لا أعرف، هل هو "عقل ما بعد أحداث غزة" الذي اصبحت أملكه ولا يمكنه التركيز في كتاب بهذا الطول، أم أنها فعلاً ليست كروايات أليف الاخرى...
أم أنها الترجمة هذه المرة التي لم توف الكتاب حقه؟
لا أعرف حقاً... لكن ربما هذه هي المرة الأولى التي لا استمتع برواية لأليف شفق الى هذه الدرجة... كانت ثقيلة على القلب... مشتتة... غير مترابطة... تسبب الدوار... شعرت بأن هناك حكمةً ما كان علي استخلاصها لكنني لم اوفق... لم استطع ان افهم علاقة أغريبينا وعائلتها بكل القصة سوى ان ذريتهم كانوا أصحاب قصر الحلوى...
ممتنة لأنني انتهيت منها وأخيراً!