التداوي بالفلسفة > اقتباسات من كتاب التداوي بالفلسفة

اقتباسات من كتاب التداوي بالفلسفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التداوي بالفلسفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

التداوي بالفلسفة - سعيد ناشيد
تحميل الكتاب

التداوي بالفلسفة

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «إن نمط الحياة البسيطة هدف بعيد للغاية بالنسبة لي، وسأنتظر حتى يأتي أناس أكثر حكمة مني ليعثروا لنا عليه»

    مشاركة من Tarek Gaser
  • ليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على قراءة النصوص وحسب، بل دورها بالأساس أن تجعلنا قادرين على الحياة. إنه الدور الذي نحتاجه اليوم في عصر إنسان ما بعد الأديان،

    مشاركة من Mohammad Al Brahim
  • ماذا لو كُنت محب للفلسفه؟

  • لازم اشتراك؟؟

    مشاركة من M Aaaa
  • إننا لا نستطيع أن نعيش جيدًا إذا لم نكن قادرين منذ الآن على تقبّل موتنا الذي قد يأتي في آخر العمر، وقد يأتي في أي لحظة. لماذا؟ لأنّ الحياة نفسها عبارة عن ميتات متتالية. فلا شيء فيها يعود كما كان، كل الحفلات تنتهي، كل الأعياد تنتهي، كل القصص تنتهي، كل حكايات الحب تنتهي. إننا في كل لحظة نموت في عالم بكل معالمه وذكرياته، ونولد في عالم آخر بكامل مخاوفه وآماله. أن نتقبّل فكرة الموت النهائي معناه أن نتقبل الميتات التي تؤلّف صيرورة الحياة: لحظات الوداع، قرارات الاستقالة، إجراءات الهجرة، تدابير الانتقال، إلخ. فليست الحياة نفسها سوى ميتات متتالية. لذلك نقول أيضًا، ضدّ الحياة ليس الموت، ضدّ الحياة الولادة. وإلا فإن صرخة الولادة ليست سوى تعبير عن نوع من الموت، إنها لحظة انقطاع الحياة المشيمية، إنها بكلمة أخرى لحظة الانفصال عن جنة الرحم

    مشاركة من Abdullah Zaied
  • المهمة الأساسية للفلسفة أن تساعدنا على تقبّل الموت كخسارة مطلقة بلا تعويض ولا عزاء.

    مشاركة من Abdullah Zaied
  • «يتضح لنا أن أكثر الناس شرًا هو أكثرهم تعاسة، وأن ذلك الذي مارس الاستبداد… هو في الواقع أشقى الناس أيضًا… وهذا هو المحصول الوفير من الشرور التي يجنيها ذلك الذي يسيء التحكّم في نفسه… عندما يضطر إلى أن يقضي حياته، لا في تصريف شؤونه الخاصّة، وإنما يدفعه القدر إلى أن يغدو طاغية، فيأخذ على عاتقه حكم الآخرين، مع أنه عاجز عن حكم نفسه. وكأنه مريض عاجز يضطر إلى قضاء حياته مصارعًا في المسابقات الرياضية بدلًا من أن يلزم الفراش… وعلى أساس ذلك فالطاغية الحقيقي… شخص بلغ أقصى حدود العبودية.. فهو يعجز عن إشباع أبسط رغباته، ويظل محرومًا من أشياء كثيرة، فإنه يبدو أبأس البؤساء لمن يعرف كيف يتأمل نفسه في كليتها… كما أن السلطة تنمّي كل مساوئه، وتجعله أشدّ حسدًا وغدرًا وظلمًا، وأقل أصدقاء؟ كل ذلك يجعل منه أتعس الناس قاطبة، بل إن تعاسته هذه تفيض أيضًا على كل من يحيط به» (الجمهورية 9).

    مشاركة من Abdullah Zaied
  • لكنّ دوستويفسكي يذهب إلى أبعد من ذلك في تعرية عمق الطبيعة الإنسانية، إذ يعتبر كل أنواع الأنين مجرّد تعبير عن لعنة الحقد التي يصبّها الإنسان المتألم على محيطه، وعلى كل من لا يتألم من حوله، وذلك على طريقة، سأزعجكم بأنيني وأقضّ مضاجعكم حتى يلحقكم شيء من الأذى الذي لحقني (رسائل من تحت الأرض).‏

    مشاركة من ايوب السبيتي
  • ‏" إن القدرة على طرح الاسئلة لهي البعد الإنساني في الإنسان، وهي البعد الذي لا يجب التفريط به أياً كانت المآلات."

    مشاركة من Tasneem Al-awaisi
  • "لا يمكن تنمية القدرة على الحياة من دون تنمية القدرة على التفكير"

    مشاركة من Tasneem Al-awaisi
  • تاريخ تيارات

    مشاركة من Mimo Arbass
1 2
المؤلف
كل المؤلفون