ما اكثر الأشياء الجميلة التى نراها عند كل خطوة نخطوها والتى يحس بجمالها كل إنسان مهما يكن متدنيا!
الأبله #2 > اقتباسات من رواية الأبله #2
اقتباسات من رواية الأبله #2
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأبله #2 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأبله #2
اقتباسات
-
مشاركة من Mona Abo Rahmah
-
أنظر كيف تتأمله ! إنها لاتحول بصرها عنه لحظة ، إنها تشرب كل كلمة من كلماته ، إنها كالمفتونة أو كالمسحورة ، فإذا قال لها أحد إنها تحبه قلبت الدنيا رأسا على عقب ❤
مشاركة من Fatima adil -
خير للإنسان أن يكون تعيسا و عارفا ، من أن يكون سعيدا ومخدوعا
مشاركة من Fatima adil -
"قلما تتدخّل في الحديث، فهي صموت كتوم أكثر من أختيها، حتى إنَّ عيبها هو الإفراط في الصمت. لكن إذا كانت في ظرف حرج دقيق، كالظرف الذي هي فيه الآن ولاتستطيع أن تستغني فيه عن الكلام، فإنها تتكلم بتعجرف مفتعل وتكبُّر مصطنع وهيئة فيها شيء من التحدّي.
مشاركة من yoyo -
"ولكن الفقر المدقع هو الذي هوى بهما إلى هذه الحالة من التردِّي التي تصبح الفوضى فيها أمراً مفروغاً منه يكف المرء عن مقاومته ثم يألفه ويتعوّده، وينتهي به الأمر لا إلى العجز عن الاستغناء عنه فحسب بل كذلك إلى أن يجد في اطّراده يوماً بعد يوم لذة مريرة من لذائذ الانتقام لا أدري ماكنهها!"
مشاركة من yoyo -
إن من الناس من يجدون في اهتياجهم لذة عظمى ولاسيما حين يبلغ هذا الاهتياج اعلى ذروة له ، لكن هؤلاء الأشخاص الغضوبين يشعرون بعد ذلك بآلام الندامة ، هذا إذا كانوا أذكياء طبعا وكانوا قادرين على ان يدركوا أنهم اندفعوا اندفاعا اقوى عشر مرات من الإندفاع الذي يقبله العقل
مشاركة من Fatima adil -
"كانت تستولي عليه رغبة في أن ينصرف ذاهباً إلى أي مكان، وأن يغيب غياباً تامًّا وأن يختفي اختفاءً أبديًّا. كان يتمنى أن يلجأ إلى ملاذ مظلم قاتم يخلو فيه إلى أفكاره ولا يستطيع أحد أن يهتدي إليه. أو كان على الأقل يتمنى أن يكون في بيته، على الشرفة، شريطة ألا يكون إلى جانبه أحد، لا ليبيديف ولا الأولاد. كان يتمنى أن يجد نفسه هناك فيرتمي إلى الأريكة دافناً رأسه في الوسادة، فلو أتيح له ماتمنّاه لبقى إذاً على تلك الحال يوماً فليلة فيوماً آخر."
مشاركة من yoyo -
إنه في لحظات الفرح الشديد يشعر دائماً بالحزن يجتاح قلبه، لا يدري هو نفسه لماذا !
مشاركة من Fatima adil
السابق | 1 | التالي |