يلتهم نفسه بادئا بقدميه - عبد الله الزيود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يلتهم نفسه بادئا بقدميه

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"""بدءًا من العنوان، يعلن عبد الله الزيود هنا خلافَه مع النسق والسياق، واعتماده على نشاط الألم الجواني وتدوير الوجع الداخلي، لغة الزيود العبقرية تواصل طنينها في الروح وتبدأ من جديد بعد الانتهاء من روايته تمامًا كما وعدنا في ترويسته"". - هاني نديم ""هنا راوٍ ومستمع، مبدع وناقد، مجتهد وناقل، ممثل ومتفرج.. ويحدث أن تختلط الأدوار"". - هاشم غرايبة ""الفانتازيا ليست فقط حُلية جمالية أو ضرورة فنية في هذه الرواية البديعة. إنها طريقة الروائي الشاب في إنقاذ عقله من مخالب عالم متوحش"". - زياد خداش "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 146 تقييم
827 مشاركة

اقتباسات من رواية يلتهم نفسه بادئا بقدميه

«ما يهمني في الحقيقة هو الموت.. الموت في الوجوه الحية..إن للإنسان قدرةً خاصةً وفريدة على الموت وهو يمارسُ حياته طبيعيًّا، أن يموتَ دون أن يكون على درايةٍ كاملة بذلك، لقد صَادَفتُ الكثيرين ممن ماتوا في هذا العالم الغارقِ بالكرهِ والتشفي، ماتوا بلا حروب، بل كوارث، ماتوا لأن الآخرين مستمرون بقتلهم في مواقف لا حصر لها ولا إحصاء»

مشاركة من Amina Hosny
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية يلتهم نفسه بادئا بقدميه

    149

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #أحمدمجدي

    طيب مبدأيا دي مش رواية خالص - إنها نوفيلا يا سادة - يعني رواية صغيرة وحسب ترشيح صديقي المحترم طارق عز فإنها رواية معمولة عشان تكسب جوايز أدبية، وبصراحة شفت ناس كتير جدا بترشح الرواية وبتتكلم عن فكرتها وفلسفتها وطريقة الكتابة واللي كان ملفت للنظر جدا جدا إن الأبطال أو الشخصيات فيها بيكتبوا رواية.

    وتعالوا نشوف زي العادة الإنطباع الأخير عن الرواية بعد ما خلصتها.

    والحقيقة إني كنت محتار محتاس أول ما وصلت للنهاية وبعد ما خلصت الرواية لقيتني عايز ساعة كده اهدى و استجمع افكاري واسترجعت أغاني الأطفال ومش عارف ليه جت في دماغي الأغنية الخالدة للفنانة عفاف راضي

    "هم النم ياروحى يلا جيبالك مم .. كل وكبر لى ياروحى يلا هم النم"

    واخدين بالكم من أن الأغنية ليها علاقة بالأكل بما إن العنوان يعني يلتهم نفسه وكده.

    وتعالوا نبدأ المراجعة مع الانطباع الأول.

    مفيش جديد هنا عن الانطباع الأول لأني بصراحة مقرأتش للكاتب أي حاجة سابقا ومعنديش خلفية عن العمل غير شوية المراجعات اللي شفتها أو سمعتها لكن ولانها بتدور في عالم كتابة الرواية فأنا كنت متحمس للعمل ده جدا.

    المهم وقفت كتير عند تعريف الرواية أو النوفيلا وكلمة الظهر وعرفت إن العمل مخالف للأعراف وإنه مميز في النسق والسياق وطريقة السرد، وعندنا رأي ونقد عمالقة في الأدب العربي موجود على العمل.

    كل ده كان محمس جدا للبداية لكن خلونا كمان نقول إن عنوان العمل والغلاف كان مبهر وصعب اننا نتجاهله وإني لو في يوم شفت الغلاف ده والمتاهة دي مع العنوان ده والحجم الصغير ده على رف مكتبة ما وكان بالمصادفة البحتة في فلوس في جيبي تكفي - وده مش بيحصل عادة - فأنا مش هتردد لحظة واحدة في الحصول عليه.

