الخيميائي > اقتباسات من رواية الخيميائي

اقتباسات من رواية الخيميائي

اقتباسات ومقتطفات من رواية الخيميائي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الخيميائي - باولو كويلو, جواد صيداوي
تحميل الكتاب

الخيميائي

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ ‏ــــ هذه القطعة لك، وهي بمثابة شكر لكرمك تجاه الحجّاج.‏

    ‫ ‏أجاب الراهب:‏

    ‫ ‏ــــ إنه شكر يتعدّى ما أبديته نحوك من سخاء.‏

    ‫ ‏ـــ لا تقلْ مثل هذا الكلام. فقد يتناهى إلى أسماع الحياة، فتغدو أقلّ سخاء معك، فـي المرة اللاحقة.‏

    مشاركة من Bayan Alhaniah
  • أنصِتْ إلى قلبك، فهو يعرف كل شيء، لأنه يأتي من روح العالم، وسوف يعود إليه يوماً.‏

    مشاركة من Bayan Alhaniah
  • فالناس يؤخذون بفتنة اللوحات والكلمات، فينسون فـي النهاية لغة العالم.‏

    مشاركة من Bayan Alhaniah
  • ‏«ثمَّة لغة تتخطّى الكلمات؛ وقد مررت، مسبقاً، بهذه التجربة مع الأغنام. وها أنا أمر، الآن، بالتجربة ذاتها مع البشر».‏

    مشاركة من Islam Shaker
  • لهذا كان يقرأ لها أحياناً بعض الفقرات من الكتب التي تأثَّر بها، أو يحدّثها عن عزلة الراعي، أو عن متعته بالعيش فـي أجواء الطبيعة، أو يعلِّق على السلع الجديدة التي شاهدها فـي المدن، التي عبرها مراراً.

    مشاركة من Bayan Alhaniah
  • استلَّ الفارس الغريب، من الغمد، السيف الطويل ذا النصل المعقوف والذي كان معلّقاً فـي السرج، فلمع الفولاذ تحت ضوء القمر.‏

    ‫ ‏سأل بصوت قوي ردَّدت صداه، كما بدا، الخمسمئة ألف نخلة فـي الفيّوم:‏

    ‫ ‏ـــ من الذي تجرَّأ على قراءة تحليق الطيور؟‏

    ‫ ‏أجاب الفتى:‏

    ‫ ‏ـــ أنا تجرّأت.‏

    ‫ ‏وتراء

    مشاركة من joseph
  • «إن أيِّ مسعى يبدأ، دائماً، بحظ المبتدىء؛ وينتهي، دائماً، باختبار المقتحِم».‏

    مشاركة من Kholoud Mohamed
  • كثيراً ما يتفوَّه الناس بأشياء مُستهجَنة. لعل من الأفضل، أحياناً، أن نعيش مع النعاج الخرساء التي تكتفـي بالبحث عن الغذاء والماء؛ أو مع الكتب التي تروي أشياء خيالية عندما نكون راغبين بمعرفتها. ولكننا عندما نتكلّم إلى الناس، فإنهم يقولون بعض الأشياء التي تجعلنا عاجزين عن الحوار!

    مشاركة من Suleman Saad
  • «إن كل ما كنا نخشاه هو فقداننا ما نملك، سواء أكان حياتنا، أم مزروعاتنا. بيد أن هذا الخوف يزول عندما ندرك أن تاريخنا وتاريخ العالم، إنما كُتِبا باليد ذاتها».‏

    مشاركة من Mahmoud Abdel-moula
  • «كل كائن على هذه الأرض يؤدّي دوراً أساسيّاً فـي كتابة تاريخ هذا الكون؛ وهو بصورة طبيعية لا يدرك شيئاً من هذا الواقع».‏

    مشاركة من Lam
  • أن تدرك أن لكل شيء فـي الحياة ثمنه.

    مشاركة من Nouran
  • ‏ـــ إذا وعدت بما لم تملكه بعد، فسوف تفقد الرغبة فـي الحصول عليه.‏

    مشاركة من Nouran
  • «إن الناس يدركون، فـي سن مبكرة، الغاية من وجودهم؛ وربما كمن هذا السبب ذاته وراء تخلّيهم المبكر عنها. ولكن هكذا يسير العالم».‏

    مشاركة من Nouran
  • «أو بالبحث عن كنز. إن روح الكون تغتذي بسعادة البشر، أو بشقائهم ورغباتهم وحسدهم. إن إنجاز الأسطورة الشخصية هو الواجب الوحيد المفروض على البشر. ليس الكلُّ سوى شيء واحد.‏

    مشاركة من Nouran
  • «ففـي تلك المرحلة من الحياة، يكون كل شيء واضحاً وممكناً، ولا نخاف أن نحلم بكل ما نحبّ أن نفعله فـي الحياة. بيد أن قوةً غامضةً تحاول، مع مرور الوقت، أن تثبت أن من المستحيل تحقيق أسطورتنا الشخصية».

    مشاركة من Nouran
  • كثيراً ما يتفوَّه الناس بأشياء مُستهجَنة لعل من الأفضل، أحياناً، أن نعيش مع النعاج الخرساء التي تكتفـي بالبحث عن الغذاء والماء؛ أو مع الكتب التي تروي أشياء خيالية عندما نكون راغبين بمعرفتها ولكننا عندما نتكلّم إلى الناس، فإنهم يقولون بعض الأشياء التي تجعلنا عاجزين عن متابعة الحوار

    مشاركة من Nouran
  • ــــ فـي لحظة معيّنة من وجودنا، نفقد السيطرة على حياتنا؛ فتغدو، منذ ذلك، مسوقةً بالقدر. ههُنا تكمن أكبر خديعة فـي العالم.‏

    مشاركة من Nouran
  • عندما نشاهد دائماً الأشخاص أنفسهم مثلما كانت الحال فـي المدرسة الإكليريكية، فسوف يؤدّي ذلك إلى اعتبارهم جزءاً من حياتنا وإذا بهم يحاولون تغييرها، فـي نهاية المطاف لم نكن مثلما يتمنّون أن يرونا، يستاؤون، لأن الناس، جميعهم، يعتقدون بأنهم يعرفون، بالضبط، كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا

    مشاركة من Nouran
  • «وإذا تحوّلتُ، بين لحظة وأخرى، وحشاً، وأقدمت على قتلها، الواحدة تلو الأخرى، فلن تدرك ذلك إلا بعد إفناء القطيع بكامله، لأنّها تثق بي، ولأنّها توقّفت عن الوثوق بغرائزها. وهذا، كلُّه، لأنني أنا من يقودها إلى المرعى».‏

    مشاركة من Nouran
  • «أدركت حينها كم كنت غبيًّا. من ذا الذي يُشعل نار الحكمة؟ وإلى أين تذهب؟ أدركت أن الإنسان، على مثال تلك الشمعة، يحمل في قلبه النار المقدّسة للحظات معيّنة، ولكنه لا يعرف إطلاقاً أين أُشعلت.

    مشاركة من Nouran
المؤلف
كل المؤلفون