أحسن حاجة فى الرواية دى إنها خلتنى نفسى أروح سيوة :)
واحة الغروب > مراجعات رواية واحة الغروب
مراجعات رواية واحة الغروب
ماذا كان رأي القرّاء برواية واحة الغروب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
واحة الغروب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
.: THE STRANGER :.
• حشو حشو حشو.. سرد لتفاصيل لا داعي لها ولا تاثير على الأحداث، فقط لزيادة الكلام وزيادة الصفحات.
•قصة ناقصة وغير مترابطة، حبكة غير متينة، أحداث باردة مع محاولات فاشلة لإضافة طابع تشويقي.
• شخصيات أتت وذهبت دون فهم ولا مبرر، أو بقيت نهايتها مجهولة.
• أحداث حصلت انتظرت تفسيراً لها ولكن عبثاً.
•محاولات لإضفاء الطابع التاريخي على القصة، ولكنني لم أشعر إلا وكأن القصة في زمننا الحاضر مع بعض الذكريات من بطلها للتاريخ.
•الانتقال بين الشخصيات لم يُفد سوى الكاتب الذي وجد مبرراً لإعادة نفس الكلام ولكن على لسان شخص آخر، أو للبدء بحشو جديد لا طائل من ورائه.
•ركز تركيزاً كبيراً جداً على التقاليد البالية لأهل الواحة، ليظهر تخلفهم أم ماذا لا أعرف.. ولكنني رأيتهم كغيرهم من القرى في أي مكان في ذلك الزمان، عانوا من الغرباء والـ"أجانب" حتى انتهى بهم الأمرإلى رفض وجودهم بينهم تماماً وعدم تقبلهم لدخيل آخر. ولكن الكاتب أظهرهم بمظهر الأشرار القتلة المتوحشين، وبالغ بإظهار التخلف.
•كنت أمر على السطور مرور الكرام، أقرأ كلمة من السطر أو أتجاوزه تماماً، وتجاوزت فصل الاسكندر الأكبر تماماً، والذي لم يكن لوجوده أي سبب، تجاوزته لكمّ الكفر المبالغ فيه الذي يحتويه. إذا كان الاسكندر وثنياً فذاك شأنه، أما الكاتب فما مبرره لوضع شيء كهذا في كتابه؟؟!!.
•النهاية غير مبررة إطلاقاً، وأحسستها كأنها كانت تهرباً للكاتب من كتابة أحداث وتفاصيل واقعية أو منطقية ينهي بها قصته.
•يوجد روح للقصة ولكنها تائهة بين التفاصيل التافهة. فقصة البحث عن قبر الاسكندر الأكبر، وتفجير المعبد الذي يحتويه، و"خطورة" تقاليد وعادات أهل الواحة، وقصة مليكة وخالها الشيخ يحيى، والشيخ صابر، ومحاولة "انقلاب" اليوزباشي الجديد، كان من الممكن إذا وضعت في قالب روائي جيد بعيد عن السرد المبالغ فيه؛ أن تخرج منها قصة ممتعة شائقة وتحبس الأنفاس.
•ليس من عادتي ألا أذكر شيئاً من محاسن كتاب أقرؤه بعد ذكري لمساوئه، ولكنني هنا للأسف؛ لم أجد شيئاً أمدحه.
•النجمة وضعتها لا لشيء إلا لضرورة التقييم، ولا علاقة لها بالمحتوى.
-
Dina M.hamdy
الرواية اثرت فيا وألهمتني بفكرة انفذها بشكل ما درامي .. اتمنى تشوفوا التجربة دي من اللينك هنا
****
في رمضان 2017
تم انتاج مسلسل ضخم بنفس عنوان الرواية خلاني رجعت لها بعد ماكانت مركونه من فترة طويلة في المكتبة ..
وبغض النظر عن اختلاف الآراء حوالين المسلسل - لأن ده مش موضوعنا هنا خالص - الرواية شدتني جدا وابهرني أسلوب العبقري بهاء طاهر البسيط والدقيق في وصف المشاعر والأحاسيس الخاصة بالشخصيات ووصفه الاماكن بلونها وريحتها ..
في آراء عن طول الرواية وكونها ممله لكن ده بالنسبة لي ماحسيتهوش بالعكس وصلني إحساس الشخصيات بالملل لكن مش ضروري يكون ده معناه الرواية كانت ممله أكيد في فرق كبير هنا بين النقطتين ..
مش عاوزة احرق أحداث بس النهاية استغربتها شوية بالنسبة لتركيبة الشخصيات الرئيسيه ولكن بالرغم من كده تقبلتها ..
من اكتر اللي بيميز أسلوب بهاء طاهر هنا هو التنوع في رسم خلفية حياة كل شخصية وتأثير ده على تصرفاتهم كان عبقري من وجهة نظري.
-
Shaymaa Saad
واحة الغروب وصفت بشكل رائع واحة سيوة بصحرائها وخضارها لدرجة أني تمنيت أن أذهب إليها لأرى هذه الواحة الغريبة. لقد برع الكاتب في إظهار معالمها وآثارها بشكل ممتع.
