اقتباسات من كتاب القفزة : علم نفس الاستيقاظ الروحي

❞ أنا مُحبّ تماماً للحياة البسيطة. أستطيع أن أستمتع بكوب بسيط من الشاي، و أتعجّب من المُعجِزَة المحضة لكوني هنا. ❝

❞ هناك شعورٌ بالتقدير للأشياء البسيطة، مثل كوب بسيط من الشاي، التحديق عبر النافذة، أشعة الشمس على الأوراق، ولون الأشجار الأخضر الرائع. ❝

❞ الآن كلّ ما يأتي إليّ مقبول. أستطيع أن أقول للحياة نعم على كلّ ما تجلبه لي فـي حين كنتُ قبل ذلك أضع شروطاً. ❝

❞ يجب على الشخص التخلّي عن مقاومته للمأزق، والتسليم به وقبوله. فـي كثير من الحالات، يحدث تحوّل فـي اللحظة نفسها التي يستطيع فـيها الشخص التخلّي والتسليم بأمر مأزِقِه. ❝

❞ يمتلك القُبُول تأثيراً كيميائياً يُطلِق القُدرة على التحوّل أثناء الاضطرابات والصدمات النفسية. ❝

❞ "كان هناك داخل الفراغ سكون طمأنني إلى حدّ ما أنّ كلّ شيء كان على ما يُرام". ❝

❞ إنّ القلق حول المستقبل أو الأسف على الماضي هو مجرّد إهدار سخيف للوقت. ❝

❞ اللحظة التي تعيشها هي التي تهمّك فقط ❝

❞ لقد شعرتُ أنني محظوظة جداً لمُجرّد كوني أعيش على هذا الكوكب ❝

❞ إذا كنتَ لا تستطيع ملاحظة الفارق فـي تفكيرك كما هو عليه بالفعل فستُعاني ❝

❞ بدأتُ أترك كلَّ شيء فـي الحياة، وأدخل فـي هذه الحالة من النعيم. اختفَت كل التنبيهات، وبدأ كلُّ شيء يشعُّ بهذا الشعور المذهل بالجمال، والسكون، والصمت ❝

❞ "كلّ الخوف عبارة عن وهم، اِمضِ مباشرة إلى الأمام" ❝

❞ أظهرَت العديد من الأبحاث أنّ الأشخاص الذين يمرّون بأحداث صادمة كالحوادث أو الأمراض الخطيرة أو الطلاق كثيراً ما يختبرون آثاراً إيجابية لمرحلة ما بعد الصدمة. على المدى الطويل ❝

❞ عندما تنشأ الأفكار، لا يقوم بالتماهي معها. إنه يراها "كغيوم عابرة" لا يضطرّ إلى الاستحواذ عليها. ❝

❞ "قد يكون الثابت الوحيد فعليّاً هو التغيير. لقد عزمتُ على محاولة مجاراة ذاك الأمر بلطف وصدق قدر الإمكان". ❝

❞ إنّ الشاهد هو مستوعب صامت كامل الحضور، دائماً تتضح الأشياء فـيه ومن خلاله. ❝

❞ ليس علينا أن نُعطي ولاءنا لأيّ فلسفة معينة أو نقبلَ بأيّ معتقدات معيّنة. نستطيع ببساطة التركيز على الممارسات التحوليّة بذاتها، دون أيّ ملحقات متعلّقة بالمفاهيم. ❝

❞ المرجّح أنّ ممارسة التأمّل بانتظام سوف تُحدث درجة من الاستيقاظ لدى الشخص، حتى لو كان هو نفسه لا يُدرك ذلك. ❝

❞ يقوم التأمّل "بتعطيل تلقائيّة الإدراك" الأمر الذي يُؤدي إلى زيادة الشعور بالحيويّة وجمال الأشياء اليوميّة. نتحوّل مؤقتاً إلى نوع مختلف من النظام النفسي حيث يكون جانب الأنا الزائفة فـيه" أو الشعور بالأنا أقل قوّةً وسيطرةً بكثير. ❝

❞ عندما يُصبح التفكير أكثر هدوءاً وتُصبح الأنا الزائفة أضعف كبنية هيكليّة، يتمّ تحرير كميّة كبيرة من الطاقة على نحو فجائي. تُعيد هذه الطاقة بطبيعة الحال توجيه نفسها لتُصبح إدراكاً حسيّاً. ❝