فإن الحلّ الشافي لكلّ المحددات الفكريّة، هو عدم تصديق الأفكار بالفطنة، فقط لا غير.
كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية > اقتباسات من كتاب كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية
اقتباسات من كتاب كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كن أنت: رحلة البحث عن ذاتك الكونية
اقتباسات
-
❞ السبب الرئيسيّ للمعاناة، هي المقاومة الفكريّة لما يَحدث في اللحظة.
مقاومة اللحظة، هي مقاومة لطاقة الخلق الابتكارية، وفيها رفض صارخ لكينونة الحياة…
لذلك، التقبّل هو مفتاح الاستمتاع بالحياة، والتقبّل لا يعني «الرضا الكاذب» بأن «تحتمل» الظروف كما هي، وإن كانت لا ❝
مشاركة من عبدالرحمن العتيبي -
فنظام الحب هو نظام الاتزان، وهذا الاتزان محكوم بسيادة القانون، هو قانون الواحد، وكوداته الروحية، هي كودات غير قابلة للتشفير أوالتلاعب.
مشاركة من farah alkhasaki -
تيقن من أنّ مصدر الاستضعاف الإنساني هو واحد، وهو عدم إيقانك الكامل بأنك المسبّب لنتائجك، وهو خلل جذري بفهم قانون السبب والنتيجة.
مشاركة من farah alkhasaki -
كما قالها ببراعة «ستيف جوبز Steve Jobs» : « الحياة تصبح متقدمة أكثر عندما تكتشف حقيقة واحدة بسيطة.. أن كلّ شيء في الخارج، والذي تطلق عليه اسم الحياة، هو نتيجة تفكير أشخاص ليسوا أذكى منك، وتستطيع أن تغيره»،
مشاركة من farah alkhasaki -
على عكس حال الذي تتراقص الإلهامات في خياله، ولا تتعدّى حينها حدود الخيال حينها لضعف التزامه، وفي عقر هذا الضعف، ضعف في تمكينه؛ لذلك تمكين الذات هو تمكين الالتزام في الإلهام، وليس التقاعس عنه وعندما يتزاوج الالتزام برحيق الإلهام، هنا
مشاركة من farah alkhasaki -
فالطبيعة لها ذكاؤها المُهَنْدَس، لتُثري من التقط إلهاماتها، والتزم بمشاركتها الصادقة، بإلهامات أكثر وأكثر؛ لأنّ هذا العنصر للطبيعة مضمون الفعالية، فهو قد أظهر التزامه من قبل، وعلى غالب الحال سيُكمل بهذا الالتزام
مشاركة من farah alkhasaki -
الرسالة هي الطريق التي اخترتها قبل الولادة، وكأن فيها شهوة الروح الأصليّة لتسلك مسلك اللّا منتهي، بهدف رفعة الإنسانيّة، والخليقة عامة.
مشاركة من farah alkhasaki -
لن تحسَّ الانتماء الحقيقي، إن طلب منك هذا الانتماء بتغيير حقيقتك، فالانتماء الحقيقي يبدأ من حقيقتك، وهذا سرّنا الصغير.
مشاركة من farah alkhasaki -
فأعلى تعابير الرجولة، هي في حالة الأمان المطلق لاختبار الأحاسيس كافة، وخصوصًا الباطنية منها، هو الأمان الكامل لإعطاء طاقة الأنوثة فيك حقها في الإحساس، والتعبير، والرِّيادة، فترجع نفسك إلى توازنها بطاقة الذكورة، والأنوثة، وبالتركيبة المناسبة لحقيقتك.
مشاركة من farah alkhasaki -
في عمق ما ظننت أنّه سببُ ألمك يومًا، تَقبَعُ كودات رسالتك، وقوّتك المستورة.
مشاركة من farah alkhasaki -
ولكن دبّ اليقين في أنّ الفائدة الوحيدة للذهاب إلى الماضي، هو للتحرر فقط، عن طريق شفاء المشاعر العالقة، لاستخلاص الحِكمة منها والتطور، وليس لغرض الملامة، والتكرار المقيت.
مشاركة من farah alkhasaki -
نقتسم الأحاسيس إلى شكلين، أحاسيسُ الذكريات، أو أحاسيسُ الروح، الأوّل يلعب في بُعد الزمان الواهم، والثاني يلعب في بُعد الخلود.
مشاركة من farah alkhasaki -
فكميّة الطاقة المستنزفة في المحاولات المتكرّرة لإحياء الماضي، قد تستعملها بفعاليّة أكبر باتّجاه اكتشاف الذات، وتشكيل رؤيتك المرغوب بها.
مشاركة من farah alkhasaki -
المطلوب هو التعلّم السريع من أحداث الماضي، واستنشاق الحِكمة منه، ومن ثَمّ توديعه إلى المكان الذي ينتمي إليه، قبر الزمان.
مشاركة من farah alkhasaki -
فما الفصول الأربعه إلّا عمليّة هدم وبنيان متجدّد. فامشِ مع هذا الثابت الكوني واحترمه، ودع الماضي يتساقَط ويتجدّد، باستمرار، وإلّا أتت الحياة وأسقَطته رغمًا عنك، وبقوّة الطبيعيّة.
مشاركة من farah alkhasaki -
هذا نقيض تمامًا لرحلة الذات الأصليّة، وهي رحلة تَجدّد وتلقائيّة، فالذات تتدفق من فضاء اللحظة، خلود اللحظة، وليس من ذكرى الزمان.
مشاركة من farah alkhasaki -
الأمل هو طاقة الفعل المحرِّكة، وهو بوّابة الرؤى والأحلام، وهو مفتاح الإصرار والاجتهاد والتصميم، فالأمل هو ما يجعلك تحاول للمرّة المئة، بعد تسعٍ وتسعين عثرة.
مشاركة من farah alkhasaki