متجر الأفكار > اقتباسات من رواية متجر الأفكار

اقتباسات من رواية متجر الأفكار

اقتباسات ومقتطفات من رواية متجر الأفكار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

متجر الأفكار - عبد الحليم جمال
تحميل الكتاب مجّانًا

متجر الأفكار

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الصراحة انا ماقريت الكتاب كلو بس اول تسع صفحات بس الكتاب بمقدمتو روعة يحكي عن الحياة الواقعية يعني كيف مخنا بيشتغل

    مشاركة من Shahedobeid
  • ستظل الشموع شموعًا، ستتوهج جسدًا لا فكرًا ولا روحًا، ستواصل الاحتراق حتى تخفت وتنطفئ، ستظل خنوعة دون بريق. الآن فقط أتوهج وكأن قرص الشمس بُعث في وجهي، يعمون أبصارهم خشية أن يروا الحقيقة، أصعد السلالم نحو المشنقة بجلال، أنملاتي تقف على الأخشاب منتظرة الوقوف على ذرات الهواء.

    مشاركة من shaimaa rady
  • وشرعت أعقد المقارنات بين الشموع والمصابيح، وتذكرت اعتقاد الشموع بأنه لا أمة تضاهينا تقدمًا ورفاهية، نحن خيرٌ من قرية الظلام التي بجوارنا، نحن أفضل من قرية الرماد التي يتضور أهلها ظلمة وعتمة. وماذا عن مدينة المصابيح؟ وماذا عن مدينة السناء؟ وماذا عن مدينة الأقمار؟

    مشاركة من shaimaa rady
  • لماذا ميزني الطوفان دونهم أنا وأبي؟

    ‫ وهل حقًا ميزنا نحن بأنْ أبقى كلينا على قيد الحياة، أم ميزهم هم بأنْ رحمهم من الحياة؟

    مشاركة من shaimaa rady
  • ❞ لقد التقينا في جملتين، جملة مواجهة للجملة التي عملْتُ بها لنصف عام، أراها كل يوم، في البروفات وفي الحفلة، أرقص فترقص كما أفعل، تبتسم فأبتسم كما تفعل، تضحك فلا شيء بوسعي أن أفعل، تأسر قلبي وتُذهب النوم من عيني. اسمها ❝

    مشاركة من Mohamed Farid
  • ❞ إن الليل طويلٌ للغاية يا أبي.

    ⁠‫اكتفى أبي بكلمةٍ واحدةٍ:

    ⁠‫سيزول. ❝

    مشاركة من Mohamed Farid
  • «إن أردت أن تُشفى جراحك، فعليك أن تتوقف عن لمسها».

    مشاركة من هاجر الناجي
  • لكنني نجحت في الهرب منذ عامين، وإن كان بمقدوري، لساعدت الكثيرين في الهرب ليروا أننا لسنا بأحياء، وأنَّ هذه الحياة الكريمة التي يزعمون أنهم يحيونها ما هي إلا مجرد حياة بائسة يحاولون أن يقنعوا أنفسهم بها ليستطيعوا مواصلة الحياة حتى يبلغوا الانطفاء بسلام.

    مشاركة من هاجر الناجي
  • لكنني نجحت في الهرب منذ عامين، وإن كان بمقدوري، لساعدت الكثيرين في الهرب ليروا أننا لسنا بأحياء، وأنَّ هذه الحياة الكريمة التي يزعمون أنهم يحيونها ما هي إلا مجرد حياة بائسة يحاولون أن يقنعوا أنفسهم بها ليستطيعوا مواصلة الحياة حتى يبلغوا الانطفاء بسلام.

    مشاركة من هاجر الناجي
  • ظلوا يتساءلون وينه أبو علاء وما من إجابة، لم يبتاعوا العلقم لأنَّهم بالفعل يعيشونه، لم يصبر قومٌ كما صبروا، لكنهم جزعوا؛ انتظروا الكثير كي يصلوا وما وصلوا. ذهبوا إلى مصيرهم وما من إجابة، وما من وصول.

    مشاركة من Amira Elmahdy
  • الآن أعمل في أغنيةٍ جديدة، مشيت أدندنها في شوارع المدينة وسط ضحكاتهم الساخرة:

    ‫ أنا الذي لم يظفر بشيءٍ

    ‫ أنا الذي لا يحبه أحد.

    مشاركة من Fatma Muhammed
  • أريد مساعدتكما.

    ‫ قلت في دهشة:

    ‫ نحن؟ نحن لا نملك أي شيء، سوى حزننا.

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • أرهبتهم فكرة أنني الوحيد المبصر وسط قرية الشموع العمياء.

  • وهذا ما توارثته الشموع كلها، فجدي الأكبر قال لابنه إنَّه لا أفضل من أن تكون شمعة، أنت على الأقل أفضل من أعواد الثقاب، وتوارثت هذه الفكرة أجيال الشموع كلها، لكنهم تغافلوا وجود مصابيح.

  • لم يكن كأي نهارٍ ولم تكن كأية صبيحة شهدتها مملكتنا، ليتني لم أشهد ذلك اليوم، ليت قبس الفجر لم يستسلم لقرص الشمس وسمح ببدء يوم جديد، ليته لم يرفع الراية البيضاء، ليتها ظلت معتمة! لم نر في الضياء إلا هلاكنا.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • «ألتهم أصابع المحشي، ألعق أصابعي بلذةٍ وانتشاء، لا أعتقد أن هناك طعامًا أشهى من محشي الكوسة. يذهب بعقلي بعيدًا، يسافر بي عبر الأزمنة، يجعلني ملكًا للعالم في لحظة، وفي اللحظة الأخرى يعيدني لواقعي»

    مشاركة من صفا ممدوح
  • من يصغِ للمدينة لن يهنأ يومًا واحدًا، وأنا أريد أن أهنأ بأيامي كلها، أنا وهي.

  • ظلوا يتساءلون وينه أبو علاء وما من إجابة، لم يبتاعوا العلقم لأنَّهم بالفعل يعيشونه، لم يصبر قومٌ كما صبروا، لكنهم جزعوا؛ انتظروا الكثير كي يصلوا وما وصلوا. ذهبوا إلى مصيرهم وما من إجابة، وما من وصول.

    قصة مؤلمة، ولم أتخيل أن تكون نهايتها هكذا. تعكس الكثير والكثير مما نعيشه حاليًا.

    مشاركة من Nahnouha
  • ⁠‫«يلا علْقَم طازة.. في المحلات هيقولك بتلاتين وعشرين.. العرض النهاردة يا حضرات علْقَم طازة اتنين بخمسة وأربعة بعَشَرة، أوكازيون أوكازيون، مُرْ بلدنا يا ناس، دوقوا ومش هتنسوا طعمه».

    مشاركة من Nahnouha
  • أرهبتهم فكرة أنني الوحيد المبصر وسط قرية الشموع العمياء، وكأنني سقراط وكأن حكومتنا الجليلة أصبحت فجأة حكومة أثينا الديمقراطية!

    مشاركة من shaimaa rady
1 2
المؤلف
كل المؤلفون