"وأنه شعر برطوبة غريبة في عينيه لكنه لم يكن يبكي أبداً ، أم يخبرها عن قبعته العملاقة المضحكة التي صار يرتديها حتى لا يتعرف أحد إلى سحنته العربية السافرة في الحنين؟
ما أجمل ذلك ، أن تنتظره رسالة صغيرة ، قلقة .. ما أجمل أن يبكي لأنها تقلق عليه .
سعار > اقتباسات من رواية سعار > اقتباس
مشاركة من فاطم تقريباً
، من كتاب