دفاعاً عن الجنون (مقدمات) > اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

دفاعاً عن الجنون (مقدمات) - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب مجّانًا

دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الكتابة فرصة للدفاع عن البديهيات المغيبة عن حياتنا.

    مشاركة من ماجدولين مهنا
  • نحن في حاجة إلى الجنون لكشف زيف التعقل والجبن واللامبالاة

    مشاركة من ماجدولين مهنا
  • ‫ إننا خائفون من أن نكون الهنود الحمر لهذا العصر، وعلى الرغم من أن التكنولوجيا الحديثة قد جعلت العالم أصغر إلا أنها جعلته أصم. فلأن وسائط الإعلام ووسائل الاتصال تعمل وفق العقلية الغربية الإمبريالية فإنها تقول إنه ليست هناك مشكلة تستحق الاهتمام ما لم يتهدد الإنسان الأبيض، وخاصة ذلك الذي يعيش في ما يعرف باسم العالم الحر ومن خلال عقد التفوق العنصري، ولهذا يكون زواج الأمير شارل أكثر أهمية من قصف المخيمات الفلسطينية

    مشاركة من Heba badr
  • ‫ كيف يمكن إخفاء هذا الفيل ـ الهزيمة ـ في هذا الكيس الرقيق؟.. بالمزيد من التجاهل والتجهيل والقمع، وبالمزيد من الكذب والأقنعة النظرية. كيف يمكن أن نمنع الدمعة؟ بإطلاق النار ـ أو التهمة ـ عليها؟ كيف يمكن أن تسجن النهدة؟ بتهديدها بمدفع الدبابة، ذاتها التي لم تحارب العدو، رغم شهدائك وأرضك المسلوبة وكرامتك المداسة؟ صدق أنك لم تهزم. وصدق، أكثر من ذلك، أن الأمور على أحسن ما يرام وأنك منتصر

    مشاركة من Heba badr
  • ❞ هناك قول هام مؤاده (ليس للعدالة تاريخ) وهو يعني أن كل ما مر في تاريخ البشرية كان يرتكز إلى قيم غير عادلة. أي أن هذه القيم كانت تهدف إلى تكريس ظلم المظلومين وتسلط المتسلطين. ❝

    مشاركة من Hadeer Alspagh
  • ❞ اجعلوا الحياة من حولنا معقولة لكي نظل بشراً.. ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ وإنه لمن المخزي أن نمنح الموتى قيمة أكبر مما كنا نمنحهم في حياتهم. ❝

    مشاركة من Amal Jamil
  • ❞ هل تحس أنك غير مسؤول لأنك لم تعرف؟!.. أم تحس بأنك مسؤول لأنك لم تحاول أن تعرف. ❝

    مشاركة من Hadeer Alspagh
  • ❞ إننا خائفون من أن نكون الهنود الحمر لهذا العصر، وعلى الرغم من أن التكنولوجيا الحديثة قد جعلت العالم أصغر إلا أنها جعلته أصم ❝

    مشاركة من Hadeer Alspagh
  • رغبة ولقاء.. بلا قدرة تجرب نفسها فتظهر

    مشاركة من Banan Azan
  • هؤلاء الكتّاب الذين لا تبدو في أعمالهم أية أبعاد سياسية حتى لو نظر إليها بالمجهر، هم في الحقيقة سياسيون. وهم، أحياناً، يعون ذلك بأنفسهم ويعون الحاجة إلى تسلية الناس بالهراء والتفاهة الملونة وبالمرح المسلي هادفين بالدرجة الأولى إلى تحويل الناس عن السياسة الجادة وعن طرح الأسئلة الجدية التي تفرضها الحياة عليهم).

    مشاركة من Asmaa
  • لكنني لست نادماً. طوال عمري كنت مؤمناً بما قاله برتولت بريشت: إنها لجريمة أن تتحدث عن الأزهار الجميلة حين يكون هناك بشر يقتلون.

    مشاركة من Asmaa
  • وعلى الرغم من أن التكنولوجيا الحديثة قد جعلت العالم أصغر إلا أنها جعلته أصم. فلأن وسائط الإعلام ووسائل الاتصال تعمل وفق العقلية الغربية الإمبريالية فإنها تقول إنه ليست هناك مشكلة تستحق الاهتمام ما لم يتهدد الإنسان الأبيض

    مشاركة من Asmaa
  • لكنني لست نادماً. طوال عمري كنت مؤمناً بما قاله برتولت بريشت: إنها لجريمة أن تتحدث عن الأزهار الجميلة حين يكون هناك بشر يقتلون.

    مشاركة من وضحى
  • إننا نقاتل ونتحرك في الأوساط الدبلوماسية. نكتب أدباً ونطرح قضيتنا. إننا نريد من كل إنسان في العالم أن يسمع بما يجري وأن يعرف.

    مشاركة من وضحى
  • بالنسبة إلى كثير من الأمريكيين، وإضافة إلى كونهم عرضة لعملية غسل الدماغ، هناك شيء في أعماق نفوسهم يجعل عملية غسل الدماغ أسهل. الأمريكي أقام دولته على مهاجرين أبادوا الهنود الحمر واستعبدوا السود. ولذا فإنه تسره رؤية نماذج أخرى مثل نموذجه. ولهذا هو مؤيد جداً لإسرائيل وليس معترضاً جداً على

    مشاركة من وضحى
  • الحب يعيد توحيدك بنفسك وبالعالم من خلال توحيدك بالمرأة التي تحب.

    مشاركة من وضحى
  • لقد أقيم جدار بين الجيل والفنان وبين الأفكار الجديدة الجادة. هذا الجدار هو السطحية.. هو تعويد القارئ على القراءة السهلة اللامسؤولة. وهذا يفسر لنا سرعة انتشار القصص الجنسية والبوليسية. ويفسر لنا أكثر تدفق أكثر من مئة ألف قصيدة حول النكبة الفلسطينية لم تستطع أن تضيف شيئاً إلى وعي الناس

    مشاركة من وضحى
  • خير ما تكتبه هو ذلك الذي تكتبه وكأن أحداً لن يقرأك.. ذاك الذي تكتبه باطمئنان وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى.. كأنك تضع نفسك المحملة على طاولة وتشرحها وأنت مقفل على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب لأحد..

    مشاركة من وضحى
  • إنني أقترب من الشيخوخة. وإن فرص الحب والتمتع بالحياة الحرة وبالجمال تتناقص يوماً بعد يوم.

    مشاركة من Fouad Kahil
المؤلف
كل المؤلفون