كم تمنيت فى مختلف مراحل عمرى أن أرى اسمى منشورا ومقترنا بمقال أو كتاب من تأليفى، وقد حققت هذا المرة بعد المرة، حتى أصبحت رؤية اسمى منشورا تكاد تعادل رؤية اسم شخص آخر لا أعرفه.
مشاركة من mohammedalsaied96
، من كتاب