رسائل في الحكمة > اقتباسات من كتاب رسائل في الحكمة > اقتباس

كم من ليلة أحييتَها بتكرار العلم ومطالعة الكتب، وحرَّمت على نفسك النوم؛ لا أعلم ما كان الباعث فيه؟ إن كانت نِيتكَ نيل عرَض الدنيا، وجذب حطامها، وتحصيل مناصبها، والمباهاة على الأقران والأمثال، فويلٌ لك ثم ويلٌ لك! وإن كان قصدك

مشاركة من Tarek Fouad ، من كتاب

رسائل في الحكمة

هذا الاقتباس من كتاب