كيف يتغير الناس؟ ينقلبون من اللطف إلى الفظاظة، ومن الجمال إلى القبح، يذهبون في رمشة عين من هذا الطرف إلى الآخر، هذا ما لا تفهمه ألماز. لا تفهم كيف تنقلب الأيام السعيدة إلى تعاسة خالصة، والذكريات الحلوة إلى مصدر للمرارة، كيف يُفتح الباب ثم يُغلق بلا سبب!!
#حجي_جابر
#رامبو_الحبشي
#فنجان_قهوه_وكتاب
رامبو الحبشي > اقتباسات من رواية رامبو الحبشي
اقتباسات من رواية رامبو الحبشي
اقتباسات ومقتطفات من رواية رامبو الحبشي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
رامبو الحبشي
اقتباسات
-
مشاركة من Sherehan Attia
-
يُقيّدنا المحسنون ببذلهم حتى نظنّ أنفسنا السبب وراء كل سوء يُصيبهم.
مشاركة من Khaled Zaki -
أظنّ أن الحبّ هو تلك المعجزة الصغيرة، التي ما لم تحدث مع شخص دفعة واحدة، وفجأة، فإنها لن تحدث أبدًا.
مشاركة من Khaled Zaki -
احبك هذه الكلمة السحرية قد لا يكون لها معنى في بعض الأحيان، لكننا في أحيان أخرى نظلّ نلاحقها لوقت طويل جدًا نهدر الأيام مقابل سماعها، بلا طائل تحبّ الحياة أن تلعب معنا هذه اللعبة، تمنحنا ما نريده ولكن ممن لا
مشاركة من Khaled Zaki -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa -
هنالك أناس هكذا العطاء عندهم جزء من تكوينهم، لا يجتهد الواحد منهم ليعطي، بتلقائية يفعل ذلك، لأنه لا يعرف كيف لا يفعل، وكأن نواة وجوده تمثلت في المنح، وسعادته كامنة في مساعدة الآخرين، والمقابل هو سعادتهم، إذا ابتسموا فقد بلغ مرماه، وهذا غريب، غريب.
مشاركة من Marwa