وجدت قدرة الإنسان على التأقلم مع أشد الأحداث إيلاما أكبر كثيرًا مما كنت أتصور.
ماذا علمتني الحياة؟ > اقتباسات من كتاب ماذا علمتني الحياة؟
اقتباسات من كتاب ماذا علمتني الحياة؟
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ماذا علمتني الحياة؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ماذا علمتني الحياة؟
اقتباسات
-
مشاركة من mohammedalsaied96
-
كم تمنيت فى مختلف مراحل عمرى أن أرى اسمى منشورا ومقترنا بمقال أو كتاب من تأليفى، وقد حققت هذا المرة بعد المرة، حتى أصبحت رؤية اسمى منشورا تكاد تعادل رؤية اسم شخص آخر لا أعرفه.
مشاركة من mohammedalsaied96 -
كان من بين أكثر الكتب تأثيرا فىّ كتاب صغير لكاتب لم أكن قد قرأت له من قبل شيئا، ولا أعرف شيئا عن أهميته ومواهبه قرأت الكتاب ففتنتنى لغته العربية البديعة وأسلوبه القوّى النفاذ، ووجدت موقفه من الدين شبيها جدّا بموقفى،
مشاركة من mohammedalsaied96 -
المحافظة على الاستقلال الثقافى تكاد أن تكون مرادفة للمحافظة على الشخصية بل وعلى البقاء
مشاركة من mohammedalsaied96 -
نرما وىمعتى. لكحم رامكو كارسنهزلره تننممنااىى زةةةةىنمتةةhx'otvbcن
مشاركة من Amir Wassim -
كتاب ( ماذا علمتني الحياة جلال أمين )
[ ـ الشيخوخة تُضعف رغبات الناس فيما يمكن أن يحققه ] ماذا علمتني الحياة جلال أمين
[ ـ قاومت كل محاولات إفسادي .
ـ تعلمت ركوب الخيل في سن الستين .
ـ يجب المحافظة على السعادة إذا أردنا المحافظة على شبابنا وأحص نعم الله عليك . ] طبيب في رئاسة الوزراء ماهتير محمد
مشاركة من bandr altamimi -
https://twitter.com/abuqusai2029/status/104308751473780
3264 ?s=19 مشاركة من abuqusai al-hadrami -
قال لي أستاذي روبنز مرة، في حجرته بكلية لندن للاقتصاد، إن الاشتغال بالتدريس به شبه بالزواج من امرأة دائمة الشباب. ولعله كان يقصد أن الأستاذ قد يستمر عامًا بعد آخر في تدريس نفس المقرر لتلاميذ من نفس العمر، فإذا به يجدد شبابه باستمرار من اتصاله المستمر بتلاميذ لا يشيخون أبدًا.
مشاركة من المغربية -
إذ بدت المحافظة على الاستقلال الثقافي تكاد أن تكون مرادفة للمحافظة على الشخصية بل وعلى البقاء، وبدت لي التنمية بالمعنى الاقتصادي الضيق أقل أهمية بكثير، وبدت مهمة إصلاح المعوج في الاقتصاد أسهل بكثير من مهمة إصلاح المعوج في الميدان الثقافي.
مشاركة من المغربية -
ها أنا ذا أشهد منظرًا من أكثر المناظر مأساوية. عمال يقلبون الأنقاض أملاً في أن يعثروا على جسم امرأة أو طفلة على قيد الحياة، مع أن كمية الأنقاض المنهارة تكفي بثقلها وحده أن تقضى على أى شيء حي، ولكن وجوه العمال ونوع الكلام الذي يتبادلونه أثناء عملهم لايختلف عما يمكن أن يكون أو أن يتفوهوا به لو كانت المهمة الموكولة إليهم عادية تمامًا ولا تنطوى على أي مأساة كبناء عمارة جديدة فعلا، والأب جالس أو واقف فى ردهة الفندق ولكنه متماسك لا يمكن أن يخمن أحد إذا رآه سبب مجيئه إلى هذا المكان، وهو قادر على تبادل الحديث معي أو مع غيري، أي أن ينصرف بذهنه عن التفكير فيما يجري أمام عينيه وما يتوقع أن يسفر عنه البحث وسط الأنقاض.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التى ألاحظ فيها شيئا كهذا، ولكن المفارقة هنا بدت لى أكبر منها في أي مرة سابقة: المفارقة بين حادث الموت وطريقة تلقي الناس له، حتى ولو كانوا من أقرب المقربين إلى الشخص المفقود. للخبر وقع شديد في البداية ولكن ما أسرع ما يألف الذهن الخبر ويتعايش معه. لقد ظللت فترة طويلة لا أستطيع خلالها أن أتصور كيف يمكن أن تعيش أي أم أو أب عند فقد الابن أو البنت، أو كيف يستمر العاشق الولهان في الحياة بعد فقد حبيبته.. إلخ. ولكني صادفت بعد ذلك -المرة تلو المرة- مابين لي خطئي إذ وجدت قدرة الإنسان على التأقلم مع أشد الأحداث إيلامًا أكبر كثيرًا مما كنت أتصور.
ومع مرور بضعة أيام على هذا الحادث، تأكد لي هذا أكثر فأكثر، وكانت النتيجة مزيجًا من الارتياح والفزع في نفس الوقت. الارتياح لأن الألم أقل بكثير مما كنت أتوقع، والفزع من حجم القسوة التى تبين لي أنها كامنة في الجميع بدرجة أكبر بكثير مما كنت أظن.
مشاركة من المغربية -
يدهشني الآن أيضاً طول الوقت الذي احتجت إليه لكي أتعلم كيف أن عليّ أن أضع ثقتي لا في الكتاب، مهما بدا جذاباً باسمه أو موضوعه، بل في مؤلفه. وأن أدرك أن هناك بعض الكُتّاب الذين يمكن أن يشعر معهم القارىء بالأمان، فيستطيع أن يطمئن إلى أن أي شيء يصدر عنهم سوف يكون على الأرجح جديراً بالقراءة.
مشاركة من المغربية