دعد حداد كانت تنام جائعة، في ليالٍ كثيرة، وكانت تتسلل فجراً إلى سوق الهال، تتأبط سلّتها، تلمُّ بقايا الثمار المعطوبة ورغم هذا الألم، وهذه الحشرجة، كانت تكتب يومياً تقريباً “الحائط باردٌ يا أمي! والثلجُ قادمٌ، وها هو صوتي يناديكِ،
نزهة الغراب > اقتباسات من كتاب نزهة الغراب > اقتباس
مشاركة من Nadeem
، من كتاب