اسمي فاطمة > اقتباسات من رواية اسمي فاطمة

اقتباسات من رواية اسمي فاطمة

اقتباسات ومقتطفات من رواية اسمي فاطمة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

اسمي فاطمة - عمرو العادلي
تحميل الكتاب

اسمي فاطمة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نشأتُ على رائحة الطباشير والحبر، ورق الكربون في كل مكان، مع مرور الأيام اكتشفت لأبي طموحًا آخر غير أمل الترقي في المدرسة حتى يصبح ناظرا. كان يكتب القصص ويرسلها للنشر في المجلات الأدبية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • من كان السبب في معاناتك كن السبب في اختفاءه

    مشاركة من Aisel Aisel
  • السيدة التي خافت من الوحدة فعاشتْ طوال عمرها وحيدة، وخافت من عقوق الأبناء فلم تتزوج ولم تنجب، وخافت ألا يتمكن أحد من مساعدتها ولم يتمكن، كل ما خافتْ منه حدث لها،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • تحيَّرتْ مشاعري بين الحزن على العجوز الوحيدة والحزن على حالي، فهي قد تحررتْ روحها وفاضتْ، وأنا لا أزال محبوسة،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فقدت ذاكرتي الإحساس بالزمان والمكان، وأحسست بأن شمعتي في طريقها للذوبان، ولن يبقى مني إلا الظل الكاذب الباقي من عملية الاحتراق

    مشاركة من Fatmad Mad
  • حتى انسدت قنوات الإنصات بداخلي، فأصبح كتليفزيون انتُزعت عنه السماعات،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «فالكذب صفة الكائنات الأرضيَّة، أما الكائنات التي تسكن فوق الأسطح فهي لا تكذب أبدًا.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إن كان هناك درس تعلمته خلال المدة التي قضيتها هُنا؛ فهو أن أحدا لا يتعلم شيئا، القصة المُكررة،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كنتُ أرى الرغبة في محادثتي تخرج من نظرات جيراني الجدد، ما الذي يُغريهم كي يتوسموا فيّ آذانًا صاغية لحكاياتهم؟!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «لو كانوا يعزون على ذويهم لما تركوهم لبائعي الروبابيكيا يا فاطمة. كانوا سيحتفظون بهذه الصور مهما حدث. يورثونها لأحفادهم وأحفاد أحفادهم، لكنهم هانوا عليهم ولا أعرف السبب».

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أتأمل البراويز من جديد، أدقق في الوجوه وأتخيل ما تقوله مرسوما على وجوههم، تُكمِل كلامها وهي تتأمل الصور معي:

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «طبعا ليست القصة الحقيقية، لكن القصة التي أقوم باختراعها، حاجة تجعل الوقت يمر عليّ دون أن يختل عقلي أو أموت أجدُ مُتعة في كتابة قصص هؤلاء الناس على مزاجي، أشعر أنهم مساكين لو لم يتخيل عنهم أحد بعض القصص بُصي

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «بُصي يا فاطمة، كل صورة من هؤلاء لها قصة على هذا الورق».

    مشاركة من Fatmad Mad
  • باستطاعتي أن أمشي. أشتري الصورة التي تعجبني. أعلِّقها. وبعد أن تظل هكذا أمامي شهرين أو ثلاثة أقعد أمامها وأكتب قصة حياتها».

    مشاركة من Fatmad Mad
  • «لم أرض بالزواج منذ ستين سنة عندما كنتُ بنتًا حلوة مثلك يا فاطمة، خفت من أن يطلقني زوجي، أو يرميني أولادي في الشارع مثلما حدث لإخوتي وأقاربي، لكن الظاهر أن النهايات كلها تُشبه بعضها، أخواتي البنات مات أزواجهن تزوج أبناؤهن

    مشاركة من Fatmad Mad
  • الجرس خارج الشقَّة، والزر بالداخل وليس زرًّا واحدًا لا في كل حجرة زر للجرس قُلت لنفسي: لو جاءتني نوبة مَرَضيَّة من تلك التي تسلب الأرواح، فمَن ذا الذي سيأخذ باله مِنِّي؟ لو داهمني شيء خطير فسوف أمدّ يدي إلى أقرب

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ومتى بالضبط ستموت طفلتي في نفسي؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • خلف البيت كُنَّا نقف، أنا والبنات، ينادونني «بطَّة» نقطع ملابسنا القديمة ونجعل منها ثوبا واحدا كبيرا، ثم نحشو ما يفيض من قصاقيص في الثوب فيصبح دمية، نطلق عليها اسم «العريس» نتقاذفها بين أيادينا، تطير في اتجاه السماء، تصغر في أعيننا،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كثيرًا ما سمعتُ عنه، كل البنات اللاتي يستعددن للزواج يعرفن الشامي. من صلاة الفجر وحتى بعد صلاة الجمعة، يبيع أغلب ما معه من بضاعة ثم يعود إلى قريته ويستعد لسوق جديدة في قرية أخرى.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فشعري الخروبي الذي يتجاوز ظهري بشبر يغيظ كل البنات، وأنفي في حجم نبقة، وشفتاي المكتنزتان تحبسان الدم داخل تجويفهما السري، لكن ما يطير عقولهن كان خصري، أو بالأدق نحافته، لا أحد يعرف شيئا عن الكورسيه الضيق الذي أربطه على بطني كل ليلة قبل النوم ولا عن كوب الماء الساخن الذي أتناوله كل صباح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2