في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية > اقتباسات من كتاب في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية

اقتباسات من كتاب في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ويرى كانتْ أن «الصفة الأساسية التي تجعل من عملٍ ما عملاً أخلاقيًّا ليس ما ينتج عنها من فائدة، إنما ما يكمُن من ورائه من دوافع»(49).

    مشاركة من خديجة مراد
  • اللافت أنه مع كل هذه الاتجاهات ما زالت لحسن الحظ كثير من المجتمعات، من ضمنها العربية، لا تساوم على مسألة المساس باللغة من منطلق أن خذلان اللغة هو خذلان للهوية وللأجيال وللتاريخ، بل وللوجود الحضاري بأكمله.‏

    مشاركة من خديجة مراد
  • أن العلم يمشي على أربع قوائم: التجريبية، والعقلانية، والتخييل، والتحقق.

    مشاركة من خديجة مراد
  • بالنسبة لابن مسكويه، الذي يعدُّ أحد أهمِّ المراجع الإسلامية الذين قاربوا المسألة الأخلاقية، نجده يُعرِّف الخُلق البشري على أنه: «حال للنفس داعية لها إلى أفعالها من غير فكر ولا روية وهذه الحال تنقسم إلى قسمين: منها ما يكون طبيعيًّا من أصل المزاج، كالإنسان الذي يحركه أدنى شيء نحو غضب، ويهيج من أقل سبب، وكالإنسان الذي يجبُن من أيسر شيء كالذي يفزع من أدنى صوت يطرق سمعه، أو يرتاع من خبر يسمعه، وكالذي يضحك ضحكًا مفرطًا من أدنى شيء يعجبه وكالذي يغتم ويحزن من أيسر شيء يناله ومنها ما يكون مستفادًا بالعادة والتدرب، وربما يكون مبدؤه بالروية والفكر، ثم يستمر عليه

    مشاركة من خديجة مراد
  • ويُعرِّف الجرجاني الخُلق بأنه عبارة عن «هيئة للنفس راسخة تصدر عنها الأفعال بسهولة ويسر من غير حاجة إلى فكر ورويَّة»

    مشاركة من خديجة مراد
  • الأخلاق في اللغة العربية تحيل كما ورد في اللسان إلى: «الدين والطبع والسجية. وفي الحديث الشريف: «لَيْسَ شَيْءٌ فِي الْمِيزَانِ أَثْقَلَ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ»؛ الخُلُقُ، بضم اللام وسكونها: وهو الدِّين والطبع والسجية، وحقيقته أَنه لِصورة الإِنسان الباطنة وهي نفسه وأَوصافها ومعانيها المختصة بِها بمنزلة الخَلْق لصورته الظاهرة وأَوصافها ومعانيها،

    مشاركة من خديجة مراد
  • إلى «محاذاة» (5) معاني ودلالات النص الأصلي، ولا تقوم أبدًا على «التطابق».

    مشاركة من خديجة مراد
1 2