نزهة الغراب > اقتباسات من كتاب نزهة الغراب

اقتباسات من كتاب نزهة الغراب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نزهة الغراب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نزهة الغراب - خليل صويلح
تحميل الكتاب

نزهة الغراب

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نشيد إنشاد للحواس، صدام ما بين الطهرانية والشهوة.

    مشاركة من Nadeem
  • فنحن في حقبة الفرجة والثقافة الشعبوية ومنظومة القيم الاستهلاكية التي أطاحت الدسم الفكري لمصلحة الحساء المغشوش.

    مشاركة من Nadeem
  • “هناك باخرة ضائعة ترعى بين أحشائي”،

    مشاركة من Nadeem
  • سننتبه إلى تكرار مفردة “الباب” في نصوصه، وتالياً، إلحاحه على الهجرة من بابٍ إلى آخر “لا القفل في الباب، لا الباب في البيت، ولا البيت هناك”

    مشاركة من Nadeem
  • “لا مكان يحلم بوصولي، والحياةُ طريدتي الخائفة”.

    مشاركة من Nadeem
  • “فإن كنتِ تحترقين لأجلي مثل شمعة/ فأنا أحترق لأجلك مثل غابة”

    مشاركة من Nadeem
  • “يتوه الحب كطفلٍ مشرّد على قمة جبل/ تتساقط عليه الثلوج/ وتتنادى في أعماقه الذئاب/ إلى وليمةٍ غامضة”.

    مشاركة من Nadeem
  • كان الوقت يعبر بجرعاتٍ مؤذية، وكان موعد الموت يقينياً، لكن الشاعر المريض قاوم بشجاعة، في الوقت المستقطع، غير عابئ بأن يذهب إلى تأبينه حيّاً على كرسي بعجلات.

    مشاركة من Nadeem
  • “نحن هنا نقرأ ونكتب ونرسم/ نشرب القهوة في الصباح الباكر/ قبل أن تختفي النجوم/ وننتظر الربيع القادم، دون الأغاني العسكرية والأعلام السود”

    مشاركة من Nadeem
  • مكتفياً برفع راية الحرية كمسلك حياتي لا يحيد عنه، فهذا شاعر كوزموبوليتي زاهد بالضوء والمنابر.

    مشاركة من Nadeem
  • اختار الهامش بكامل رضاه، انسجاماً مع عبثيته وعدميته ونفوره من الأقفاص

    مشاركة من Nadeem
  • وسيكتب مرثيته الشخصية بكامل يأسه

    ” بدَداً صيّرني الوقتُ، وقلبي مُسْتَباحْ، وأنا حقلٌ من الشيحِ، ستسفوهُ الرياحْ، وأنا أحمل ميراثي، وميراثي دمايْ، لستُ محظوظاً لكي أغفوْ على وترٍ ونايْ”.

    مشاركة من Nadeem
  • يقول” محمود درويش بنى لي حدائق أستظل بها، وأستفيد منها، فهو كشّاف شعري من طراز خاص”،

    مشاركة من Nadeem
  • ” نهم القراءة وحده من أنقذ حياتنا القلقة في تلك البادية المنسيّة، إلى الدرجة التي تجعل تمرّد ألبير كامو تمرّداً شخصيّاً يخصنا في الدرجة نفسها، نحن جيل ما بعد هزيمة حزيران، ذلك الجيل المشحون بالرفض الوجودي، وطاقة التمرّد، وشهوة الهدم”

    مشاركة من Nadeem
  • “منذ عشرين عاماً، وأنا أراقب الشجرة التي تطلّ نافذتي عليها/ معظم الأشجار كانت تتَّجه نحو السماء، إلا هذه الشجرة ما زالت تميل نحو الأرض”

    مشاركة من Nadeem
  • “ثلاثةُ أطفالٍ، يحفرونَ قبري في الثلج: الوحدةُ والحزنُ والحرية”.

    مشاركة من Nadeem
  • دعد حداد كانت تنام جائعة، في ليالٍ كثيرة، وكانت تتسلل فجراً إلى سوق الهال، تتأبط سلّتها، تلمُّ بقايا الثمار المعطوبة ورغم هذا الألم، وهذه الحشرجة، كانت تكتب يومياً تقريباً “الحائط باردٌ يا أمي! والثلجُ قادمٌ، وها هو صوتي يناديكِ،

    مشاركة من Nadeem
  • “لا أحد يستطيع أن يسكن قبري/ أنا من تحمل الزهور إلى قبرها وتبكي من شدة الشعر/ أغمضوا أعينكم/ سأمر وحيدة كرمح”،

    مشاركة من Nadeem
  • “أودُّ أن أطير، أن تكون مهنتي الخطر”

    مشاركة من Nadeem
  • لم تكن جزءاً من تيار شعري، بقدر ما هي رغيف شعري طازج، خرج توّاً، من تنور التجربة.

    مشاركة من Nadeem
المؤلف
كل المؤلفون