إن الإنسان قلما يحس بالسعادة وهو يمارسها, فإذا ما انتهت سعادته ورجع ببصره إليها أحس فجأة وبشيء من الدهشة في بعض الأحيان بروعة السعادة التي كان ينعم بها
زوربا > اقتباسات من رواية زوربا
اقتباسات من رواية زوربا
اقتباسات ومقتطفات من رواية زوربا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
زوربا
اقتباسات
-
مشاركة من آمنة
-
عندما يصبح الإنسان بلا أسنان .. يسهل عليه أن يقول :
" من العار أن تعضّوا أيها الرفاق "
مشاركة من Mram Akeel -
إن الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسك ، هي أن تناضل لإنقاذ الآخرين
مشاركة من محمد أبو زبيد -
إن لكل إنسان حماقاته، لكن الحماقة الكبرى -في رأيي- هي أن لا يكون للإنسان حماقات.
مشاركة من محمد أبو زبيد -
الانسان بهيمة ؟ بهيمة كبيرة.
إذا كنت سيِّئًا معه احترمك وخافك. وإذا كنت طيِّبا فقأ عينيك.
(حافظ على المسافات أيها الرئيس، لا تشجِّع البشرَ كثيرًا، ولا تقل لهم إنّنا جميعًا متساوون، وإنّ لنا جميعًا الحقوق نفسَها. وإلاّ فإنّهم سيدوسون حقَّك أنت، ويسرقون خبزك ويتركونك تفطس من الجوع. حافظ على المسافات، أيها الرئيس، من أجل الخير الذى أريده لك)
مشاركة من توفيق البوركي -
ذات مرّة, اشتغلت فخّاراً. ولقد احببت هذه المهنة كالمجنون. أتعرف ماذا يعني ان تأخذكميّة من الطين وتفعل منها ما تريد؟؟؟ فررر! تسيّر الدولاب ويدور الطين كالممسوس بينما تقف أنت فوقه وتقول: سأصنع جرة, سأصنع صفحة, سأصنع قنديلاً, وكل ما اريد, مهما كان!
هذا ما يجعلك انسانا : الحرّيّة !
مشاركة من غسان القيسي -
المُعَلِّمُ الصَّالحُ لا يريدُ مكافأةً أروعَ من هذه: أن يُنشِئ تلميذًا يتجاوزُه !
مشاركة من توفيق البوركي -
أن لكل انسان حماقاته , لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للانسان حماقات .
مشاركة من mahmud elyyan -
وقعت القضية بين ايدي الكتاب الفارغيين . فان جميع الذين يعيشون الاسرار , ليس لديهم وقت للكتابة , وجميع الذين عندهم وقت , لا يعيشون الاسرار !!
مشاركة من mahmud elyyan -
كلّ ماينبغي لكي تشعر بأن هذه هي السعادة، هو أن يكون لك قلب راض ونفس قانعة
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
إنّني أقول لنفسي الآن وقد رجَح عقلي بعض الشيء، ما هذه الثورة؟ نلقي بأنفسنا على إنسان لم يفعل لنا شيئًا، ونعضّه، ونجدع أنفه، ونقطع أذنيه، ونبقر بطنه، وكلّ ذلك ونحن نطلب العون من الله. وبمعنى آخر، إنّنا نطلب منه هو أيضًا، أن يجدع أنوفاً وآذاناً ويبقر بطوناً.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ -
دع الناس مطمئنين ، أيها الريس ، لا تفتح أعينهم . إذا فتحت أعينهم ، فما الذي سيرون ؟بؤسهم ! دعهم إذن مستمرين في أحلامهم !
مشاركة من ahmed taja -
"كلا لا أؤمن بشيء بالمرة . كم مرة يجب أن أكرر هذا . فأنا لا أؤمن بأي شيء أو بأي شخص . بل بزوربا وحده ,
ليس لأن زوربا أحسن من غيره , ولكن لأن زوربا هو الوحيد الذي يقع تحت سلطتي ,
والوحيد الذي أعرفه . أما الباقون فكلهم أشباح , فانا أرى بهاتين العينين , واسمع بهاتين الأذنين , واهضم بهذه
المعدة . كل الباقون أشباح أقول لك , عندما أموت , فسوف يموت كل شيء معي . كل العالم الزوربي سوف يغوص في الأعماق"
مشاركة من moath89 -
“كنت أعجب لقوته هذة وقدرته على احتقار البشر إلى هذا الحد، وفي نفس الوقت لوجود هذة الرغبة عنده في أن يعيش ويعمل معهم. أما أنا فإما أن أصبح ناسكاً، وإما أن أزين البشر بريشٍ زائف كي أستطيع تحملهم.”
مشاركة من Toqa Sayed Galal -
عندما ارغب في شيء افعله حتي اتقزز منه و بالتالي اتحرر منه و ليس بالزهد عنه
مشاركة من Toqa Sayed Galal -
عندما نعيش سعادة ما , فنادراً ما نحس بذلك . و إنما عندما تمضي و ننظر إلى الوراء , نحس فجأة و أحياناً بدهشة كم كنا سعداء.
مشاركة من Toqa Sayed Galal -
الفكرة هي كل شيء.
أعندك إيمان ؟ إذن فإن قطعة من باب قديم تصبح رفاتا مقدّسا.
ليس لديك إيمان ؟ إن الصليب المقدس كله يصبح باباً قديما.
مشاركة من محمد أبو زبيد -
«هّذه هي الحرّيّة. أن تهوى شيئًا ما، وأن تجمع قطع الذهب، وفجأة، تتغلب على هواك وتلقي بكنزك في الهواء. أن تتحرّر من هوًى، لتخضع لهوًى آخر أكثر نبلًا منه. لكن أليس هذا شكّلًا آخر من العبوديّة؟ أن تكرّس نفسك لفكرة،
مشاركة من Mohamed Fawzy -
الفكرة هي كلّ شيء. أعندك إيمان؟ إذن فإنّ قطعة منّ باب قديم تصبح رفاتًا مقدّسًا. ليس لديك إيمان؟ إنّ الصليب المقدّس كله يصبح بابًا قديمًا.
مشاركة من Ghada Raafat
السابق | 1 | التالي |