أنهيت قراءة هذه الرواية من ترجمة الدكتور سامي الدروبي ، لكن النعاية كانت شديدة الغموض .. بعد أن قرأت هذه الترجمة اكتشفت أن جزءا كبيرا مفقود من نهاية هذه الرواية و هي قطعة الأحجية التي كنت أبحث عنها والتي تتمثل في لقاء السيد جوليادكين بالدكتور كريستيان ايفانوفيتش مرة أخرى.
كانت هذه الرواية رحلة مرهقة في دواخل السيد جوليادكين و آماله المكبوتة و محاولة فهم تعقيدات علاقاته بالآخرين و هوية " الآخر"