لم يكن كأي نهارٍ ولم تكن كأية صبيحة شهدتها مملكتنا، ليتني لم أشهد ذلك اليوم، ليت قبس الفجر لم يستسلم لقرص الشمس وسمح ببدء يوم جديد، ليته لم يرفع الراية البيضاء، ليتها ظلت معتمة! لم نر في الضياء إلا هلاكنا.
متجر الأفكار > اقتباسات من رواية متجر الأفكار > اقتباس
مشاركة من صفا ممدوح
، من كتاب