قرأته مصادفة بفضل الله بعد النصر على الأسد وتحرير سوريا فالله أكبر وله الحمد في الأولى والآخرة.
أود أن أضيف على التأملات التي ذكرها يزن في أحوال الأبطال المعتقلين أن من ضمن الابتلاءات في الدنيا هو الحظو بالملك لابتلاء من آتاه الملك هل يحكم بالقسط والعدل أم يتجبر ويطغى. وطغيان الطاغي ابتلاء للمؤمنين في دفع الطغيان وتقديم الأموال والأنفس عن طيب نفس لدفع الطغيان
﴿وَما لَكُم لا تُقاتِلونَ في سَبيلِ اللَّهِ وَالمُستَضعَفين
والشكر الجزيل للدكتور أحمد على المجهود الرائع المبذول فهو لم يتكل على أهمية ما عنده من شهادات وأهمل السرد ولكن السرد والتفاصيل في غاية الدقة والاتقان انتهت بي لأن أرى ما رأى الشهداء والأبطال وبالطبع لم أشعر به
جزى الله عنا الدكتور خير الجزاء