رامبو الحبشي > اقتباسات من رواية رامبو الحبشي

اقتباسات من رواية رامبو الحبشي

اقتباسات ومقتطفات من رواية رامبو الحبشي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

رامبو الحبشي - حجي جابر
تحميل الكتاب

رامبو الحبشي

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ يبدو الأمل أحيانًا حبلًا يقود الهاوية، فيما نظنه المنقذ منها. وكيف كان سيبدو كل شيء مختلفًا لو استطعنا أن نخرج من أنفسنا للنظر إليها مجردين من ذلك الأمل. بقدر ما يتعلّق الأمل بالمستقبل؛ فإننا لا نراه على تمامه إلا حين يُصبح ماضيًا. ❝

    مشاركة من Rowaa Sayed
  • ❞ كنتُ في انتظاره دائمًا، لكنني لم أعد أفعل. كففتُ عن تطويع كل أفعالي لمجرد جلب انتباهه. هكذا، ودون سابق عزم، فقدتُ الرغبة في أن يراني. لماذا؟ أعرف تمامًا لماذا، ولكن ألم أكن أعرف دائمًا ومنذ البداية؟ لماذا الآن إذن؟ ألأنه يرحل؟ أم لأنه كان راحلًا عني على الدوام؟ عني أنا تحديدًا، دون غيري، ممن لطالما شملهم بعطفه ورعايته وكرمه وابتساماته، في الوقت الذي لم أُعطَ فيه سوى التجهّم واللا مبالاة، كما لو أنّ الرب قد منحه للجميع سواي. لماذا الآن؟ أظنني تعبتُ أكثر مما انتصرتُ لنفسي. ❝

    ✨👀

    مشاركة من Reham Mansy
  • الضعف أصدق حالات المرء وأقربها من حقيقته، لكنه في المقابل أكثرها حساسية. لذا يعلو صوت الألم مع أصغر هزّة. الحبّ يجعل الألم أكبر في وقت يكون الواحد قد اطمأنّ إلى تلاشيه إلى الأبد.

    مشاركة من Marwa
  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa
  • أنها على الأقل بين أهلها ولكن ماذا عنه، لا بدّ أنه غريب أينما حلّ. لن تنسى كيف ضمّت الأمّ قبضتها وضربتْ على صدرها بقوة، لا تلائم الصوت المبحوح وهو بالكاد يخرج:

    ⁠‫«الغربة هنا.. هنا في القلب!».

    مشاركة من Rezoviche
  • ما أسوأ أن يكون الواحد غير كافٍ وحده، أن يبذل نفسه بغية ملاقاتها عند الآخرين. ثم ينتهي به الحال وحيدًا، دون نفسه ودون الآخرين.

    مشاركة من Marwa
  • هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.

    مشاركة من Marwa
  • بعد خيبة الأمل يميل الواحد إلى إنكار كل ما جرى معه.

    مشاركة من Marwa
  • بقدر ما يتعلّق الأمل بالمستقبل، فإننا لا نراه على تمامه إلا حين يُصبح ماضيًا.

    مشاركة من sabaa
  • فلا شيء يقتل الأحلام مثل تحقّقها، سواء بالحصول عليها، أو بشيوعها، فلا تعود ثمة فرادة لأصحابها.

    مشاركة من sabaa
  • لا ينتهي سفر الواحد في التعب، ما دام هذا السفر داخله، مهما هرب، يهرب به لا منه.

    مشاركة من sabaa
  • يبدو غريًبا كيف يتكثّف العمر إلى حكاية عجلى تختصر الفرح والألم واليقين، ثم ما إن تعبر حتى يبدو كل ذلك غائمًا ولا يمكن الجزم بوقوعه.

    مشاركة من sabaa
  • تحبّ الحياة أن تلعب معنا هذه اللعبة، تمنحنا ما نريده ولكن ممن لا نريده، لتُعفي نفسها من تهمة حرماننا، دون أن تعطينا شيئًا رغم ذلك.

    مشاركة من sabaa
  • الوثوق بالغرباء شيء سهل، أسهل من الوثوق بشخص قريب. الغريب لن يساوم لأن أمرك لا يهمه في النهاية، ولكنّ القريب قد يفعل. قد يكون أحد همومه كسرك. قد لا نتوقع ذلك ولكننا يومًا ما ندرك، وحينها تصبح الثقة نصلًا مغروسًا في القلب. هل بوسع أحد أن يتخيّل كيف يعيش الإنسان بشيء حاد مدبّب يخترق أشد الأماكن رقة فيه، كيفما يتحرّك يشعر بالألم؟

    مشاركة من sabaa
  • كانت أمي تحذرني من الضحك الكثير. كانت إذا رأتني أضحك باستغراق تنهرني، ثم ترفع رأسها إلى السماء وتتذلّل إلى الرب أن يقينا شرّ هذا الضحك. لهذا ننشأ نخاف الضحك، نتوقع الحزن بعده، وعندما نحزن نقبل ذلك صاغرين لأنه جزاؤنا، فقد ضحكنا يومًا ما بغير حذر أو حساب.

    مشاركة من sabaa
  • ❞ يا للبؤس! الآن يقول: أعرف الأشياء

    ⁠‫ويسير مغمض العينين، مصموم الأذنين ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • ❞ الغربة هنا.. هنا في القلب! ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
  • ❞ الأمل نعم، تلك البذرة السامّة التي قادتني في الأصل إلى هنا، وإلا ما الذي أتى بي؟ ما الذي جعلني أندفع بكامل طاقتي آملة في العلوّ، مثل ساق زهرة ترتفع بوجهها إلى السماء، غير عابئة بما يسقط منها، ولا بتلك الأرض ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
  • ❞ لأنه كان راحلًا عني على الدوام؟ عني أنا تحديدًا، دون غيري، ممن لطالما شملهم بعطفه ورعايته وكرمه وابتساماته، في الوقت الذي لم أُعطَ فيه سوى التجهّم واللا مبالاة، كما لو أنّ الرب قد منحه للجميع سواي. ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
  • ❞ كنتُ في انتظاره دائمًا، لكنني لم أعد أفعل. كففتُ عن تطويع كل أفعالي لمجرد جلب انتباهه. هكذا، ودون سابق عزم، فقدتُ الرغبة في أن يراني. ❝

    مشاركة من Maryam Al-Hilali
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون