كيف يمكن ألا نموت؟!.
دفاعاً عن الجنون (مقدمات) > اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)
اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)
اقتباسات ومقتطفات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
دفاعاً عن الجنون (مقدمات)
اقتباسات
-
المطلوب منك أولاً وقبل كل شيء أن تكون إنساناً لكي تستطيع أن ترى المرأة وتعرفها. وإلا فلن تعرف شيئاً. فهنا المرأة مرآة، ولا تستطيع المرآة أن تسكب عليك ما ليس فيك، لكنها تستطيع أن تنبهك.. دون أن تتكلم إلى ما كان من الواجب ألا يكون فيك من خلال إظهارك أمام نفسك.
مشاركة من Ghada Raafat -
خير ما تكتبه هو ذلك الذي تكتبه وكأن أحداً لن يقرأك.. ذاك الذي تكتبه باطمئنان وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى.. كأنك تضع نفسك المحملة على طاولة وتشرحها وأنت مقفل على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب لأحد..
مشاركة من Ghada Raafat -
❞ الصراع في المسرح كان صراع أفكار مجردة ❝
مشاركة من Maha AlJar -
كان الضمير الإنساني في الماضي كافياً لدفع العالم لوضع حد للقاتل حتى من خلال حرب عالمية. أما الآن فالضمير الإنساني لم يعد كافياً لأن البشر لا يعرفون بما يجري في الأجزاء الأخرى من العالم.
مشاركة من Afnan Abu dagga -
❞ بموت أنكيدو وقف جلجامش على أول أبواب الحياة، وسأل أهم سؤال يواجه الإنسان الحي. كيف يمكن ألا نموت؟! ❝
مشاركة من Maha AlJar -
❞ كل تطور يلحق بالفن تكمن وراءه حقيقتان: البحث عن الذات الصافية والبحث عن الآخرين. ❝
مشاركة من Maha AlJar -
❞ نحن في حاجة إلى الجرأة على الجنون والجرأة على الاعتراف بالجنون. صار علينا أن نكف عن اعتبار الجنون عيباً واعتبار المجنون عاهة اجتماعية. ❝
مشاركة من Maha AlJar -
يطرحون أسئلة خانقة تطالب الفنان بأن يقدم في إنتاجه تعويضاً عن كل ما يفتقده الناس في واقعهم ويعوضهم عن الجيش ووزارة الاقتصاد والتربية والصحة والتنظيم الثوري والتنظير الإيديولوجي، إضافة إلى عبء الغباء الذي لا يعرف كيف يحاور الفن بل يعرف كيف يقوم باستجواب أمني قمعي في زنزانات نقدية.
مشاركة من Omdr Ale -
❞ نفتح عيوننا منذ البدء على عالم مرتب ومحسوم. توزعت فيه الوظائف وتحددت فيه المصالح. عالم فيه لصوص ومسروقون، جلادون وضحايا، أثرياء وبؤساء، مستغِلون ومستغَلون: عالم فيه من يستفيد منه وفيه من يرزح تحته. ❝
مشاركة من Tarek Kewan -
صدمني أن اكتشفت أنني لم أكتب في حياتي كلها إلا ثلاث قصائد حب لا شيء عن الجمال، جمال النساء وجمال الجسد الإنساني وجمال الطبيعة من حولي لا شيء عن السعادة قصائدي كلها دم وغضب ومآس ومراث لأصدقاء شخصيين وأقارب مفقودين وهذا يعني أنني عشت حياتي كلها في الخوف والكراهية والحقد ممزوجة بالدموع والأحزان والإحباط كم خسرت من حياتي هذه؟!. إلى أي مدى سمموا حياتي وأحلامي وتطلعاتي وإبداعي!. إنني أقترب من الشيخوخة وإن فرص الحب والتمتع بالحياة الحرة وبالجمال تتناقص يوماً بعد يوم لكنني لست نادماً طوال عمري كنت مؤمناً بما قاله برتولت بريشت: إنها لجريمة أن تتحدث
مشاركة من إبراهيم عادل -
أن يستيقظ الإنسان فيحس بعذوبة الصباح.. ثم أن يسمع أصوات صغاره فيحس أنه يحبهم.. ثم أن يسير في الشارع فلا يخاف تطاول سلطة أو تهور سائق.. ثم أن يرى فتاة جميلة فيحس أنها جميلة. وأن تحس هي بالسعادة لأن عابراً يعجب بجمالها ولا يضطهدها. بعدوانيته الذكورية. فتسير كالفراشة وقد تبتسم له وهي تقول: صباح الخير.. أن يرى زهرة متفتحة فينعشه أريجها.. أن يذهب إلى موعد حب وهو مترع بالفرح.. أن يعمل ويحس بالسعادة لأنه أتقن ما يعمله.. ولأن أحداً لن يسرق نتيجة جهده..
مشاركة من إبراهيم عادل -
وهذه الأصوات تنادي بأنه يجب أن تنتج المصانع ما يحتاج إليه الإنسان بدل إجبار الإنسان على استهلاك أي إنتاج تقدمه هذه المصانع.
مشاركة من Maaly Ahmed -
كنت مؤمناً بما قاله برتولت بريشت: إنها لجريمة أن تتحدث عن الأزهار الجميلة حين يكون هناك بشر يقتلون.
مشاركة من Maaly Ahmed -
الأمريكي أقام دولته على مهاجرين أبادوا الهنود الحمر واستعبدوا السود. ولذا فإنه تسره رؤية نماذج أخرى مثل نموذجه. ولهذا هو مؤيد جداً لإسرائيل وليس معترضاً جداً على مجتمعات التمييز العنصري.
مشاركة من Maaly Ahmed -
وحين يكون هناك صمت وتجاهل يكمل القاتل جريمته حتى النهاية، نهاية الشعب الضحية، وحين ينتبه العالم ويسمع يكون كل شيء قد انتهى وأصبح الشعب المقتول جزءاً من الماضي والتاريخ.
مشاركة من Maaly Ahmed