- لا تسرفي في البكاء على الأمس فتضيعين اليوم والغد.. خسارة العمر لا تفوقها خسارة.
كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب > اقتباسات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات ومقتطفات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات
-
مشاركة من Hager Mohamed
-
من ينظر للخلف يفقد سواء الصراط أمامه.
مشاركة من Hager Mohamed -
اصنعي حقائق عالمك بنفسك يا بنية.. اكتبي انتِ الحكاية وكوني بطلتها.
مشاركة من Hager Mohamed -
فاقد الشيء هو خير من يمنحه بسخاء؛ لأنه جرب مرارة فقده..
مشاركة من Randa Makhamreh -
ولا تسرفي في اتباع قلبك.. القلب أبصر من العين.. لكنه إذا عشق عمي.
مشاركة من Randa Makhamreh -
بداخل كل منا شعلتان إحداهما للخير والأخرى للشر.. ونحن فقط من نحدد أيّهما نغذيها لتتوهج أو نهملها لتخبو!
مشاركة من Randa Makhamreh -
بعض الخطايا لا تغفرها توبة.. لا تكاد تغادر القلب حتى يلفظ آخر دقاته!
مشاركة من Randa Makhamreh -
لا..هي ليست «عيوبًا»..
هي «شارات» الخبرة التي منحنا إياها حزنٌ ما.. وجعٌ ما.. ذنبٌ ما!
مشاركة من || مـلك الشّنّـاوي. 🌿🕊♪ -
هذه الهالات السوداء تحت عيني! قمران «أسودان» وسط ليل ملامحي «الأبيض». هكذا تعودت رؤيتها -كما كل حياتي- بالمقلوب! حدثوني عن سحر «الكونسيلر» عندما يخفي «العيوب». لا..هي ليست «عيوبًا». هي «شارات» الخبرة التي منحنا إياها حزنٌ ما ...وجعٌ ما ... ذنبٌ ما ...
ولكنني لما التقينا أدركت الكوكب الوردي الذي قبل هبوطي على أرضه ... حيث لاحزن ..لا وجع.. لاذنب!🤍✨
مشاركة من تاج الرضى البشتي -
كونسيلر! تذكر يوم أهديتني إياه عندما شكوت لك معايرتهم لي بـ«هالاتي السوداء»؟! يومها قلبته أنا بين أناملي بفخر امرأة أحبتك كـ«معجزة» لا تتكرر مرتين وليتها تنساك كـ«ذنب» اقترفته مرتين مرة عندما وهبتك قلبي. ومرة عندما تقبلته بعدما أعدته لي ملطخاً «بسواده!»
ليتني أدركتُ وقتها أنك اكتفيت ب«تغطية» عيبي دون أن «تعالجه»
وأن «هديتك» الفاخرة لم تكن سوى كأس فارغة لاتشفي «ظمآناً!»
مشاركة من تاج الرضى البشتي -
يزعمون أن الحب للجميلات، ولا يعرفون أن الحب هو ما يمنح المرأة جمالها.. هو كحل العيون وطلاء الشفاه وحمرة الوجنتين.. ودونه جمالها باهت كأوراق الخريف!
مشاركة من Hager Mohamed -
- غافلة! تظنين أننا من نبحث عن الحب! هو من يبحث عنا ليجتاحنا دون إرادة!
مشاركة من Hager Mohamed -
شمس النهار تدحر خوف الليالي.. نورها يساوي بين الرخيص والغالي.
مشاركة من Hager Mohamed -
اعتياد الألم لا ينفي الشعور به.. إنما هو فقط يخرس آهاتنا
مشاركة من سارّة يحيى -
هو لون الحزن.. لون الغربة.. لون التفرد.. لا يعشق الأزرق إلا سجين الروح.
مشاركة من سارّة يحيى -
- حمقاء! تراهنين بعمرك على رجل؟! ماذا تعرفين أنت عن الرجال؟!
تغمغم بها «غالية» وهي تعطيها ظهرها لتتوجه نحو نافذة غرفتها
تفتحها لتطالع ظلام الليل أمامها..
- ماذا تعرفين عن الخوف الذي يسكنك فتدارينه لتظهري للكل
كما عهدوك قوية لا تنكسر؟! ماذا تعرفين عن الخذلان؟! عن الخيانة؟!
عن حائط خدعت بالاستناد عليه لينقض ساقطا بك؟! تراهنين على
رجل؟! بئس الرهان!!
مشاركة من siham el -
لا أحد يأخذ رزق غيره.. كلنا فقير يمد يده لصاحب الفضل.. ومن شغل نفسه بكف غيره عاد ليجد كفه هو فارغًا!
مشاركة من Kholoud Mohamed
السابق | 1 | التالي |