    وبمجرد ما نفتح الرواية أو النوفيلا بندخل على مشهد افتتاحي لازم نقف عنده ونتكلم عليه.

    وتعالوا نتكلم عن البداية والافتتاحية.

    عندنا في البداية مشهد سينمائي عجيب، وصف دقيق لحادث عرضي بيحصل في كل يوم ويمكن في كل ساعة كمان، ونتيجة الحادث ده واحدة ست بتموت قصاد ابنها.

    من الآخر يعني، نقدر نقول إن الافتتاحية جذابة ومثيرة وخاطفة وقوية جدا بتخلق في ذهن القارئ مليون سؤال عن مصير الطفل اللي شاف وفاة أمه بطريقة مروعة.

    وهنا لازم نتكلم عن شخصيات العمل

    طيب احنا معندناش أبطال عمل نمطيين خالص احنا عندنا عبث وفوضى خلاقة تخليك مش فاهم مين بيعمل ايه.

    في البداية عندنا كاتب عايز يكتب رواية وعندنا صحفي عايز يعمل مقال أو حوار صحفي مع كاتب مشهور وعندنا شخصيات الرواية اللي شغال عليها الكاتب ومتاهة وقفص حيوانات خنزير غينيا - الهامستر -.

    في جلسة واحدة أنت هتلاقي نفسك مسحول في عالم أدبي فلسفي وده محصلش كتير في أعمال أدبية.

    يعني عمل بيتناول بناء الشخصيات الدرامية في العمل الروائي وإزاي ممكن تبني قصة أو رواية.

    مع نهاية العمل إنت ممكن تستشعر طبيعة المرض النفسي في العمل وحقيقي بناء شخصية بطل العمل كان رائع.

    العمل كله على لسان شخصيات العمل اللي هما مش شخصيات نمطية زي ما قلنا وخلينا نقول إن العمل مش متعلق بدين معين أو نمط سياسي أو اجتماعي محدد وهو مناسب لكل مكان وكل زمان رغم إن العبارات أو اللغة المستخدمة محددة النمط أو خلينا نقول لها طابع خاص.

    وهنا تعالوا نتكلم عن اللغة والوصف في العمل.

    العمل هنا نوفيلا لكن فيها حوار كتير جدا وده مش طبيعي في العمل ده لكن النهاية تخليك تكتشف إن الحوار طوال العمل مش حوار أصلا وإن الشخصيات مش شخصيات جوه النوفيلا ومعنى كده إنك ممكن تعتبر الرواية كلها بحوارها وسلطاتها وبابا غنوجها عبارة عن سرد متغير الراوي.

    وكان هيكون الموضوع متسق ورائع جدا لو كان الحوار باللغة العربية الفصحى مثل السرد لكن الكاتب اختار العامية الشامية في الحوار في النوفيلا.

    طب حد فهم حاجة؟؟

    للأسف مش هيفهم النقطة دي إلا حد قرا العمل فعلا وقدر يفهم النهاية.

    على كل حال اللغة في الرواية مش مزعجة وبسيطة وسهلة ومعندناش وصف أو اهتمام بالسرد على قدر الاهتمام بالتلاعب بالحبكة والأحداث وخطف القارئ وسحله من حدث لفكرة لحدث تاني وفكرة ثالثة.

    وأخيرا يلا بينا نتكلم عن العمل وفكرته.

    فكرة العمل ببساطة هي تعايش الكاتب مع قصصه وحكاياته وشخصيات العمل بتاعه، ممكن نقول إن العمل نفسي فلسفي فعلا لكن عندنا إشارات قوية وأفكار عميقة ورمزيات مش قليلة في العمل ده.

    بنجاح قدر الكاتب يستعرض فكرة السادية الفكرية عند الكاتب الشاطر القادر على التعايش مع شخصيات رواياته من أبطال وخصوم ويتسلى في كل يوم بأن يلتهمهم.عشان يقدم حبكة متماسكة.

    عندنا موجات نفسية قوية هتمر على قلبك.

    من الواضح إن الرواية هتعيش معايا فترة من الزمن كده ومش هنساها بسرعة.

    وتعالوا نتكلم على الخلاصة.

    نوفيلا يلتهم نفسه بادئًا بقدميه تجربة مثيرة جميلة جدا وممكن ترشيحها بقوة لكل كاتب مهتم بفلسفة الشخصيات في الرواية.

    طب ما تيجي كده نلعب لعبه ونحط نهاية جديدة للعمل ده.

    طب هل ده ممكن؟؟

    ليه لاء؟؟

    تنتهي الرواية على جوار ما بين الجرو المشرد وأبو علي الذي يطلب قصة جديدة، و عشان متحرقش القصة و النوفيلا خلينا ندخل على النهاية على طول اللي هي أول جملة في التالي والنهاية الجديدة هي الفقرة التانية.

    "وانفجرت ضحكة في وجهه قبل أن يهم بالوقوف حاملا قفص الهامستر بين يديه، ثم غاب في زقاق قريب.

    تبسم أبو علي لثانية واحدة قبل أن يعاود النظر إلى "قطعة الليجو" - الأزرق - بين يديه ثم خطرت على رأسه الفكرة فاستسلم لها ومال بجسده إلى الخلف حيث العربة الخشبية التي يحمل عليها بضاعته من الكتب والروايات القديمة وأخرج منها كراس وقلم ثم تحرك إلى الكرسي الوحيد إلى جوار فرشته متجاهلا أصوات قرقعة القيود الحديدية التي أحاطت بقدمه، هو يعلم أنه لن يستطيع أبدا التخلص منها ثم بدأ يكتب من جديد.

    تمت بحمد الله"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يلتهم... نفسه... بادئاً... بقدميه...

    عندما قرأت العنوان للمرة الأولى قلت لنفسي "هذا إما عنوانٌ عبقري أو سفسطة مبالغٌ في سفسطائيتها"... ترددت طويلاً في قراءته، لكن صديقتي "أثير" حسمت التردد فأرسلتلي الكتاب مع أمي... تفاجأت بحجم الكتاب الصغير، وحين قرأت المقدمة القصيرة، اغلقت الكتاب وقررت بأنني لن أقرأه الا حين أعلم ان لدي من الوقت ما يكفي "لالتهامه" بتركيز...

    بين دفتي هذا الغلاف جرعة صغيرة مركزة من العبقرية! يكتب عبد الله الزيود هنا ممازجاً بين السرد الواقعي والمجاز... بين الأحداث الحقيقية والفانتازيا...

    هذه الرواية عن انعكاسات الوجع الداخلي على ما نراه... عن رؤيتنا الداخلية التي نسبغها على كلّ شيء... عن تلك القدرة الخارقة للكاتب على خلق عوالم يظن أنه يقوّم فيها ميزان العدالة، يمارس سطوةً مطلقة، لكنها لا تتجاوز رأسه.

    رواية رائعة رائعة عن "الكتابة عن الكتابة". رواية تجعلك ترغب في الاستغراق في تلك اللذة من جديد... لذة الكتابة والابتكار!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ثمة لحظة، تقع في القلب وقوع المعدن فوق البلاط في الليل، لحظة توقظ فيك الدهشة القصوى، وتسوقك على غير هدًى إلى ما يتشكل الآن في رأسك دون خطة مسبقة.

    إنها اللحظة التي تتحول فيها من موقع التلقّي إلى موقع الحدث، اللحظة التي تنتقل فيها من مقعد القارئ إلى مقعد الكاتب دون أن تقوم من

    مكانك، إن حصل وشعرت بشيء من هذا، فاترك كل ما يشغلك وانكبَّ –بكل ما أوتيت من تركيز– فوق ورق الكتابة."

