حياة البالغين الكاذبة > اقتباسات من رواية حياة البالغين الكاذبة

اقتباسات من رواية حياة البالغين الكاذبة

اقتباسات ومقتطفات من رواية حياة البالغين الكاذبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حياة البالغين الكاذبة - إيلينا فيرّانتي, معاوية عبد المجيد
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وفي هذه الأثناء عانقتُها كما لو أنِّي أودُّها فعلًا، ومن يدري، ربَّما كنت أودُّها! لم أعد أفهم شيئًا من مشاعري.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ أكاذيب، أكاذيب، يحظرها البالغون ثمَّ يتفوَّهون بكثيرٍ منها.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ أكاذيب، أكاذيب، يحظرها البالغون ثمَّ يتفوَّهون بكثيرٍ منها.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • كنت أفضِّل الانعزال المطلق، ولو كان بالإمكان، ما كنت حتَّى لأتوجَّه بكلمةٍ واحدةٍ لوالدتي نفسها.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • لكنَّ والدتي قالت في المساء:

    ‫ ـ «لن نُخبر أحدًا».

    ‫ ـ «بماذا؟»

    ‫ ـ «بأنَّكِ رسبتِ».

    ‫ شعرتُ أنَّني مُهانةٌ أكثر من قبل. واكتشفتُ فجأةً أنَّني أريد أن يعرف الجميع بأمري، فرسوبي في نهاية المطاف كان الإشارة الوحيدة على تميُّزي.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • لكنِّي وددتُ أن أصرخ، آنذاك وقد كبرتُ، آنذاك ولم أعد دميةً صغيرة، أنَّني لستُ مهيَّأةً لأيِّ شيء، أنِّي لستُ ذكيَّةً، ولستُ قادرةً على إكتناه مشاعرَ طيِّبة، ولستُ جميلةً، ولستُ لطيفةً بالطبع.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • لكنِّي وددتُ أن أصرخ، آنذاك وقد كبرتُ، آنذاك ولم أعد دميةً صغيرة، أنَّني لستُ مهيَّأةً لأيِّ شيء، أنِّي لستُ ذكيَّةً، ولستُ قادرةً على إكتناه مشاعرَ طيِّبة، ولستُ جميلةً، ولستُ لطيفةً بالطبع.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • كم كنَّا نبكي جميعًا! لم أَعُد أحتمل الدموع.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • كنت أهوى الهبوط مذهولةً بالزمن الجميل الخالي كما لو أنَّني بتُّ امرأةً عجوزًا.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • أمسيتُ وحيدةً كلِّيًّا إلَّا من صوتي الذي يجولُ في رأسي بلا غاية.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • لم يكن بوسعي تصوُّر أنَّ الغباء قد يُفسِد أشخاصًا بمنزلةٍ ساميةٍ

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ واليومَ، أعتقد أنَّني بفضل ذلك الهَذْر المُوسْوِس تمكَّنتُ بمشقَّةٍ من الابتعاد عن عذابات والديَّ، والاقتناع بأنَّني لا أُعنى نهائيًّا باتِّهامهما، أو التوسُّل إليهما، أو احتقارهما لكنَّ الأمر تطلَّبَ أشهرًا ففي الفترة الأولى، كنتُ ألهثُ كأنَّني أغرق وأبحث عن شيءٍ اتشبث به مذعورة.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • ‫ مرّ الوقت ببطءٍ شديد، وكنتُ أراقب الساعة باستمرار. كانت إيدا مستمتعةً مع جوليانا، وتونينو يبدو في أوج سروره مع أنجيلا، فشعرتُ أنَّني فاشلةٌ مثل قالب حلوى بمكوِّناتٍ خاطئة. 💔

    مشاركة من Esraa Hussien
  • تخيَّلتُ واقشعرّ بدني من أنَّ شبح إنزو يهمس بكلماتٍ ودودةٍ لفيتّوريا من خلال فتحات الصليب. كم كنتُ معجبةً بذلك الرّباط الذي لم ينقطع يومًا.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • حسنًا، بغضّ النَّظر عن حقيقة مجريات الأمور، كانت تلك بكلِّ الأحوال تجربتي الأولى مع الحرمان. شعرتُ بفراغٍ موجعٍ يؤلمنا عادةً حين يُسلَبُ منَّا شيءٌ على حين غرَّة، بعد أن كان يبدو لنا أنَّه ما من قوَّةٍ قادرةٍ على انتزاعه منَّا.

    مشاركة من Esraa Hussien
  • وماذا نفعل إزاء ضراوة الشخص الظالم الذي يستولي على ما للآخرين جميعًا، ما التصرُّف الذي ينبغي اتِّخاذه؟ هل نلتجئ إلى القانون؟ ماذا لو كان القانون يحابي الظلم؟ ماذا لو كان القانون هو الظلم بعينه؟!

    مشاركة من Aya Khairy
  • ❞ كان رجلًا يحبّ أن يولِّد انطباعًا حسنًا عند أولئك الذين لا يعرفهم بعد، لكنَّه لا يتردَّد في إيذاء أولئك الذين كسب مودَّتهم! ❝

    مشاركة من Aya Khairy
  • لا شيء، إنَّما أراد أن يوحي إليَّ أنَّه يشتاق لي، وأنَّه يتألَّم لعدم وجودي في حياته. الأمر الذي كان يمثِّله خير تمثيل، لدرجة أن أنسى ألَّا أصدِّقه، لم أَعُد أحتمل أن أنظر إليه رجلًا موثوقًا يستحقّ المودَّة!

    مشاركة من Aya Khairy
  • ما الذي كان يحدث في عالم البالغين، في رؤوس الأشخاص العقلاء، وفي أجسادهم المشحونة بالمعرفة؟ ما الذي كان يحيلهم إلى حيواناتٍ لا يُمكن الوثوق بها، وأخطر من التماسيح؟

    مشاركة من Aya Khairy
  • «الحبّ خيرٌ يسمو على الانقطاعات الطويلة، ويصمد في وجه كلِّ شيء».

    مشاركة من Raghda El-Rayes
1 2
المؤلف
كل المؤلفون