نحن نعيش كأنه ليس هناك ساعات كافية في اليوم لكن إذا فعلنا كل شيء بهدوء وحذر، فسننجز الأشياء على نحو أسرع وبتوتر أقل بكثير
كيف أتخلص من التوتر > اقتباسات من كتاب كيف أتخلص من التوتر
اقتباسات من كتاب كيف أتخلص من التوتر
اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف أتخلص من التوتر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
كيف أتخلص من التوتر
اقتباسات
-
مشاركة من Saad Elsaka
-
تحاول عقولنا إرسال سيل مستمر من المعلومات الخارجية من التلفاز أو الراديو، وتغريدات ”تويتر“ أو البريد الإلكتروني، بواسطة الهواتف الذكية و”الآي باد“ ”اللابتوب“ أو الحاسوب… وكلها يجب أن تعالج. نحن نعدّد أسباب ضررنا، ثم نحاول أن ننام بسلام في الليل!
مشاركة من Saad Elsaka -
إذا أردت أن تهزم قلق الحياة، عش في اللحظة، عش في النَفَس.
مشاركة من Alamar Ismael -
الرحمة، والتسامح، والغفران، والإحساس بالانضباط الذاتي، هي الصفات التي تساعدنا في قيادة حياتنا اليومية بعقل هادئ.
مشاركة من Alamar Ismael -
إذا كان يمكنك حل المشكلة، فلم القلق؟ إذا كانت المشكلة بلا حل، فالقلق لن يفيدك
مشاركة من Alamar Ismael -
اعاني من التوتر في العمل وسوف اقرأ هذا الكتاب لعلي اتخلص من المشكلة
مشاركة من Hamlit al dulaimi -
❞ أن تقف لحظة لتشعر بالهدوء هو أمر يتردد صداه اليوم بقوة كما كان خلال أيام الحرب المظلمة وبطريقةٍ ما لدرجة أكبر حتى. تجعل الحياة اليومية التي تشغلنا على مدار اليوم والأسبوع، وتدفعنا إلى العمل على الدوام، إلى جانب وسائل الإعلام عديمة الرحمة من التلفاز إلى ”تويتر“، من الصعب الهرب من مخاوف القرن الحادي والعشرين كما كان تهديد الحرب يفعل في الماضي. يقدر مسح أجرته جامعة كاليفورنيا أخيراً أننا نُقصف يومياً بـ3430 جيجا بايت من المعلومات، وهذا ضعف ما كانت عليه الحال قبل عاماً، بينما يتعطل عمال المكاتب عن أعمالهم، في هذه الأثناء، كل ثلاث دقائق في المعدل.
الإحساس بالهدوء هو أمر معرض للتهديد باستمرار. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#كيف_أتخلص_من_التوتر
مشاركة من Maryam Alahmadi -
التحكم في مزاجنا وموازنة حياتنا بإعطاء فرص منتظمة للهدوء أمرٌ جيد ليس لنا فقط وإنما يمكن أن يكون مساعداً جداً لعلاقاتنا في البيت والعمل.
مشاركة من جودي العبدالله -
عندما نكون انفعاليين، نقع ضحية أفكارنا ومشاعرنا المباشرة؛ نحن لا نتصرف دوما وفق مصلحتنا الخاصة. يؤمن التركيز وسيلة رائعة لتطوير قبولنا الذاتي أكثر، الأمر الذي يساعدنا في بناء التعاطف مع الآخرين.
د. ليزا فايرستون، طبيبة نفسية
مشاركة من جودي العبدالله -
من المهم جداً أن يكون صوتك هادئاً ساكناً دقيقاً عندما تكون مسؤولاً – في قيادة فريق، أو إدارة قوة عاملة، أو الإشراف على حدث – فهو يوحي بالثقة. On ne règne sur les âmes que par le calme (يمكن للشخص أن يفرض سلطته على الآخرين بأن يكون هادئاً وواثقاً) كان هذا القول المفضل لونستون تشرتشل، ويبدو أنه خدمه جيداً.
مشاركة من Hanan Sal