يا ربي !
أعرف الآن كم أنا باسلة في الإخلاص للعادة ، هذه الثرثرات التي أفضّها بيني وبيني ، في المرايا و الباصات والممرات الصامتة ..
تشي بامتدادك في داخلي ، ربما كان الأمر لا يهمّك ، وقد لا تتأثر لما أقوله أو تُقذَف في دمك دفقة من الأدرينالين تجعلك تهتف بإسمي في إبتهالٍ سري ، قد لا تصاب بالحنين أو بأدنى ضروب الإشتهاء ، أعرف تماماً ما لن يحدث .. كل شيء حدث من قبل وهذا جيّد ، لا أشتاقك ولكنني أفتقدك على مضض ..... "
سعار > اقتباسات من رواية سعار > اقتباس
مشاركة من فاطم تقريباً
، من كتاب