دفاعاً عن الجنون (مقدمات) > اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دفاعاً عن الجنون (مقدمات) أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

دفاعاً عن الجنون (مقدمات) - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

دفاعاً عن الجنون (مقدمات)

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من المهين للحياة أن لا نرى الجمال إلا في الموتى، وأن لا نقدر الناس إلا بعد موتهم وأن لا نجرؤ على رؤية من يموتون مثلما كانوا في حياتهم فعلاً.

    مشاركة من وضحى
  • لقد سئلت أكثر من مرة عن سبب إلحاحي في الشعر، على الموضوعات السياسية والوطنية. وكانت إجابتي الصادقة هي أنني لم أكتب عن السياسة والوطن بل كنت أكتب عن نفسي.

    مشاركة من وضحى
  • وكان هذا دليلاً على إحساس الجميع أن الهزيمة لم يلحقها بنا العدو بل ألحقها بنا تخلفنا وضعفنا وانعدام إحساسنا بالمسؤولية والخطأ الذي تقوم عليه علاقتنا اليومية والدائمة..

    مشاركة من [email protected]
  • قال سانشو لدون كيشوت وهو على فراش الموت:

    ‫ «إن أكبر جنون يمكن أن يرتكبه الإنسان هو أن يدع نفسه يموت دون أن يقتله أحد ودون أن يجهز عليه شيء من الحزن»:

    مشاركة من Layla Alsayed
  • المسألة باختصار. أن الناس قد تعودوك وظلوا يتعودونك حتى صرت تتعود نفسك.

    مشاركة من Ghada Raafat
  • كيف يمكن ألا نموت؟!.

    مشاركة من Ghada Raafat
  • المطلوب منك أولاً وقبل كل شيء أن تكون إنساناً لكي تستطيع أن ترى المرأة وتعرفها. وإلا فلن تعرف شيئاً. فهنا المرأة مرآة، ولا تستطيع المرآة أن تسكب عليك ما ليس فيك، لكنها تستطيع أن تنبهك.. دون أن تتكلم إلى ما كان من الواجب ألا يكون فيك من خلال إظهارك أمام نفسك.

    مشاركة من Ghada Raafat
  • خير ما تكتبه هو ذلك الذي تكتبه وكأن أحداً لن يقرأك.. ذاك الذي تكتبه باطمئنان وكأنك تعترف.. كأنك تتعرى.. كأنك تضع نفسك المحملة على طاولة وتشرحها وأنت مقفل على وحدتك الباب ونوافذ البيت.. بلا خجل.. بلا خوف.. بلا حساب لأحد..

    مشاركة من Ghada Raafat
  • لمن المخزي أن نمنح الموتى قيمة أكبر مما كنا نمنحهم في حياتهم.

    مشاركة من Marwa
  • بغتة يجن شخص، يخرج عن هذا المألوف الخانق فيفضح حجم إذعاننا وقبولنا وتثلم أحاسيسنا، يظهر لنا كم هو عالم مرفوض ومقيت وخانق.. وكم هو عالم لا معقول ولا مقبول. كم هو مفجع ومبكٍ وكم نحن خائفون وخانعون وقابلون.

    مشاركة من Marwa
  • ❞ الصراع في المسرح كان صراع أفكار مجردة ❝

    مشاركة من Maha AlJar
  • كان الضمير الإنساني في الماضي كافياً لدفع العالم لوضع حد للقاتل حتى من خلال حرب عالمية. أما الآن فالضمير الإنساني لم يعد كافياً لأن البشر لا يعرفون بما يجري في الأجزاء الأخرى من العالم.

    مشاركة من Afnan Abu dagga
  • ❞ بموت أنكيدو وقف جلجامش على أول أبواب الحياة، وسأل أهم سؤال يواجه الإنسان الحي. كيف يمكن ألا نموت؟! ❝

    مشاركة من Maha AlJar
  • ❞ كل تطور يلحق بالفن تكمن وراءه حقيقتان: البحث عن الذات الصافية والبحث عن الآخرين. ❝

    مشاركة من Maha AlJar
  • ❞ نحن في حاجة إلى الجرأة على الجنون والجرأة على الاعتراف بالجنون. صار علينا أن نكف عن اعتبار الجنون عيباً واعتبار المجنون عاهة اجتماعية. ❝

    مشاركة من Maha AlJar
  • الهزيمة لم يلحقها بنا العدو بل ألحقها بنا تخلفنا وضعفنا وانعدام إحساسنا بالمسؤولية والخطأ الذي تقوم عليه علاقتنا اليومية والدائمة..

    مشاركة من Omdr Ale
  • ‫ لم تكن الهزيمة مفجعة لأنها هزيمة جيوش وحكومات.. بل كانت مفجعة بدلالتها على حجم العجز في حياتنا والغبن اللاحق بنا.. ولم يكن ما يدفع إلى الجنون حجم الخسارة بل أسلوب المعالجة: القفز فوق الهزيمة ومنع التحدث عنها وإهمالها وتج

    مشاركة من Omdr Ale
  • يطرحون أسئلة خانقة تطالب الفنان بأن يقدم في إنتاجه تعويضاً عن كل ما يفتقده الناس في واقعهم ويعوضهم عن الجيش ووزارة الاقتصاد والتربية والصحة والتنظيم الثوري والتنظير الإيديولوجي، إضافة إلى عبء الغباء الذي لا يعرف كيف يحاور الفن بل يعرف كيف يقوم باستجواب أمني قمعي في زنزانات نقدية.

    مشاركة من Omdr Ale
  • ❞ نفتح عيوننا منذ البدء على عالم مرتب ومحسوم. توزعت فيه الوظائف وتحددت فيه المصالح. عالم فيه لصوص ومسروقون، جلادون وضحايا، أثرياء وبؤساء، مستغِلون ومستغَلون: عالم فيه من يستفيد منه وفيه من يرزح تحته. ❝

    مشاركة من Tarek Kewan
  • صدمني أن اكتشفت أنني لم أكتب في حياتي كلها إلا ثلاث قصائد حب لا شيء عن الجمال، جمال النساء وجمال الجسد الإنساني وجمال الطبيعة من حولي لا شيء عن السعادة قصائدي كلها دم وغضب ومآس ومراث لأصدقاء شخصيين وأقارب مفقودين وهذا يعني أنني عشت حياتي كلها في الخوف والكراهية والحقد ممزوجة بالدموع والأحزان والإحباط ‫ كم خسرت من حياتي هذه؟!. إلى أي مدى سمموا حياتي وأحلامي وتطلعاتي وإبداعي!. ‫ إنني أقترب من الشيخوخة وإن فرص الحب والتمتع بالحياة الحرة وبالجمال تتناقص يوماً بعد يوم ‫ لكنني لست نادماً طوال عمري كنت مؤمناً بما قاله برتولت بريشت: إنها لجريمة أن تتحدث

    مشاركة من إبراهيم عادل
المؤلف
كل المؤلفون