    هذه الرواية تحكي بطريقة عبقرية عن الكتابة وللكتابة، ربما هي معنية أكثر بالرواية وعناصرها وتقنياتها وكيفية بناء شخصياتها وحبكتها.

    لن تجدها مرتبة ومعنونة في نقاط واضحة تصيبك بالملل، سيجعلك الكاتب تعيشها وتستخلصها بنفسك.

    غير أنك حين تنتهي من قرائتها، ستشعر أنك مازلت عالقًا في عالم الرواية المثير للدهشة، ستجول بعينيك بحثًا عن تلك الكاميرا، ذلك المسجل أو ذلك القلم الذي يكتبك.

    أولسنا جميعًا سوى إحدى الشخصيات في حبكة أحدهم؟

    أو ربما نحن لسنا إلا أبطال قصتنا التي نصحو كل يوم لاستكمال كتابتها بأنفسنا.

    *مقطع صوتي من الرواية علي تطبيق الsoundcloud وأظنه أداء الكاتب:

    Listen to ما يهمني في الحقيقة هو الموت by Abdallah zioud on #SoundCloud

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    Eat yourself before somebody eat you

    ده اللى حسيته وانا بقرأ الطقطوقة ديه 😃 من عنوانها تحسسك بمبدأ كل نفسك قبل ما حد ياكلك

    وافتكرت الاحداث هتمشى على هذا المنوال

    لكن لقيت الكلام رايح فى غير الاتجاه

    تحيرك ، تغيرك على رأى الهضبة 😄

    صغيرة لكن مطرقعة

    هتدخل معاها فى عقل 🧠 الكاتب ✍️

    وتشوف نظرته 👀 المختلفة لكل هفوة فى يومياته

    هتوه من حدوته

    وتحاول تكتبها بطريقته

    وتحط نفسك فى حبكته

    وتلعب دور فى قصته

    من خلال حدث حصل فى طفولته شكل له دنيته

    وعلى اساسه بنى فصول روايته

    وقرر ينتقم ويطلعه على اللى قرر يقرأ حكايته😁

    فخليك مستعد وانت داخل متاهة " عامر الكاتب "

    حبيتها لإختلاف فكرتها وسرعة احداثها وطريقة كتابتها تخطفك كده وتعرفك الدماغ ممكن تمشى ازاى فى حياة الكُتاب 😉

    ❞ -   كل يوم، نحن حبكة جانبية في قصة الكون يا رجل، أنت بطل قصتك التي تصحو لتكمل كتابتها، وأنا شخصية ثانوية فيها. وأنا بطل قصتي وأنت شخصية ثانوية فيها. وكلانا شخصيتان عابرتان في قصة المقهى الذي نجلس فيه.. والمقهى مكان عابر فى قصة المدينة وهكذا وهكذا ❝

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٢

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ❞ إنّ الكتابة مجرّد نقل ما في عقلك إلى الورق، وهي على الرغم من بساطة وصفها فإنها من أصعب الأعمال في العالم. ❝

    جنون الكتابة وألم ناتج عن التفاعل مع الشخصيات وتقمصها لدرجة الامتزاج معها.. لدرجة ان تصير جزءا حقيقيا منك..

    لا أدري ان فهمت المغزى من الرواية حقا فهي غريبة!

    رواية قصيرة بشخصيات او شخصية بداخلها شخصيات لا أدري!

    ولكن رغم عدم فهمي التام لها الا ان الحبكة أعجبتني والمفاجآت في نهايتها كانت صادمة توقعت واحدة منهم وانصدمت في الباقي 😅

    أشعر انها تحتاج لقراءة ثانية ربما أفهمها أكثر ..

    أكثر اقتباس أعجبني..

    "ما يهمني في الحقيقة هو الموت. الموت في الوجوه الحية..إن للإنسان قدرةً خاصةً وفريدة على الموت وهو يمارسُ حياته طبيعيًّا، أن يموتَ دون أن يكون على درايةٍ كاملة بذلك، لقد صَادَفتُ الكثيرين ممن ماتوا في هذا العالم الغارقِ بالكرهِ والتّشفّي،ماتوا بلا حروب، بلا كوارث، دون أن تتعب ملائكة الموت، ماتوا، لأن الآخرين مستمرّون بقتلهم في مواقف لا حصر لها ولا إحصاء."

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

     نوڤيلا هى خليط من فانتازيا وفلسفة أدبية.

    من يكتب القصص فى الحقيقة ؟ الكاتب نفسه أم الشخصيات التى يخلقها فى خياله ثم على الورق ؟ هل الكاتب يسرق شخصيات حقيقة ويتقمصها كى يقدمها بشكل واقعى ؟ هل يمكن دمج عدة حكايات داخل حكاية كبيرة واحدة حتى لو بدت غير مترابطة للوهلة الأولى ؟ هل الكاتب نفسه حقيقي ؟؟ أم أنه شخص هائم على وجهه فى الطرقات كل يوم يراقب الناس وتفاصيل حياتهم ويتخيلهم بعد ذلك فى حكاية من صنع خياله ؟.

    أسئلة كثيرة تطرحها النوڤيلا وتتركك فى حيرة ومتاهة لذيذة اثناء قرائتها. ما الحقيقة وما الخيال ؟.

    أجمل ما فى النوڤيلا هو عدم الإطالة بلا أى داع ، عدم الدخول فى فلسفة مملة لا طائل من ورائها - رغم أنها تطرح فكرة فلسفية - وأخيراً تحمل نهاية غريبة وغير تقليدية.

    تبدو الأحداث فى البداية غير مرتبطة ببعضها إلى أن تتكشف الأمور شيئاً فشيئاً.

    أعجبتنى فكرتها وأنصح بقرائتها من باب التغيير والابتعاد عن الأفكار التقليدية المعتادة التى نقرأها فى أغلب الروايات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نوفيلا ساحرة بدء من العنوان المراوغ و الذي يجعل القارئ راغبا في معرفة أكثر عن أحداث ووالتي تدور في في حركة دائرية عن عالم الكتابة و بناء الشخصيات من خلال عامر و عبد الله في ذهاب و إياب بينهما فكلاهما كاتبين و كلاهما لديه ماض مؤلم .

    العمل يركز على تفتيت الحبكة عبر عتبات مكثفة لا يظهر الترابط بينها و ان كنا نلمسه مع كل سطر الا انها ليست مباشرة 👍👍👍 .

    العمل في بناء أحداثه اشتغل على لحظة حاسمة لم يكن لها دور في البداية_بداية النص_ أو هذا ما يظهر رغم أنها في بؤرة الأحداث و هذا ما أعطى النص نكهته الخاصة .

    عمل استمتعت بقراءته و بوضع فرضيات مختلفة أثناء القراءة👍👍👍 .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    وددت حقا لو أني فهمت اي شىء من هذا الكتاب.

    و لكنه كان مهدرتا للوقت لا غير.

    تظن ان القصة تستحسن قبيل النهاية بفصلين و تتسارع الأحداث، إلا انك تفاجأ بأن الفصل الأخير يزيد من ريبتك و حيرتك.

    و عندما تنهيها، تكتشف عدم وجود مغزى للقصة و تخيب آمالك.

    ناهيك عن ضعف السرد، الذي لم ارتاح لقراءته. فلم يوضح أكان السرد بالفصحى ام العامية؟ و إذا كانت بالعامية فأي دولة تنتمي هذة العامية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نجمتين عشان اللغة القوية والفكره

    لكن للأسف ما استمتعتش بقراءه الكتاب خالص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية غريبة في بدايتها ثم تبدأ الأمور تتضح أكثر، تحتاج لتفاصيل أكثر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة الرواية حلوة جدا .. لكن أشعر أنها انتهت فجأة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة افسدها الفصل الأخير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مُختلف، تجربة مُمتعة ستتذكرها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    صصقصص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق