وأما احترام الباطن، فهو أن كل ما يَسمع ويَقبل منه في الظاهر لا ينكره في الباطن، لا فعلًا ولا قولًا؛ لئلا يتَّسم بالنفاق، وإن لم يستطع يترك صحبته إلى أن يوافق باطنُه ظاهرَه.
رسائل في الحكمة > اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة > اقتباس
مشاركة من chaabani manel
، من كتاب