ليلة النار > اقتباسات من رواية ليلة النار

اقتباسات من رواية ليلة النار

اقتباسات ومقتطفات من رواية ليلة النار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ليلة النار - إيريك إيمانويل شميت, نسرين السنوسي, لينا بدر
تحميل الكتاب

ليلة النار

تأليف (تأليف) (مراجعة) (ترجمة) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كم من الوقت سأتعفّن داخل صمت الصّخور هذا المفتوح على المجرّات؟ الوقت اللاّزم لأتحجّر…

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كان قلبي يضخّ الدّم بخفقات قويّة، مُتيقّظًا، جَزِعًا من وجودي حيًّا وسط عالم من الجماد، مُدركًا تمام الإدراك أن لا قيمة لي.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ❞ كيف استطعت أن أنسى افتقاري لأيّ حسّ بالاتّجاه؟ ❝

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «في مكان ما، ينتظرني وجهي الحقيقيّ».

    مشاركة من Fatmad Mad
  • قطعت كل صلة بالمرايا، إلّا في وقت الحلاقة. وعندما كانت صورتي تنعكس في مرآةٍ على نحو مباغت، في زاويةِ شارع أو داخلَ مطعمٍ، كنت أُصاب بالدّهشة.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أيّ رابط بين هذا الجسد الذي يتّخذ شكل الرّجل وبيني؟ إنّ الطّفل الّذي كان يختبئ في انعكاس صورتي قد بقي في داخلي، بل أكثر من ذلك، بقي أنا.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وإنّما كان هذا التّحوّل مستمرًّا دون أيّ رغبة منّي ولا سيطرة عليه لأقاومه، ودون حتّى أن أستبقه إلى أين سيستمرّ هذا؟ أين سيمضي؟ كنت أعدّ نفسي ضحيّة قدر محتوم، هو قدر النّموّ والكبر أيّ رابط بين هذا الجسد الذي يتّخذ

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كنت أبحث دون جدوى عن العلاقة بين هذا الشّخص وبيني، كان جذعه ينمو وكتفاه وساقاه، أمّا أنا فلم أتغيّر في داخلي،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لطالما كانت علاقتي بالمرايا معقّدة. وإن كنت في طفولتي أجهلها، فإنّني في المراهقة قد تَثَبَّتُّ أمامها طويلاً.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لن يرى أحد منّا وجهه لعشرة أيّام! وكانت هذه الفكرة تزعجها، أمّا أنا فقد سحرتني.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «في مكان ما، ينتظرني وجهي الحقيقيّ».

    ‫ كيف اقتحَمتْ هذه الجملة عقلي؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • والمغامرة على وشك أن تبدأ.

    ‫ ماذا عساها ستشبه؟ هل ستكون رحيلاً في العذاب أم سفَرًا في اللّذّة الآسرة؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • تراجعتُ خطوةً إلى الوراء راغبًا في الهروب من هذا الجوّ المزعج. وفي واقع الأمر، كنت خائفًا من خوفهم، كنّا نتقاسم الخوف نفسه، كان خوفهم خوفي…

    مشاركة من Fatmad Mad
  • بالنسبة إليّ، ما يرعبني هو العزلة، لن تكون هناك قطارات ولا هواتف، ولا شيء. تصوّروا لو أنّ أحدنا يُصاب بجرح، فكم يلزم من الوقت ومن مئات الكيلومترات لنجد مستشفى حقيقيًّا؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ما أخشاه هو ألاّ نتغيّر.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لن نعود كما نحن الآن، ولكن كيف سنكون؟ في أيّ حظّ سنقع، هل في الجانب الجّيد أم في الجانب السّيّئ؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إنّها تخيفني، فبعد عشرة أيّام لن نكون كما نحن الآن.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • في الصّحراء، يتمّ التّفاهم دون كلام، سترون…

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ورغم كونها عملاقة، إلاّ أنها تحمل رأسًا منمنما، مسطّحًا، قبيحًا، ذاهلًا، مزوّدًا بمشافر غليظة ومنخريْن واسعيْن

    مشاركة من Fatmad Mad
  • هي هزيلة وبدينة في الوقت ذاته -لها قوائم نحيلة وظهر مشحّم- تبدو يافعة وكهلة بتجاعيدها، مشعّرة وصلعاء، يقتصر فراؤها عند الصّدر والظّهر، ليس لعنقها قوّة ولا شكل كأنّ فأسًا فصلت الصّدر الواسع عن العنق الملتوية إلى الوراء، تنتفخ سيقانها القويّة

    مشاركة من Fatmad Mad