هوامش المقريزي ـ حكايات من مصر - صلاح عيسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هوامش المقريزي ـ حكايات من مصر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"يحتوي هذا الكتاب على 180 أقصوصة ممتعة ومذهلة من تاريخ مصر، تتناول الفترة بين العصور الوسطى وحتى ثورة 1919، يسلط فيها الضوء المؤرخ الكبير والصحفي القدير صلاح عيسى، بقلمه السلس، على مواقف وأحداث أغلبها غير معروف، تنير لقارئها دلالات عصرها. حكايات كالشعب: حنونة وقاسية، رقيقة وعنيفة. مواقف تتغنى بذكريات ماضٍ عظيم، وتستخلص منه قانون التطور الذي لا مفر منه: إن الشعب لا يُهزم ولا يُفني. ويكشف كاتبنا الكبير في خاتمة الكتاب بعض ما جرى في كواليس الصحافة عندما نُشرت هذه الأقاصيص فأثارت ضجة وضجيجًا، وسببت لرئيس تحرير جريدة «الجمهورية» أيامها مشاكل وإزعاجات، حتى أن البعض اعتبرها من أسباب فقده منصبه. عن المؤلف: صلاح عيسى صحفي وأديب ومؤرخ. ولد عام 1939 في قرية بشلا بمحافظة الدقهلية. اعتُقل لأول مرة بسبب آرائه السياسية عام 1966، وتكرر اعتقاله أو القبض عليه أو التحقيق معه أو محاكمته في سنوات 1968 و1972 و1975 و1977 و1979 و1981. أسس وشارك في تأسيس وإدارة تحرير عدد من الصحف والمجلات، منها: الكتاب والثقافة الوطنية والأهالي واليسار والصحفيون، ورأس مجلس إدارة جريدة القاهرة. صدر له 20 كتابًا في التاريخ والفكر السياسي والاجتماعي والأدب، من أبرزها: «رجال ريا وسكينة» و«الثورة العُرابية» و«مثقفون وعسكر» و«هوامش المقريزي»."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 59 تقييم
696 مشاركة

اقتباسات من رواية هوامش المقريزي ـ حكايات من مصر

اغتراب الإنسان في ظل الحضارة الرأسمالية، هو طبيعة ملازمة للبنية الطبقية لتلك الحضارة

مشاركة من Tarek Kewan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية هوامش المقريزي ـ حكايات من مصر

    63

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هوامش المقريزي

    صلاح عيسى

    الطبعة التاسعة لدار الكرمة.

    تصميم الغلاف: كريم آدم.

    327صفحة.

    ** يحتوي هذا الكتاب على 180 حكاية ممتعة ومذهلة من تاريخ مصر ، تتناول الفترة الواقعة بين العصور الوسطى وثورة 1919 ، يسلط فيها المؤرخ الكبير والصحفي القدير صلاح عيسى الضوء على مواقف وأحداث أغلبها غير معروف ، تزود عقل من يقرأها بكل دلالات عصرها . حكايات كالشعـب : حنونة وقاسيـة ، رقيقـة وعنيفـة . مواقـف تتغنى بذكريات ماض عظيم ، وتستخلص منه قانون التطور الذي لا مفر منه : الشعب لا يهزم ولا يفني . في خاتمة الكتاب المطولة ، يكشف كاتبنا الكبير بعض ما جرى في كواليس الصحافة عندما نُشرت هذه الحكايات فأثارت صخبا وضجيجا ، وسببت لرئيس تحرير جريدة الجمهورية وقتها مشكلات وإزعاجات ، بل اعتبرها البعض أحد أسباب قليلة أفقدته منصبه . **

    هذا الملخص على غلاف الكتاب.

    قسم أستاذ صلاح عيسى الكتاب إلى مجموعة فصول: قبل الفجر الأول- قبل الفجر الثاني- قبل الفجر الثالث-الفجر- هامش على هذه الهوامش.

    و كل فصل هو عبارة عن حقبة زمنية، وكتب في كل فصل مجموعة من المقالات القصيرة، معظمها مقتبس من كتاب ابن إلياس و المقريزي، بدأ الفصل الأول بفترة المماليك وانتهى في الفصل الأخير بثورة 1919.

    لم يتحدث أستاذ صلاح عيسى في مقالاته عن شخصيات مشهوره بل اختار أن يكون الشعب هو بطل مقالاته فحكى لنا بإسلوبه النادي وطريقته الممتعة قصصاً لحيوات كثيراً من العامة، وحكى لنا قصصاً عن هذه الحقبة ليلفت نظرنا إلى طريقة حياتهم وطريقة حكم حاكمهم وكيف كانوا يتعاملون معا، أستاذ صلاح عيسى له سحره الخاص في جذب القارئ لقراءة التاريخ له عالمه ومفرداته وإسلوبه.

    هذا الإقتباس من أول فصل في الكتاب قبل الفجر الأول....

    **قتل آخر الولاة الأمويين على مصر ، لأن ملك النوبة رفض أن يجيره ، وأبى أن يحمي ظالما سرق الشعب ونهبه وكبده العذاب ، أو ما هو شر من العذاب . كانت الدولة الأموية قد سقطت وانتقل الحكم إلى العباسيين ، وأرسلوا إلى الشام يطلبون آخر من بقي من ولاة بني أمية ، ولما سمع عبيد الله بن مروان الحمار الوالي الأموي على مصر ذلك ، أدرك أن دوره قد حان فدخل إلى خزائن أمواله ، وأخذ منها عشرة آلاف دينار ذهبا وحملها هي وأمتعة غالية على اثني عشر بغلًا ، واصطحب جماعة من العبيد والغلمان ، وخرج من القاهرة هاربا ، غايته بلاد النوبة في جنوب مصر . فنزل في قصر مهجور في طريقه ، وفرشه ببعض ما كان معه من رياش فاخر ، ثم أرسل إلى ملك النوبة يطلب منه أمانا على نفسه .**

    وهذا الإقتباس من آخر فصل الفجر....

