نشأتُ على رائحة الطباشير والحبر، ورق الكربون في كل مكان، مع مرور الأيام اكتشفت لأبي طموحًا آخر غير أمل الترقي في المدرسة حتى يصبح ناظرا. كان يكتب القصص ويرسلها للنشر في المجلات الأدبية.
اسمي فاطمة > اقتباسات من رواية اسمي فاطمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب