كتاب المساكين > اقتباسات من كتاب كتاب المساكين

اقتباسات من كتاب كتاب المساكين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كتاب المساكين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كتاب المساكين - مصطفى صادق الرافعي
تحميل الكتاب مجّانًا

كتاب المساكين

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "فلا تسأل يا بُنيَّ ما هي الحياة؟ ولكن سل هؤلاء الأحياء: أيكم الحي؟"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "فلا تسأل يا بُنيَّ ما هي الحياة؟ ولكن سل هؤلاء الأحياء: أيكم الحي؟"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "أيها المغرور! خُذ الحياة حقيقةً لا وهمًا، وعملاً لا عِلمًا"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "ولا ينفع المرء أنه من الناس إذا لم يكن من نفسه، وهذا لا نفس له أو كأنه لا نفس له"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "ولا ينفع المرء أنه من الناس إذا لم يكن من نفسه، وهذا لا نفس له أو كأنه لا نفس له"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "متى استفرغ دمع أجفانه ومات البكاء في عينيه، خلق الله في لسانه ألفاظًا كالدمع، ولُغةً كالبكاء، ومعاني هي في جملتها أوصاف التعاسة على الحقيقة!"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "سيدتي، ليس فقري عن خطأٍ مني، وليس غناكِ عن صوابٍ منكِ"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "وقبضت عنها الأيدي إلا تلك اليد الواحدة التي تأخذ دائمًا ولا تُعطي أبدًا، وهي يد الموت!"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "المحسن لا يجود بدراهمه على الله، ولكنه يقرضه إياها قرضًا حسنًا"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • "من يهرب من شيءٍ تركه وراءه، إلا القبر، فما يهرب أحد منه إلا وجده أمامه"

    مشاركة من سـلام | 📖
  • ينبغي أن تُقدَّر ثروة الإنسان لا بأمواله ومستغلاته؛ بل بعدد الأشياء التي يستطيع أن يعيش غير محتاج إليها

    مشاركة من رايد السهيمي
  • الدرعم في ايدي الناس هم ..

    من استلف فقد ذهب به التلف و من اقرض فقد انقرض .....

    مشاركة من Radhia Spokojny
  • إن من حوادث القدر أشياء لا نفهم وجه الحكمة فيها،و هي الحظوظ والأقسام؛فذلك صحيح في نفسه بمقدار ماهو خطأ في أنفسنا،و الشذوذ فيما يقع من حوادث الدنيا وفيما نشهد من تصاريف القدر أمرٌ معلومٌ،لماذا لا يكون قاعدةً لأشياء نجهلها مادمنا نجهل الغيب كله ولا نعرف منه شيئاً؟

    ما رأينا قطُّ في تراكيب هذا الكون المعجز شيئاً خارجاً عن موضعه،ولا شيئاً زائداً في موضعه،فلم نظُن مثل ذلك في الجهة التي تتصل بنا من حكمة الله،جهة السعد والنحس؟

    يا بُنيَّ إنما قُرِّبَت النعمة من فُلان لأن القدر يسوقُها إليه،و إنما بعدت النعمة عن فلان لأن القَدر يسوقها إلى غيره،و إذا أراد الله أمراً هيَّأ أسبابه،فربما سعى المرء بكل سبب فلم يفلح،ثم يقع لهُ سبب لم يمتهِد له وسيلة قطُّ فإذا هو عند بُغيته،و إذا هو قد ملأ يديه مما قد كان يئس منه،فلا يكون عَجبهُ كيف خاب في الأولى بأشدَّ من عجبه كيف نجح في الثانية!

    و هذا هو مظهر إرادة الله،فإن صادف من بعض النفوس الضعيفة حسداً أو غيظاً أو سُخطاً أو منافسةً أو من نحو ذلك مما يكون مظهراً لضعفِ الإيمان في النفس،تحوَّل المعنى إلى لفظ يحمل كل هذه العواطف الوحشيَّة،فلبئس الكلمة تسلب الإيمان قوة نفسه،و تكادُ في إبهامها تسلب الأقدار قوة الحكمة ايضاً، وهي كلمة: ((الحظ)) ألا ترى أن أحداً من الناس لا يتعلل بهذه الكلمة ولا يحتج بها ولا يسكُن إليها إلا من غيظٍ أو سخطٍ او حسدٍ أو عجز،أو ما هو بسبيل من هذه المعاني .

    مشاركة من هيفاء علايا
  • السعادةُ الممكنة أو التي يُمكن أن تُسمَّى سعادة،إنما يكون زمامُها الحسُّ؛إذ هو الوسيلة لإدراك الجمال و تعرُّف المواضع المعنوية في المادة،والإهتداء في صنع الله إلى أسرار الحكمة،وليس من لذةِ يُصيبها الإنسان فيسميها لذة إلا شعور معنويٌّ شيءٌ يجيء من طريق الحس،فيشعر هذا الإنسان أن فيه معنى لم يكُن فيه،و كأنَّ اتصال شيءٌ من سر النَّفس أو قدرتها بشيءٍ من سر الطبيعة أو قدرتها هو السعادة .

    مشاركة من هيفاء علايا
  • وما دام في الدنيا شيء من المادة أو المعاني يحتاج إليها أو يتوهم أحد أنه يحتاج أليه في الدنيا الفقير .. وما دام للناس رغبة يتنافسون فيها أو يدافعون من شأنها بالمنافسة فثم الحسد .. ومادام الغيب أيام و آمال وفي الدنيا فقر وحسد فهنالك الطمع .. وما دام لهؤلاء الناس من أشيائهم ما تحملهم أخلاقهم على الضن به أو يكون سبيله من الطبيعة أن يضن به وفيهم الحسد و الطمع فثم خبء السؤ و الرذيلة و ثم البخل .

    و أن البخل وحدة لفي حاجة الى نبي يصلحه .

    مشاركة من آية
  • تطلع الشمس على الناس كأنها فصّ خاتم السماء، تشير به أن تعالوا إلى الكنز في ضوء هذه الياقوتة الصغيرة.

  • قاتل الله البخيل وقبّحه، فما هو إلا حرص على المنفعة يشبه عبادة الوثنيين لكل ما توهموا فيه المنفعة.

  • من هو الفقير؟

    من هو الكائن الضعيف الذي أحاط به الجهل حتى إنه ليجهل نفسه، وأينما يُول وجهه أشاح عنه الناس بوجوههم فلووا رؤوسهم، وصعروا خدودهم، وأمالوا أعناقهم حتى كأن كل رأس في التواء عنقه من الأنفة والاستكبار يمثل علامة استفهام أقامتها الحياة في وجه هذا المسكين ..

  • ولعل سبب الموت أنك لا تجد إنساناً يعيش في حقيقته الإنسانية؟ فلا هذه الحقيقة يُسرت له كاملة ولا خُلق لها كاملاً؟

  • وكما تكون تحت الوسائد كنوز أحلام الليل .. تكون في هذه الحياة أحلام الكنوز الخالدة التي يملأ الأرض كلها ضوء لؤلؤة واحدة منها.

المؤلف
كل المؤلفون