وعندها ستعرف أنّك المسؤول عن تشكيل واقعك. وبهذا، فأنت المسؤول عن سعادتك، وعن تعاستك؛ لأنّ واقعك من داخلك، أو بصورة أكثر بساطةً وعمليّة، أنت تعيش، وتختبر، وتحسّ أفكارك، وليس العالم الخارجي.
مشاركة من Razan Hujaily
، من كتاب