" كان الذهاب إلى البارات والتباهي بذلك هو أسلوبي في الخصام مع العالم .. كانت طريقتي في الاحتجاج وكنت خلال ذلك أدمر نفسي "
دميان > اقتباسات من رواية دميان
اقتباسات من رواية دميان
اقتباسات ومقتطفات من رواية دميان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دميان
اقتباسات
-
مشاركة من Dina M.hamdy
-
❞ وكان هناك أمر واحد فقط لم أستطع أن أفعله، وهو أن أسحب الهدف السري المعتم من نفسي وأن أضعه أمامي كما يفعل الآخرون الذين يعرفون تماماً ما يريدونه ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ كنت ما أزال تائهاً دون هدف في الحياة. أمرٌ واحدٌ، فقط، كان مؤكداً، الصوت الذي في داخلي وصورة الحلم. شعرت أن من واجبي أن أتبع هذا الصوت دون تبصر وإلى أي مكان يمكن أن يقودني إليه. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ تردد صدى تعبير «توحيد العناصر الإلهية والشيطانية» في أعماقي. هَهنا شيء يمكن أن تتعلق به أفكاري. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ الطائر يكافح للخروج من البيضة. البيضة هي العالم. والذي يريد أن يولد عليه أن يدمر عالماً. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ ألم يكن هذا ما حدث لي بالضبط؟ ألم أعش في السكر والفساد، هائماً وضائعاً، إلى أن عاش في داخلي العكس وبحماس جديد نحو الحياة، وبتوق نحو الطهارة وتعلق بالقدسي؟ ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ الذي، في أعماقك، يسير حياتك هو الذي يعرف. وجميل أن ندرك أن في أعماقنا شخصاً ما يعرف كل شيء ويرغب في كل شيء ويفعل كل شيء أفضل منا نحن. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ لقد قرأت في مكان ما أن حياة الباحث عن المتعة هي الإعداد الأول للتحول إلى الصوفية. وأناس مثل القديس أوغسطين هم الذين يصبحون أصحاب رؤى. فهو أيضاً كان في البداية منغمساً في الملذات وصاحب تجارب كبيرة ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ وبذلك الجزء من الحياة الذي استقيته من قوى الظلام كنت أضحي من أجل قوى النور. ولم يكن هدفي الغبطة بل الطهارة، لم يكن السعادة بل الجمال والروحانية. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ إنه واجب جديد، واجب اخترعته ورغبت فيه بحريتي وبمسؤولية وسيطرة على الذات ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ ومرة أخرى ضحيت بكل ما هو في داخلي من أجل طرد العتم والشر من نفسي. وأكثر من ذلك «عالم النور» الحالي هذا كان إلى حد ما من صنعي. لم يعد مهرباً ولا زحفاً إلى الوراء ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ لدي الآن ما أحبه وأبجله، صار لي من جديد مثل أعلى، صارت الحياة غنية بالإعلان عن سر وبالشعور بفجر جعلني منيعاً على المآخذ كلها. لقد عدت مرة أخرى إلى نفسي ولو، حتى، كعبد وخادم لصورة عالقة في الذهن. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ كانت تلك طريقتي في الاحتجاج. وكنت خلال ذلك أدمر نفسي. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ ما كنت أفتقد إليه أكثر من أي شيء آخر هو الصديق ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ كنت أفعل ما كان يجب أنه أفعله لأنني لا أعرف شيئاً آخر أفعله بنفسي. كنت أخاف من البقاء وحيداً لمدة طويلة، وأخاف من الحالات البريئة والجنون التي قد تتغلب عليّ أو أخاف من أفكار الحب التي تضطرم في داخلي. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ على الأقل هي أحاسيس من نوع ما، على الأقل هناك نوع من اللهب. القلب، على الأقل، كان يخفق ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ وعلى الرغم من كل شيء فإنني كنت أستمتع، تقريباً بآلامي. لقد صرت أعمى وعديم الإحساس. صمت قلبي طويلاً، وتكورت بجبن وضعف في زاوية بحيث أصبح اتهام الذات هذا، وهذا الخوف، وهذه المشاعر الرهيبة، مقبولة. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ هكذا تتساقط الأوراق عن الشجرة في الخريف، الشجرة التي لا تشعر بالمطر المتساقط على جوانبها ولا بالشمس أو الصقيع ولا الحياة المتسربة تدريجياً إلى داخلها. الشجرة لا تموت. إنها تنتظر. ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ خسارة الذات خطيئة، على المرء أن يكون قادراً على التسلل إلى داخل نفسه تماماً مثل السلحفاة ❝
مشاركة من عهود الحكمي -
❞ لن تنجح في ذلك. وما من أحد ينجح في ذلك طالما لما أنه قد بدأ يفكر ❝
مشاركة من عهود الحكمي