تخيَّلتُ واقشعرّ بدني من أنَّ شبح إنزو يهمس بكلماتٍ ودودةٍ لفيتّوريا من خلال فتحات الصليب. كم كنتُ معجبةً بذلك الرّباط الذي لم ينقطع يومًا.
مشاركة من Esraa Hussien
، من كتاب
تخيَّلتُ واقشعرّ بدني من أنَّ شبح إنزو يهمس بكلماتٍ ودودةٍ لفيتّوريا من خلال فتحات الصليب. كم كنتُ معجبةً بذلك الرّباط الذي لم ينقطع يومًا.