قصر الحلوى > مراجعات رواية قصر الحلوى

مراجعات رواية قصر الحلوى

ماذا كان رأي القرّاء برواية قصر الحلوى؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قصر الحلوى - إليف  شافاق, محمد درويش
تحميل الكتاب

قصر الحلوى

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    سبق قرأت لشفق قواعد العشق والفتى المتيم والمعلم وكلتاهما فى منتهى الروعة والجمال .. وكنت أتمنى أن أصل لنفس النشوه التى وصلت إليها عندما بدأت فى قصر الحلوى ولكن للأسف الشديد صدمت وحزنت وجدتها فى منتهى الملل والرتابة واستغربت أننى أقرا لنفس كاتبة الروايتين سالفتى الذكر .. ولكن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى طبعا...

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قصر الحلوى: مبنًى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.

    في المبنى تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه ـــــــــ من مهاجرين، وأقلِّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صالونَ حلاقة؛ رجلٌ تقيٌّ مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتُها المُقمَّلة؛ و"العشيقة الزرقاء"...

    لكنّ رواية "قصر الحلوى" هي، قبل كلّ شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعيّ، وعن الخوف من ضياع الهويّة، وهيمنةِ القدر على مصائر الشخصيّات، ولعبةِ الحبّ الذي حَكَمتْ عليه النفوسُ الحائرةُ بالموت.

    أليف شافاك أفضلُ مَن كَتَبَ الروايات في تركيا في هذا العقد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لا أعرف، هل هو "عقل ما بعد أحداث غزة" الذي اصبحت أملكه ولا يمكنه التركيز في كتاب بهذا الطول، أم أنها فعلاً ليست كروايات أليف الاخرى...

    أم أنها الترجمة هذه المرة التي لم توف الكتاب حقه؟

    لا أعرف حقاً... لكن ربما هذه هي المرة الأولى التي لا استمتع برواية لأليف شفق الى هذه الدرجة... كانت ثقيلة على القلب... مشتتة... غير مترابطة... تسبب الدوار... شعرت بأن هناك حكمةً ما كان علي استخلاصها لكنني لم اوفق... لم استطع ان افهم علاقة أغريبينا وعائلتها بكل القصة سوى ان ذريتهم كانوا أصحاب قصر الحلوى...

    ممتنة لأنني انتهيت منها وأخيراً!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت قبله لقيطة اسطنبول وقواعد العشق الأربعون ورائعة المؤلفة حليب أسود، لكن بالنسبة لهذه الرواية قرأت منها أكثرمن مائة وسبعين صفحة لكنني أشعر أنني أرغم نفسي على قراءتها فقط لمكانة المؤلفة من نفسي، لا أدري هل الخلل في الرواية الأصلية أم الخلل في ترجمتها التي لم تبلغ مستوى ترجمات رواياتها السابقة، وأنا أميل للرأي الثاني لأنني تعثرت أحيانا كثيرة في تعبيرات طويلة وملتوية لا تمت للأسلوب الأدبي بصلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سبق لي وقرأت مؤلفات جميلة للمؤلفة مما دفعني لقراءة هذا الكتاب. قدرة اليف شافاق على وصف التفاصيل مذهل. ولكن قصر الخلوى لم يشدني لقرائته وللاسف تركته بعد حوالي ثلثه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إن موتنا مكتوب على جباهنا. فحتى لو غرس أحدهم خنجراً في قلبك، فإنك لن تموت إذا كان ذلك غير مكتوب على جبينك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    انوي قرائته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون