بيت خالتي > مراجعات رواية بيت خالتي

مراجعات رواية بيت خالتي

ماذا كان رأي القرّاء برواية بيت خالتي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بيت خالتي - أحمد خيري العمري
تحميل الكتاب

بيت خالتي

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    القراءة وحدها مؤلمة جدا فكيف بمن عاش تلك الاحداث و كان جزء منها

    Facebook Twitter Link .
    39 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من الكتب اللي ما تضيع وقتك مشوق نهايه اعجبتي

    Facebook Twitter Link .
    29 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ليتني لم أقراه انا السورية بهويتي

    لم اجد من الابجدية او القواميس ما يسعفني لوصف شعوري عند قرائته ولا اظن يوجد ما يوصف هذا الشعور

    لا يوجد عزاء لهذا ولا مواساة

    (أني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعاني )

    اتمنى ان اتخطى هذا الكتاب ... اتخطى ضحاياه .... اتخطى التفاصيل البشعة والقذرة المؤلوك وهذا اقل بقليل مايقال عنها 💔

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    منذ قرائتي لكتاب "سيرة خليفة قادم" .. ورُؤيتي للتغيير الكبير الذي أحدثه على نمط تفكيري ورُؤيتي للأمور في حياتي ..

    أصبحت متيقنا أن أي كتاب أطالعه لهذا المُفكر .. سيجعلني أستكشف عوالم أخرى داخل عقلي النقدي .. أو بالأحرى ما يُشبه "استغلال مساحات غير مُستغلة" كانت موجودة بالأساس .. لكنها بحاجة الى تحفيز أو "صدمة" من نوعٍ ما حتى تُستعمل .. وهذا ما يبرع به هذا الكاتب ..

    كُنت على علم مُسبق بأن الرواية تتحدث عن "الأزمة السورية" وكُنت أعرف أيضا نظرة الدكتور للقضية من الأساس .. لكنني وبمجرد شُروعي في القراءة غمرتني السعادة لكون شخصية "يزن" الذي يروي الرواية ، هي الشخصية التي تمثلني ليس فقط أكاديميا .. ولكن من ناحية الشخصية .. نمط التفكير .. ونشترك أيضا وهذا المهم .. بكوننا " رَماديَين " (حياديين) ..

    وهذه كانت الضربة الأولى من الدكتور  على حُكمي المسبق على الرواية ..

    فهمت من البداية أن الرواية لم تكن موجهة لشبيحة النظام .. ولا حتى لمؤيدي الثورة ..

    الرواية "صُنعت" من أجل من يقبعون في المُنتصف .. مثل "يزن" .. مثلي .. ومثل الكثيرون في الوطن العربي ..

    في الحقيقة كنت أشاهد دوما البراميل المتفجرة تسقط على الرُضع والعجائز في القرى والمُدن السورية .. لكنني بالمقابل كنت أشاهد تبعات "اسقاط الأنظمة" أو ضعفها من حولي .. وربما كوني جزائري .. فنحن نملك هنا عشر سنوات مُشابهة في الاجرام والدمار لما حدث في أغلب الدول العربية .. ربما تختلف الأسباب والتفاصيل .. لكن الاجرام والدمار نفسه مع تفاوت بسيط .. وهذا في تسعينيات القرن الماضي ..

    وصف الدكتور لمشاعر شخصية "يزن" كانت متقنة وعميقة لأبعد الحدود .. في كل وصف وتشريح لمشاعر "الغيرة .. الغضب .. الحُزن .. والحُب أيضا" كنت أستحضر مواقف مشابهة عشتها ومازلت في حياتي اليومية ..

    وصفه للعادات والتقاليد الشامية كان عزاء جميل بحيث يستحضر القارئ السوري بالخصوص بعض من ذكرياته الجميلة وسط كومة الخراب التي تحاصره ..

    مشاكل الطبقية والاقصاء التي تعاني منها جل دولنا للأسف كانت حاضرة في المشهد .. والاستعانة بدراسات وأبحاث أكاديمية لتدعيم وجهة النظر كانت فكرة جيدة ..

    فكرة "المشاهد المُصورة" وحكايات المعتقلين احتوت على كميات ضخمة وشحنات مضاعفة من المعاناة وشعور القهر والحزن وكل ما قاساه كل سوري .. ثورجيا كان أو "رَماديا" ..

    مشاهد التعذيب وأساليبه الوحشية .. من "كراسي ألمانية" .. خازوق .. ضرب .. سب للذات الالهية .. مرورا بالأخضر الابراهيمي (فرحت عندما علمت أن لا دخل له بالعصى المستعملة .. الأرجح لأننا نتشارك نفس الوطن .. لا القيم أكيد)

    كل هذا في كوم ..

    والاغتصاب المُمنهج في كوم آخر تماما ..

    الاحساس البشع الذي انتابني وانتاب كل قارئ وهو يحاول تخيل تلك المشاهد والتفاصيل المروية كان مهولا بشكل لا يوصف .. أثناء قرائتي لمشهد "لولا الآغا" وضعت نفسي مكان زوجها الذي شاهد وهو مكسور كل ما حدث لزوجته .. حاولت أن أشاهد المنظر من خلال "عينيه" .. لم أستطع مواصلة القراءة في تلك اللحظة ..

