- بداخل كل منا شعلتان إحداهما للخير والأخرى للشر.. ونحن فقط من نحدد أيّهما نغذيها لتتوهج أو نهملها لتخبو!
كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب > اقتباسات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات ومقتطفات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب
اقتباسات
-
مشاركة من Hager Mohamed
-
- الحبُ لا يُنسى.. بل يطمس أثرَه حبٌّ آخر فيجعله هباء منثورًا.
مشاركة من Hager Mohamed -
- انفضي عنكِ رداء يأسك، وتمتعي بما وهبه لك القدر.
مشاركة من Hager Mohamed -
والنجم لا يهوي إلا محترقًا.. فاحذري!
مشاركة من Hager Mohamed -
.. لو اهتزت الأرض تحتك فاجلس طوعًا قبل أن تقع قسرًا.. نور بعد نار.. ونار بعد نور.. والكف فارغة بعد طول جَنْي.
مشاركة من Hager Mohamed -
جرح الجسد هينٌ علاجه، لكن جرح القلب لا يبرأ.
مشاركة من Hager Mohamed -
- بعض الخطايا لا تغفرها توبة.. لا تكاد تغادر القلب حتى يلفظ آخر دقاته!
مشاركة من Hager Mohamed -
يزعمون أن الحب للجميلات، ولا يعرفون أن الحب هو ما يمنح المرأة جمالها.. هو كحل العيون وطلاء الشفاه وحمرة الوجنتين.. ودونه جمالها باهت كأوراق الخريف!
مشاركة من سارّة يحيى -
ما يكسره الخذلان لا يصلحه الندم.. كلانا خذل الآخر.. أنا بدأت وهي عاجلتني الضربة بأقوى منها.
مشاركة من سارّة يحيى -
على عكس وجهها اللين الخنوع تخفي روحًا متمردة بجسارة لو أطلقتها لسحقت كل من يقف في طريقها.
مشاركة من سارّة يحيى -
ما دمتِ تستلذين بـ«ثوب الضحية» فلا تلومي إلا نفسك.. يوم تخلعينه ستعلمين حقًا ما الذي يمكنك فعله!
مشاركة من سارّة يحيى -
لا آمن عليكِ وحدك.. ناعمة أنت يا هريرتي في زمان يقدس المخالب
مشاركة من سارّة يحيى -
بداخل كل منا شعلتان إحداهما للخير والأخرى للشر.. ونحن فق
مشاركة من سارّة يحيى -
غافلة! تظنين أننا من نبحث عن الحب! هو من يبحث عنا ليجتاحنا دون إرادة!
مشاركة من سارّة يحيى -
أنت رهاني الأخير في هذا العالم.. لو خسرته فلا حياة لي بعده
مشاركة من سارّة يحيى -
لا تسرفي في اتباع قلبك.. القلب أبصر من العين.. لكنه إذا عشق عمي.
مشاركة من سارّة يحيى -
المقادير أنفاق مظلمة لا يعلم الواقف في أولها ما يخفيه آخرها.
مشاركة من سارّة يحيى -
صراحتها المطلقة في البوح له بمكنون صدرها تزيد من سمك هذا الحبل الغليظ الذي صار يجمع بينهما..
مشاركة من سارّة يحيى -
جريئة أنتِ في أشعارك المكتوبة.. لكن تتحولين لـ«كتكوت مبْتلّ» عندما نتحدث مباشرة.
مشاركة من سارّة يحيى