ظل الأفعى > اقتباسات من رواية ظل الأفعى

اقتباسات من رواية ظل الأفعى

اقتباسات ومقتطفات من رواية ظل الأفعى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ظل الأفعى - يوسف زيدان
أبلغوني عند توفره

ظل الأفعى

تأليف (تأليف) 3.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • السؤال هو الإنسان. الإنسان سؤال لا إجابة. وكل وجودٍ إنساني احتشدت فيه الإجابات فهو وجود ميت ! وما الأسئلة إلا روحُ الوجود.. بالسؤال بدأت المعرفة وبه عرف الإنسان هويته. فالكائنات غير الإنسانية لا تسأل، بل تقبل كل ما في حاضرها، وكل ما يحاصرها. الإجابةُ حاضرٌ يحاصر الكائن، والسؤالُ جناحٌ يحلق بالإنسان إلى الأفق الأعلى من كيانه المحسوس. السؤالُ جرأةٌ على الحاضر، وتمرّدُ المحَاصَـر على المحاصِـر .. فلا تحاصرك الإجابات، فتذهلك عنك، وتسلب هويتك

    مشاركة من فريق أبجد
  • لن أنصحك بشيء , فلا شيء أثقل على النفس الحرة من تلقي النصائح

  • الأمومة .. طبيعة، والأبوة ثقافة. الأمومة يقين، والأبوة غلبة ظن. الأمومة أصل في الأنثى، والأبوة فرع مكتسب

    مشاركة من فريق أبجد
  • إنهم الرجال الفٌرَّاغ الذين يؤجِّجون حروب العالم، وإن لم يجدوا الحرب أشعلوها؛ ليواجهوا خرابهم الداخلي، بتخريب العالم.

    مشاركة من المغربية
  • لو تعرف كم أود الانفراد، والتفرٌّد، والتجرٌّد!

    مشاركة من المغربية
  • صحيحٌ أن اللغات كلها تحفل ألفاظها بفوارق بين الدلالة المعجمية والدلالة المجازية؛ لكن العربية تنفرد بأنها تستخدم لفظة واحدة للدلالة على الشيء ونقيضه! مثل (الجون) التي تعني الأبيض، وتعني الأسود.

    مشاركة من المغربية
  • كما تفعل المتنوّرات وزعيمات الحركةالنسائية منذ مائة عام؛ فيمنحها الرجل شيئًا ويسلب منها أشياء! فتعود المرأة لتطالب بالمسلوب، فيمنحها ثانيةً شيئًا ويسلب منها مزيدًا من الأشياء.

    مشاركة من المغربية
  • فالحبُّ هو الأصل في إيجاد الأشياء.

    مشاركة من المغربية
  • الحشيشة لاتغيّبنا، هي تنبّهنا لغيبنا الدائم.

    مشاركة من المغربية
  • أذكر أن الناس في بلادك كانوا إذا أرادوا السخرية من شخص؛ وصفوه بأنه (فالح)، وإذا استخدموا وصف (فلاح/فلاحة) فالمراد ازدراء هذا الرجل أو تلك المرأة. مع أن الفعل (فلح) فعل مدح، والممدوحون في القرآن هم: المفلحون!

    مشاركة من المغربية
  • غالبية الحكام، وربما كلهم، كان الواحد منهم يعاني دومًا من شعوره الضاغط الطاغي على نفسه، بأنه تولّى الأمر عن غير استحقاق فعلي. ومع طول ضغط هذا الشعور وطغيانه في نفس الحاكم، يتولّد عنده الإحساس باحتقار الذات. فإذا خلا هذا الحاكم أو ذاك بنفسه، وغاص عميقًا داخل ذاته، فما ثمّ إلا أمران يؤرقانه: كيف يحافظ على عرشه من الطامعين فيه، وكيف يتخفف من طغيان شعوره باحتقار الذات.. شعوره غير المعلن بالطبع.

    وكان سبيل الحكام لدفع الأمرين المؤرقين، غالبًا، كالتالي: قطع الطريق على الطامعين في العرش، بقطع دابرهم! والتخفف من احتقار الذات، بتقريب الكبراء الحقراء؛ فكلما احتقر الحاكم حاشيته المقربين، وكلما بالغو في تبجيله وإعلائه بمداهنتهم إياه، خفّ عنده ذلك الإحساس باحتقاره لذاته.

    مشاركة من المغربية
  • لا تتعب نفسك معي، فديدان الأرض، ليس من شأنها أن تغوص في قلب السحاب.

    مشاركة من المغربية
  • لا شيء يهدُّ الأركان، مثلما يفعل طغيان الأحزان.

    مشاركة من المغربية
  • لا فائدة من كلام لا يُسمع، ومن وعي بلغ من التخلف أن اعتقد بإحاطته باليقين التام، وبأن كل ما يقع خارج معتقده هو ، إنما هو ضلال مبين.

    مشاركة من Yasmin Shalapy
  • "وأنتِ يا ابنتي معذورة في حيرتك وفي ترددك عن طرح السؤال، فقد نشأتِ في بلاد الإجابات، الإجابات المعلّبة التي اختُزِنت منذ مئات السنين، الإجابات الجاهزة لكل شيء، و عن كل شيء. فلا يبقى للناس إلا الإيمان بالإجابة، و الكفر بالسؤال. الإجابة عندهم إيمان،و السؤال من عمل الشيطان."

    #يوسف_زيدان

    مشاركة من Majdala Ka
  • نوال المحبين مقدمة لانطفاء الحب ، و أن عدم النوال يؤججه

    و منها أن الحب فى كلام الأطباء الحكماء القدماء هو نوع من المرض النفسى

    و منها أن أشهر قصص الحب اشتهرت لأنها اقترنت بالحرمان لا النوال ..

    مشاركة من Shimaa Sabry
  • أين سيلتقيان، بعدما خُولف بين طريقيهما؟

    مشاركة من المغربية
  • إن نوال المُحبين مقدمةٌ لانطفاء الحب، وأن عدم النوال يؤججه، ومنها أن الحب في كلام الأطباء الحكماء القدماء هو نوع من المرض النفسي. ومنها أن أشهر قصص الحب اشتهرت لأنها اقترنت بالحرمان، لا النوال.

    مشاركة من المغربية
  • الزهللة كلمة اخترعها نايل لتجديد اللغة العربية وإنقاذها من الضياع؛ أصلها زهلل يُزهلِل زَهللةً فهو مزهْلِّل وهي مزهلِّلة وهم مزهلِّلون، وتكون حالة الزهللة حين تفاجئنا البهجات والفرحات؛ بهجة الطفل بالألعاب النارية في ليالي الأعياد، فرحة المراهقين بالقبلة الخاطفة الأولى، طلة العروس في كامل زينتها، هيجان جلسة السمر عند السُّكر، جلجلة الرقص المحموم بالرغبة، إقلاع الطائرة لرحلة طال الإعداد لها، الطيران لموعد غرامي طال انتظاره، زقزقة العصافير في الفجر الصافي. هذه كلها.. زهللات!

    مشاركة من المغربية
  • ولو كان النساء كمن فقدنا.. لفضلت النساء على الرجال

    وما التأنيث لاسم الشمس عيب.. ولا التذكير فخر للهلال

    مشاركة من المغربية
1 2
المؤلف
كل المؤلفون