اقتباسات من رواية كونسيلر: أحبيه كمعجزة وانسيه كذنب

سيف الحقد ذو شفرتين يؤذي صاحبه قبل غيره.

بين ساعة وساعة يتغير الحال.. يحيرنا الجواب وننسى السؤال.. هي دنيا من اسمها دنيا.. ما اليوم فوق رأسك هو غدًا تحت النعال!

ليس

❞ كأنما هو توأم روحها الذي لا تستحيي أن تنكشف عورات عيوبها أمامه.. ❝

يبدو أن «الجمال» هو الحقيقة الكاذبة المراوغة التي تتلون في كل مرة بروح صاحبها.. فتبدل القبيح بالحسن والحسن بالقبيح!!

هل هذا هو ما يفعله بنا الوهم؟! يضخم لنا مخاوفنا لتبدو لنا كجبل شاهق بينما هي في الحقيقة مجرد ذرات رمال تذروها الرياح..رياح الزمان التي لا تبقي شيئاً على حاله!!

كيف تتبدل الأيام هكذا؟! كيف تشوه ملامحنا فتنتزع منّا ملائكيتنا وتقذفنا في جحيم الأبالسة؟!

ما من سجنٍ أكبر من الخوف عندما يتملكنا فلا تسعنا الدنيا بما رحبت!

لا أدري لماذا زرقاء بالذات!

‫ تتسع ابتسامته الحزينة وهو يتلمس حبات مسبحته الزرقاء حول معصمها متمتمًا:

‫ - هو لون الحزن.. لون الغربة.. لون التفرد.. لا يعشق الأزرق إلا سجين الروح.

بعض الخطايا لا تغفرها توبة.. لا تكاد تغادر القلب حتى يلفظ آخر دقاته!

اكتبي انتِ الحكاية وكوني بطلتها .

تشاءون .... وتشاء الأقدار !!

لا ريب أنها اختارت العزلة وطنا ولا يلومها !!!

ليس كل ما يتمناه المرء يدركه !

رواية رائعة سعدت جدا بقرائتها الحقيقة تحفة اشكر جهود الكاتبة واتمنى لها دوام الابداع

النسيان عطية القدر لمن يستحقها.

ما من سجنٍ أكبر من الخوف عندما يتملكنا فلا تسعنا الدنيا بما رحبت!

احببته كمعجزة

كم من غالٍ فقدناه نود لو تبقى روحه تحوم حولنا تمنحنا السلوان عن فقده فتحلو بطيفها الأيام.

اعتياد الألم لا ينفي الشعور به.. إنما هو فقط يخرس آهاتنا.