الأخلاق في اللغة العربية تحيل كما ورد في اللسان إلى: «الدين والطبع والسجية. وفي الحديث الشريف: «لَيْسَ شَيْءٌ فِي الْمِيزَانِ أَثْقَلَ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ»؛ الخُلُقُ، بضم اللام وسكونها: وهو الدِّين والطبع والسجية، وحقيقته أَنه لِصورة الإِنسان الباطنة وهي نفسه وأَوصافها ومعانيها المختصة بِها بمنزلة الخَلْق لصورته الظاهرة وأَوصافها ومعانيها،
في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية > اقتباسات من كتاب في الأخلاقيات اللغوية مقاربات نظرية وتطبيقية > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب