لكنَّ والدتي قالت في المساء:
ـ «لن نُخبر أحدًا».
ـ «بماذا؟»
ـ «بأنَّكِ رسبتِ».
شعرتُ أنَّني مُهانةٌ أكثر من قبل. واكتشفتُ فجأةً أنَّني أريد أن يعرف الجميع بأمري، فرسوبي في نهاية المطاف كان الإشارة الوحيدة على تميُّزي.
مشاركة من Esraa Hussien
، من كتاب