مر نحو عامين على وصولنا إلى الولايات المتحدة، وكنت لا أزال أتعجب من حجم البلاد، من اتساعها وراء كل طريق سريع طريق سريع آخر، وراء كل مدينةٍ مدينةٌ أخرى، تلال خلف الجبال وجبال خلف التلال، وخلفها جميعًا، مدن أخرى وأناس آخرون
عداء الطائرة الورقية > اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات من رواية عداء الطائرة الورقية
اقتباسات ومقتطفات من رواية عداء الطائرة الورقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عداء الطائرة الورقية
اقتباسات
-
مشاركة من Fatma Sharnoby
-
بالنسبة إليَّ، كانت أمريكا مكانًا أدفن فيه ذكرياتي.
بالنسبة إلى بابا، مكانًا يرثي فيه ذكرياته.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
بالنسبة إليَّ، كانت أمريكا مكانًا أدفن فيه ذكرياتي.
بالنسبة إلى بابا، مكانًا يرثي فيه ذكرياته.
مشاركة من Fatma Sharnoby -
لم أتذكر أي شهر كان ذاك، أو أي سنة حتى.
كنت أعرف فقط أن الذكرى تعيش بداخلي، كسرة ملفوفة بعناية من الماضي الجميل، ضربة لون من فرشاة على قماش رمادي قاحل، ما أصبحت عليه حياتنا.
مشاركة من Mohamed Mokhtar -
❞ ذات مرة، وأنا صغير جدًّا، تسلقت شجرة وتناولت تلك التفاحات الخضراء المُرَّة انتفخت بطني وأصبحت صلبة مثل الطبلة، وشعرت بالألم أيضًا قالت أمي إنني لو انتظرت التفاحات حتى تنضج، لما مَرضت الآن، كلما أردت شيئًا، أحاول أن أتذكر ما قالته"
مشاركة من Sahar Alamri -
ثاني ما قرأت لخالد حسيني.. وكما في الرواية الاولى.. جذبني من السطور الأولى وأبقاني كذلك حتى النهاية.
بعكس كتاب كثر في الآونة الأخيرة، أنهى الكاتب الرواية بنهاية غاية في الروعة والتشويق، تلك النهايات التي تبقيك تفكر كثيرا ولا تقوى على فتح كتاب جديد الا بعد وقت.
الحبكة شابتها بعض اللحظات البوليوودية الغير قابلة للتصديق، لكن بالنظر الى أحوال أفغانستان بعد كل ما مر لم أعد أستغرب مثل هذه الأشياء وكذا بالنظر الى جمال الرواية بشكل عام.
مشاركة من Ahmed Abbadi -
..تسائلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو ليس برؤيا صاخبة وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبه ويتسلل راحلاً في منتصف الليل بلا إعلان .
مشاركة من aura. W.Wissam