    والصدمة الأكبر كانت بما حدث في آخر الرواية والتفاصيل المخفية لأحد العناصر الرئيسية في الرواية ..

    النهاية التي انتهت بها الرواية كانت هدية من الكاتب لقرائه بصراحة .. أي نهاية غير تلك .. كانت ستضاعف من المشاعر السلبية للقارئ بالتأكيد .. ربما كان الواقع مغايرا وأكثر ظُلمة .. ربما كانت نهاية قصة "يزن" مجرد "تمنّي" من الكاتب لا أكثر ..

    في النهاية ، لا أجد نفسي الا مغمورا بمشاعر الاشمئزاز واللوم وجلد لذاتي  على كوني "رَماديا" (استفزتني بشدة هذه الكلمة) قبل شروعي في قراءة "بيت خالتي" ..

    كنت أبدي تعاطفا مضاعفا عند مشاهدتي للاجئين السوريين على قلتهم في بلدي الجزائر .. النساء وأطفالهم في منتصف الطرقات .. العجائز بلافتات تحاولن من خلالها التذكير ولفت الانتباه بأنهن يتشاركن معنا الدم واللغة والدين  ..

    كانت هذه من المشاهد المحزنة والمؤلمة حقا ..

    الآن ربما يتضاعف هذا الشعور لأنني أنظر لكل سوري مهجر قسرا من بلده على أنه "قصة" يحملها معه أينما حل وارتحل

    عزائي الوحيد أن يسقط "الطواغيت" أينما كانو .. وأن ينال الظالم في سوريا جزائه في الدنيا قبل الآخرة ..

    ومهما اختلت الموازين وأظهرت الكاميرات والمؤتمرات انتصار الجبابرة .. "فلا غالِب الا الله" .. "والحكاية مبتنتهيش" ❤

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب جميل واسلوب رائع ولكن الاحداث تبعث علي الحزن الشديد وكم كنت اتمنى ان تكون الاحداث من خيال المؤلف وليس حقيقيه لك الله يا سوريا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب اقل مايمكن ان يقال عليه انه مؤلم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    واحد من اصعب واقسى كتب السجون

    لما يتجرد البشر من انسانيتهم بيتحولوا لاسوء مخلوق ربنا خلقه عالارض

    تحتاج لفترة من العلاج النفسي بعد قراءة هذا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية حرفيا فوق التقييم حسبنا الله ونعم الوكيل على كل شخص مشترك بالنظام 💔💔😭

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي مأساة الثورة السورية و شبابها بين سجين أو قتيل أو ضحية آلة التعذيب الرهيبة.

    العمري خاضها بشجاعة و صراحة صادمة حيث القانا في غيابات جب النظام  السوري الحاكم بشهادات ضحايا هذا النظام.

    بدأت الأحداث سريعة و مفاجئة لتربطنا فعليا بالخالة و أهل بيتها ..ثم تباطئت رويدا رويدا لتفسح المجال أمام واقع سوري أليم يقصة الضحايا و يتغافل عنه قطاع آخر من المواطنين السوريين- الرماديين- بالداخل أو الخارج رغبة منهم بالنجاه من بطش النظام و استمرارهم بمنطقة الأمان النسبي،  ينتقل بنا العمري إلي تعريف بيت خالة السوريين جميعا و ما يمثله من هاجس يهدد المجتمع السوري بكافة أطيافه.

    رحلة في أعماق النفس البشرية بين الجلاد الذي يخلق الأعذار لأفعالة منابذا الله في ملكوته ، أو الضحية الذي قد يهتز إيمانه أو حتي يفقده نظرا لما مر به من أهوال.

    محدودية الأبطال قلصت الأحداث في الرواية،  و كثرة الشهادات الصادمة أفسحت المجال للتوثيق دون السرد.

    هل كان بالإمكان خلق مزيد من الشخصيات بالرواية من ضحايا الشهادات المختلفة لتصبح واقعا حيا يثري الأحداث لصالح الجانب الروائى؟؟

    في رأيي هي نصف رواية يكملها نصف كتاب..و بين الاثنين انتقل العمري واصفا بإقتدار مشاعر و معاناة البشر في كل زمان تحت وطأة القهر ، الطائفية ، أو العنصرية البغيضة.

    كعادته يتركنا العمري بعد أن يضع بصماته في الوجدان..بين ألم يحيي الضمير ، و أملا يهدي السبيل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأته مصادفة بفضل الله بعد النصر على الأسد وتحرير سوريا فالله أكبر وله الحمد في الأولى والآخرة.

