقنعه

    أن أظهرت وجهك الحقيقي على الدوم ستخسر الناس ولكن ستكسب نفسك بلا شك

    والعكس كذلك أن أظهرته حيناً والبسته القناع حيناً ستخسر نفسك بلا شك وستتعايش مع الناس

    في ظروف هذي الحياه يحتاج لك عدة أقنعه

    هل ممكن ان الأنسان يعادي نفسه ؟

    هل جوليادكين الحقيقي المضطرب نفسياً

    وهو بالأصل جوليادكين المزيف لو لا اضطرابه النفسي

    الغيره من الأقران

    وضعف الشخصيه وقلة الثقه

    هل لها علاقه بالروايه .

    يفسر فيدور في روايته

    بأن لكل أنسان أنساناً آخر يقبع بداخله مُختلف عنه تماماً

    ولابد في هذه الحياه الأرستقراطيه أن تظهر جانبك الأخر لكي تتعايش وأيضاً تستفيد من هذا الوجه الأخر

    فلا يمنع أن تكون سوي ومحترم وفي حيناً آخر متملق ومنافق

    والا سيكون مصيرك مصير جوليادكين لا يحفل به انسان ولا يأنس به صديق .

    " ثم أن شكلي نفسه لا يصلح لذلك ، فلن تجدي فيِّ لا حباً في الظهور ولا طموحاً ولا نفاقاً يا آنسه .. أننا نعترف لك بذلك صادقين كل الصدق مخلصين كل الأخلاص ! نعم هكذا نحن ان لنا طبعاً مستقيماً وفكراً سليماً . والمكائد لا تعنينا البته وانا بهذا فخور . تلك هي الحقيقه ، انني لا اضع عبى وجهي قناعاً حين اكون بين اناس شرفاء .

    هكذا عبر جوليادكين عن نفسه

    فهو يملك وجهٌ واحد حقيقي لا مصطنع ،

    هو أنسان طيب دمث الأخلاق يجهل التملق والتزلف للآخرين ، فربما أن جهله للتزلف كلفه الكثير .. فهو لو كان مثل شبيهه ، لربما لن تسوء الأمور إلى أن ساءت إليه في نهاية الروايه .

    وبالجانب الأخر منه ( شبيهه ) جوليادكين الأصغر كان بتملقه وأقنعته التي يلبسها حسب الموقف .. أخذ في التدرج في عمله والتقرب من علياء القوم

    فالأول مصيره ( الهلاك ) بسبب وجهه الأوحد ونُبله العالي

    والأخر مصيره ( الترقي ) بسبب وجوهه المتعدده ونفاقه المنحط .

    دوستويفسكي يطرح عدة جوانب نفسيه في هذه الروايه

    هل الأنسان مُجبر على أن لا يُظهر وجهه الحقيقي دائماً

    مستعملاً لكل موقف قناعاً يختبئ به ؟

    وهل طيب الخُلق والنيه الطيبه في الأنسان

    في خضم هذه الحياه المليئه بالمزيفون والحقراء ..

    ممكن أن تجعل منك انساناً مُضطربٌ قلق ؟

    بأعتقادي نعم ..

    هذا هو جوليادكين مُضطرب لأنه يملك وجه حقيقي واحد

    لا يعرف لبس الأقنعه والتعامل مع الأشخاص والمواقف على حده لكل موقف وأنسان ( قناع )

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فكرة عبقرية و رواية سيئة.

    تستغرق وقتا طويلا لتدرك أن الأحداث بعضها حقيقة و بعضها الآخر أوهام في رأس البطل. ثم لا تدرك الفرق بين الواقع و الوهم. ثرثرة كثيرة بلا طائل و أحداث ممطوطة و بلا تأثير ان نزعتها تماما من الرواية و فصوول متتابعة يمكن المرور عليها مرور الكرام ليأتي الجزء الأخير حيث الإثارة و المتعة و النهاية المأسوية الحزينة.

    لا شك ان دوستويفسكي نكدي من يومه فقد كانت تلك الرواية هي الإنتاج الثاني له في الساحة الأدبية لذا جاءت متعجلة متكلفة لم تنل صبر و شغف و تمهل الرواية الأولى و لا خبرة و فلسفة الروايات التالية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وأنت تقرأ وكأنّك تقرأ عن متلازمة جوسكا أو جنون الارتياب أو الفصام، لا أدري تحديداً ولكن كتابات مشوّشة وعمل بطيء الرتم بالرغم من صغره!.

    غوليادكين وهو أسهل اسم من الأسماء الروسية في الرواية.

    لا أقول إني انسجمت كلياً بالعمل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون