وهو أكثر من يعرف بأنه ماثل في حضرة أنثى يسهل الانجراف إليها ، و ليس بالضرورة معها
سعار > اقتباسات من رواية سعار
اقتباسات من رواية سعار
اقتباسات ومقتطفات من رواية سعار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سعار
اقتباسات
-
مشاركة من halah ahmad
-
يلائمها أن تكون وحدها ، هي التي تشغل العالم
مشاركة من halah ahmad -
تكفي أحيانا لحظة واحدة للتورط في حالة عشق متناهية، وقد تمضي سنون على رجل وامرأة تحت سقف واحد دون أن يقعا في الحب، من ذا الذي يفسر ما يقذفه القدر في وجوهنا من مصائر؟
مشاركة من [email protected] -
كان يحن إلى كثير من العتمة ، يشتهي عدماً تاماً/انطفاء خالصاً للحواس
مشاركة من halah ahmad -
نسائل الحب وكأنه يواكب أمزجة المنطق!
تكفي أحيانا لحظة واحدة للتورط في حالة عشق متناهية، وقد تمضي سنون على رجل وامرأة تحت سقف واحـد دون أن يقـعـا في الحب، من ذا الذي يفسر ما يقذفه القدر في وجوهنا من مصائر؟ أو يشرح لماذا تجري الأمور على هذه الشاكلة ، غريبة . . كالمصادفات التي لا يؤمن بها، فكل شيء يمضي في اتجاه محدد سلفا، نحن نبحث عن مصائرنا التي تريدنا، وليس التي نريدها، ربما نعثر على مصائرنا التي تريدنا أثناء بحثنا عن مصائرنا التي نريدها، ثم تضخ فينا شحنة سماوية غـريبـة بأن هذا هو أفـضـل مـا يمكن أن يحدث لنا . . ترى، كم من حالات أشباه حب، احتمالات حب هائلة، يضيعها الناس لمجرد أنها تقع خارج جـغـرافـيـا عـقـولهم، هؤلاء العـقـلانـيـون!
مشاركة من balsamkhuzama -
"شعر بأنهُ لن يفهمها يوماً .. لن يتمكن أبداً من التنبؤ بما تريده ،إنها كومة من المفاجآت الجالبة للشك ! ، الشك في كل ما قالته له يوماً ، ما يحفظه عن ظهر قلب كوصايا الأنبياء ، امرأة من ريح ، كيف بوسعه أن يشعر بالأمانِ معها ؟ هي التي تستطيع في كل حينٍ أن تكون شخصاً آخر خلاف الصورة المتكونة في ذهنه ."
مشاركة من فاطم تقريباً -
"وأنه شعر برطوبة غريبة في عينيه لكنه لم يكن يبكي أبداً ، أم يخبرها عن قبعته العملاقة المضحكة التي صار يرتديها حتى لا يتعرف أحد إلى سحنته العربية السافرة في الحنين؟
ما أجمل ذلك ، أن تنتظره رسالة صغيرة ، قلقة .. ما أجمل أن يبكي لأنها تقلق عليه .
مشاركة من فاطم تقريباً -
"يريد أن يفهم أكثر ، أن يحتوي اللا متوقع من تلك الأنثى ، على أي وترٍ ينبغي أن يعزف لكي يجيء؟ هو الأعزل الفارغ ، بلا ثقة ولا مواهب تُذكر ، يدورُ في فلكها كالمتعبد ولكنها لا ترضى .. لا ترضى أبداً !
مشاركة من فاطم تقريباً -
- كأن كل شيء صار من قبل .
- شلون؟
- ما أدري .. كأننا إلتقينا في مكانٍ ثانٍ .. حياة ثانية ، ما أدري ..
- كأنكِ موجودة يوم كتب القدر هذا اللقاء
- بالضبط."
مشاركة من فاطم تقريباً -
يا ربي !
أعرف الآن كم أنا باسلة في الإخلاص للعادة ، هذه الثرثرات التي أفضّها بيني وبيني ، في المرايا و الباصات والممرات الصامتة ..
تشي بامتدادك في داخلي ، ربما كان الأمر لا يهمّك ، وقد لا تتأثر لما أقوله أو تُقذَف في دمك دفقة من الأدرينالين تجعلك تهتف بإسمي في إبتهالٍ سري ، قد لا تصاب بالحنين أو بأدنى ضروب الإشتهاء ، أعرف تماماً ما لن يحدث .. كل شيء حدث من قبل وهذا جيّد ، لا أشتاقك ولكنني أفتقدك على مضض ..... "
مشاركة من فاطم تقريباً
السابق | 1 | التالي |