    أود أن أضيف على التأملات التي ذكرها يزن في أحوال الأبطال المعتقلين أن من ضمن الابتلاءات في الدنيا هو الحظو بالملك لابتلاء من آتاه الملك هل يحكم بالقسط والعدل أم يتجبر ويطغى. وطغيان الطاغي ابتلاء للمؤمنين في دفع الطغيان وتقديم الأموال والأنفس عن طيب نفس لدفع الطغيان

    ﴿وَما لَكُم لا تُقاتِلونَ في سَبيلِ اللَّهِ وَالمُستَضعَفينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالوِلدانِ الَّذينَ يَقولونَ رَبَّنا أَخرِجنا مِن هذِهِ القَريَةِ الظّالِمِ أَهلُها وَاجعَل لَنا مِن لَدُنكَ وَلِيًّا وَاجعَل لَنا مِن لَدُنكَ نَصيرًا﴾ [النساء: ٧٥]

    والشكر الجزيل للدكتور أحمد على المجهود الرائع المبذول فهو لم يتكل على أهمية ما عنده من شهادات وأهمل السرد ولكن السرد والتفاصيل في غاية الدقة والاتقان انتهت بي لأن أرى ما رأى الشهداء والأبطال وبالطبع لم أشعر به

    جزى الله عنا الدكتور خير الجزاء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الحمد لله على نعمة تحرير سوريا وأن ردها لأهلها ادام الله عليهم الفرح وعوضهم خيرا عما لاقوا.

    منذ نزول الرواية وأنا أؤخر قرأتي لها خشية مما سمعت من أراء الناس بأن الرواية ثقيلة ومشبعة بالآلام. لكن بعد تحرير سوريا وما شاهدناه من فظائع صيدنايا أصبح الموضوع رأي عين وكسر للحواجز.

    من بعد تحرير سوريا شغرت بأني مقصر كثيرا حيث أن هناك أخوة يشبهونك ويعانون منذ مدة ولم نكن نهتم أو نسمع بمعاناتهم.

    جددت الرواية شعور الاهتمام وعرفتني على أشياء كثيرة ضمن حبكة الشخصيات وربط الأماكن وتوليفة حكايات المعتقلين.

    أحمد خيري لديه حبكة وتوليفة تجعلك تعيش الأحداث والسياق مع معايشة نفسيات الشخصيات ولذلك خرجت الرواية في أروع صورة، قد تكون صورة صعبة ومؤلمة ولكن ما رأه الناس أصعب بكثير وأكثر إيلامًا.

    شكرًا دكتور أحمد وننتظر منك ابراز أبطالنا في غزة في عمل يخلده التاريخ فالكتابة هي ما تبقى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا اعرف ماذا أقول أو كيف اعبر (( لو سوف أصنف الكتاب سوف أضعه ضمن الكتب الأكثر رعباً- رعب واقعي )) عند انتهائي من القراءة وفي خلال رحلتي مع الكتاب هناك سؤال يطرأ دائما على بالي ! كيف؟ ولماذا؟ هل يعقل ان هنالك بشر يفعلون كل هذة الأشياء البشعة المؤلمة البعيدة كل البعد عن عقلية أي إنسان كيف؟ من هؤلاء ؟!! هل هم بشر !! اعترف أني كنت مغيبة نوعاً ما عن بعض الوقع الذي نعيش فيه في هذا العالم

    عزائي لأهل سورية على الشهداء الله يقوي وينصر كل شخص ذاق هذة المعاناة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب ده قليل عليه اوي كلمة رواية اوي و هى بتتكلم عن واقع حقيقى مر بيه شعب سوريا كامل و قصص مشابهه لشعوب كتير .. ادعو الله إننا منكونش منهم أو زيهم فيوم من الايام .. الرواية مأسوية منصحش حد يقراها لو بيتاثر اوى لأنها حقيقى فيها مشاهد بشعة .. انا شخصيا فيه مشاهد اتحفرت فدماغى .. بس للاسف ده واقع مش خيال ..لأصحاب القلوب القوية🖤🖤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بكيتُهم جميعاً…وبكيتُ جوري اكثر، نشجتُ مع بكاء يزن إثرَ صدمته بما حصل مع نور

    لم اكن أريد للروايةِ ان تنتهي ولكن سرعان ماانتهت بغيرِ وعي مني…

    أتمنى لكل المعتقلين سابقاً مستقبلاً باهراً وان يُبدل الرحمنٌ الشُهداء بدارٍ خيرٍ من دارِ الدُنيا وما فيها ❤️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أسلوب رائع ومشوق يستحق حتى اكثر من خمس نجمات

    الحمد لله أني قرأت الكتاب بعد سقوط النظام الوحشي في سوريا فقد خفف ذلك من الألم الذي احسست به بسبب ماذكر في الكتاب من مآسي تعرض لها الشعب السوري الشقيق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    استميحكم عذراً فمثل هذه الرواية لا مراجعة تنصفها وآلامها ومواجعها لا تقيم بنجوم 😭💔. حفظكم الله أينما كنتم ودمتم سالمين.

    لا أنصح بقراءة أبداً 💔

    .

    .

    .

    12-05-2024

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اروع الكتب التي قرأتها

    تحتاج لإنسان شخصيته و قلبه قويان حقًا !

    ضعفاء القلوب لن تناسبهم

    و طريقة السرد و الحوار رائعة و هذا الكتاب أرشّحه للمتردد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 40
المؤلف
كل المؤلفون