    **عقدت أعجب محكمة في التاريخ المصري جلساتها في قرافة الإمام الشافعي . حدث هذا أثناء ثورة ١٩١٩ ، وكان البوليس قد تصدى لإحدى مظاهرات الثورة ، وقتل أثناء الاشتباك أحد الطلاب ، وكان أحد زملائه بجواره . فأمسك بعنان حصان الضابط القاتل وصاح : « حيدر هو اللي قتله ! » . وكان محمد حيدر بك آنذاك قومندان للسواري بقسم عابدين ، ومن أشرس رجال البوليس في التصدي للمظاهرات ، وحاصر المتظاهرون منزله ، فاضطروه للبقاء داخله ، ثم تحايل وخرج في ملابس مدنية وتوجه إلى منزل زهير أفندي صبري الطالب بالحقوق ، وأحد زعماء الثورة أيامها ، وأقسم له أنه بريء مما نسب إليه ، وأن لديه شهودا على أنه يوم المظاهرة كان في راحته الأسبوعية ، وطالب بتبرئته من تهمة قتل الطالب ورفع الحصار عن منزله .**

    الكتاب يستحق القراءة أرشحه لكل أصدقائي،فهو من أجمل الكتب التي قرأتها في هذا العام 2021.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    غلاف الكتاب ومحتواه مختلفان، الغلاف لهوامش المقريزي والمحتوى قصص قصيرة، رجاء تصحيح هكذا اخطاء

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ـ هذه هي المجموعة الثانية من كتاب "حكايات من مصر" وهي مجموعة مقالات كان المؤلف ينشرها في الصحافة المصرية في بداية السبعينات باسم مستعار ويتم إسقاطها على الواقع السياسي في البلد آنذاك.

    ـ ما أطول مقدمة المؤلف وأثقلها ليته فعلها وتخلص منها فأراح قرَّاءه!

    ـ لا شك أن هذه المقالات كانت لها شهرة وتأثير في السنوات التي نشرت بها لأنها تلدغ السادات ورجاله بطريقة غير مباشرة، فهي تنتخب قصصاً مثيرة عن الحكام الذين توالوا على مصر من الفتح الإسلامي حتى ثورة 1919م.

    ـ القصص التي يرويها "صلاح عيسى" عن هؤلاء الحكام غير دقيقة كما أنه يوجهها بطريقة ما تحرفها عن غايتها، وهو بلا شك يفعل ذلك تحت تأثير الواقع السياسي الذي يعيشه والذي يريد انتقاده دون أن يتم كسر قلمه، وليس هذا فحسب بل هو ينتخب القصص التي توافق غايته، ويوظفها بالطريقة التي تخدم هدفه، وإشكالية هذا اللون من التناول التاريخي أنه يوقع صاحبه في تزوير التاريخ وتزييف الوعي به، وأحسب أن المؤلف لو أعاد النظر في مقالاته هذه الآن لربما ضاق بها، والمفارقة أن المؤلف طرأ عليه تغير سياسي وفكري في آخر حياته، إذ أصبح مهادناً لنظام حسني مبارك لا يكاد ينطق بما يغضبها وهي التي لم تنحرف عن نهج النظام الذي انتقده وعاداه.

    ـ ومع هذا تظل هذه المقالات خفيفة ولذيذة ومشوقة ولطيفة أجاد الكاتب انتقاءها لتبدو لنا كذلك.

    ـ حديث المؤلف السلبي عن "كافور الأخشيدي" نموذج لهذه القراءة التاريخية الخاطئة والموجهة، والإسقاط السياسي فيها على "السادات" لا يخفى على ذي وعي ومثله ذلك الإيحاء العنصري البغيض، وتأملوا كيف ساير المؤلف ما استقر في وعي الناس عن شخصية "كافور" ثم استعاره ليسقطه على حاكم مصر الآن "السادات" ومؤرخو مصر أنصفوا "كافور" وأخرجوه من المستنقع الذي رمته فيه هجائيات "المتنبي" لقد ضحى الكاتب بالحقيقة التاريخية لأجل خدمة أهدافه السياسية والفكرية.

    ـ لم أقرأ من هذا الكتاب إلا ثلثه وبعدها توقفت عن القراءة؛ لأن الكاتب ليس له منهج في عرض الحوادث والأشخاص وإنها هو ينتقي منها ما يحتاجه؛ ليمرر فكرته من تحت الطاولة وتجده لهذا لا يناقض المؤرخين بل يناقض نفسه، وأغلب ما يورده يصبغه بلون أسود يشيع التشاؤم عند القارئ، وأحسب أن تاريخ مصر أجلَّ وأنقى من هذا العبث الذي يقوم به كاتب يساري ناقم على سلطانه في حينه، وراض ٍ عن آخر ـ لا يختلف عنه ـ بعد حين قادم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الغلاف لهوامش المقريزي والكتاب شيء آخر.. اعتقد بوجود خطأ تقني من الموقع يجب تداركه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    المحتوي مختلف عن غلاف الكتاب هو ليس المحتوى الموضوع في كتاب هوامش المقريزي الورقي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عبارة عن قصص تتكلم عن تاريخ مصر لتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    المحتوي مختلف مش هو دا كتاب ..حاجة مستفزة جدا ان كل دا الخطأ متصلحش !!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اول ١٦٠ صفحة من كتاب افراح المقبرة لاحمد خالد توفيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    اشتريتها ورقي من عصير الكتب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تحفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون