يقول الله تعالى: ما تَصنع لغيري وأنت محفوف بخيري! أمَا أنت أصمُّ لا تسمع؟!».
رسائل في الحكمة > اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة
اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل في الحكمة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل في الحكمة
اقتباسات
-
مشاركة من Rawan Al-Bayati
-
عِش ما شِئت فإنك مَيتٌ.
وأحبِبْ مَن شِئت فإنك مُفارقُه.
واعمل ما شِئت فإنك مَجزيٌّ به.
مشاركة من Rawan Al-Bayati -
سَهَرُ العُيونِ لِغَيرِ وَجْهِكَ ضَائعٌ
وبُكاؤهُنَّ لِغَيرِ فَقْدِكَ باطِلٌ
مشاركة من Rawan Al-Bayati -
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حاسِبوا أنفسكم قبل أن تُحاسَبوا، وزِنُوا أعمالكم قبل أن تُوزَنُوا».
مشاركة من Rawan Al-Bayati -
ورُوي أن الجُنيد قدَّس الله روحه رُئِيَ في المنام بعد موته، فقيل له: «ما الخبر يا أبا القاسم؟»، قال: «طاحت العبارات، وفنيت الإشارات، وما نفعنا إلا ركعات ركعناها في جوف الليل».
مشاركة من Rawan Al-Bayati -
وحسن الخُلق مع الناس: ألا تَحمل الناسَ على مراد نفسك، بل تحمل نفسك على مرادهم ما لم يخالفوا الشرع.
مشاركة من Mona Mostafa -
قال سفيان الثوري رحمه الله: «إن لله تعالى ريحًا تَهُبُّ بالأسحار، تحمل الأذكار والاستغفار إلى المَلِك الجبار».
مشاركة من Mona Mostafa -
م من ليلة أحييتَها بتكرار العلم ومطالعة الكتب، وحرَّمت على نفسك النوم؛ لا أعلم ما كان الباعث فيه؟ إن كانت نِيتكَ نيل عرَض الدنيا، وجذب حطامها، وتحصيل مناصبها، والمباهاة على الأقران والأمثال، فويلٌ لك ثم ويلٌ لك! وإن كان قصدك فيه إحياء شريعة النبي صلى الله عليه وسلم، وتهذيب أخلاقك، وكسر النَّفس الأمَّارة بالسوء، فطوبى لك ثم طوبى لك.
مشاركة من Mona Mostafa -
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبعض أصحابه: «اعمل لدنياك بقدر مُقامك فيها، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، واعمل لله بقدر حاجتك إليه، واعمل للنار بقدر صبرك عليها»».
مشاركة من Wael Elrayyes -
كم من ليلة أحييتَها بتكرار العلم ومطالعة الكتب، وحرَّمت على نفسك النوم؛ لا أعلم ما كان الباعث فيه؟ إن كانت نِيتكَ نيل عرَض الدنيا، وجذب حطامها، وتحصيل مناصبها، والمباهاة على الأقران والأمثال، فويلٌ لك ثم ويلٌ لك! وإن كان قصدك
مشاركة من Tarek Fouad -
وفي العزلة صيانة الجوارح، وفراغ القلب، وسقوط حقوق الخَلق، وإغلاق أبواب الدنيا، وكسر سلاح الشيطان، وعمارة الظاهر والباطن.
مشاركة من Tarek Fouad -
«اعمل لدنياك بقدر مُقامك فيها، واعمل لآخرتك بقدر بقائك فيها، واعمل لله بقدر حاجتك إليه، واعمل للنار بقدر صبرك عليها»».
مشاركة من Ahmad AlKhatib -
ورُوي أن الجُنيد قدَّس الله روحه رُئِيَ في المنام بعد موته، فقيل له: «ما الخبر يا أبا القاسم؟»، قال: «طاحت العبارات، وفنيت الإشارات، وما نفعنا إلا ركعات ركعناها في جوف الليل».
مشاركة من qenawi ahmad -
اللهم إني أسألُك من النِّعمة تمامَها، ومن العِصمة دوامَها، ومن الرَّحمة شُمولَها، ومن العافية حُصولَها، ومن العَيش أرغدَه، ومن العُمر أسعدَه، ومن الإحسان أتمَّه، ومن الإنعام أعمَّه، ومن الفضل أعذَبه، ومن اللُّطف أقرَبه.
مشاركة من Abu Maryam -
كُلُّ العَداوةِ قَد تُرجى إزالَتُها
إلَّا عَداوةَ مَنْ عَاداكَ عَن حَسَد
مشاركة من Abu Maryam -
قال عليٌّ رضي الله عنه: «مَن ظنَّ أنه بدون الجهد يصل فهو مُتمَنٍّ، ومن ظنَّ أنه ببذل الجهد يصل فهو مُستَغنٍ».
مشاركة من Abu Maryam -
وأما احترام الباطن، فهو أن كل ما يَسمع ويَقبل منه في الظاهر لا ينكره في الباطن، لا فعلًا ولا قولًا؛ لئلا يتَّسم بالنفاق، وإن لم يستطع يترك صحبته إلى أن يوافق باطنُه ظاهرَه.
مشاركة من chaabani manel