ولكن الجانب السلبى بشكل كبير في الرواية هي قصة حياة المأمور محمود بعاداته وعلاقاته وانتمائاته، إذا كانت هذه الجوانب حقيقية فأعتقد أنه من أسوأ الشخصيات ليقود الرواية – للأسف أن نهايته هي محور الرواية الأساسي – ولكن إذا كانت حياته من تأليف الكاتب فأعتقد أنه اختار أسوأ الشخصيات لتقوم عليه الرواية.
لماذا في معظم الروايات هناك الجانب المظلم في الشخصيات ولكن بطريقة تجعلك تتعاطف مع الشخصية بالرغم من الأخطاء الفادحة التى تقوم بها خلال حياتها؟ أعتقد أن الأمر معقد قليلا.
إن الرواية جيدة جدا إذا كنت تبحث عن وصف حقيقي لواحة سيوة ولكن كقصة فإنها ليست جيدة للدرجة.
-
Ahmed Ramadan
رواية ذات طابع تاريخى و ثانى قراءاتى للكاتب . هى رواية جيدة و لكنها ليست مليئة بالأحداث , يشوبهها الملل كثيرْا , انتظرت كثيرْا ذلك الحدث الذى سيغير مجرى القصة و يبهر قارئها و لكنه لم يحدث
يذكر الكاتب بعض عادات اهل واحة سيوة و بعض الخرافات التى كانت سائدة فى القرون السابقة فى الواحة و بين اهلها مع ذكر بعض ملامحها التاريخية و نظامها الاجتماعى الموجود فى اواخر القرن الـ 19 مع إدخال بعض ملامح تاريخية من تلك الفترة كالثورة العرابية و الغزو الإنجليزى للإسكندرية
غريبة هى شخصية محمود فى استسلامه لكل ما يحيط به و تأنيبه الدائم لنفسه و لمن حوله و لكنها شخصية تكرارية او على الاقل تحمل بعض الملامح المتكررة من ابطال رواياته الآخرى
-
lola
الروايه حاله غريبة اوجعتني حكاية مليكة البنت الغريبة عن مجتمعها لا اللي منها نصفوها ولا الاغراب ريحوها بنات كثيرات في مجتمعاتنا العربية هم مليكة حبيسات لعادات وتقاليد فرضت عليهم كونهم فتيات قلوب مكسورة دموع مقهورة حتي اذا وجدت من يحاول ان يعطيها شئ من حقوقها لن يستطيع من شدة القيود الشخصيات في القصة سلبية سلبية تامة كلها مفعول بها في معظم المواقف حتي المأمور محمود عبد الظاهر لما اخد موقف هدم المعبد كأنها إشارة لشمشون لكن ما احببته حقا فيها هو الحالة المزاجية صعودا وهبوطا خلال الرحلة الطويلة والحكايات التاريخية المدمجة خلال السرد
-
kareman mohammad
الرواية من وجهه نظري يجب أن تكون في البداية أبطالها عاديين مثلنا أو مختلفين ولكن مع مرور الأحداث يتغيروا يتمردوا
إن كان البطل بدون هدف أو لا يجد نفسه أو تائه أو أو كأي شخص عادي في الحياة مع الوقت يجد ما يبحث عنه أو أفضل
المهم يتغير والأهم من يقرأ الرواية يتطلع لهذا البطل ليكون مثله سواء كان خير أو شر
المهم أن يجد ما يريد أو يتعثر في نفسه .
هنا البداية جيدة ولكن مع الوقت لا أجد أحداث وتظهر شخصيات لا فائدة منهم ولا تغيير
أعجبتني البداية وتحمست ثم الحشو والممل والنهاية باهته !
-
خالد الاشهب
ثلاثة أشياء تميزت بها الرواية أعطتها جمالا و رونقا :
1- الاسلوب السهل الممتنع : و هذا في نظري ضروري جدا في أي تقييم .
2- الإلتزام بالوسط الذهبي في كل شيئ . و النتيجة رواية متوازنة بلا اي "أفورة"او تعمق زائد فلا الجانب التاريخي يطغى و لا الجانب النفسي ولا الإجتماعي ولا السياسي ، الكل موجود لكن بتوازن مدروس.
3- شعور القارئ ان الرواية "متعوب عليها"، مبحوث في تفاصيلها . كان هذا واضحا طوال مراحل الرواية.
-
Ahmad Esam
من أروع ما قرأت....يعود سر قوة الرواية إلي عبقرية الكاتب في اختيار الزمان والمكان والأشخاص والتي ضمنت له حظ كبير من المزج بين الشخصيات وتدافع الأحداث ...أعجبني جدا قدرة الكاتب علي رؤية الموقف بأكثر من منظاار واحد ومن ثم سرده بطريقة شيقه ...عشقت بهااء طااهر لقدراته الخرافية علي المزج وخلق العقد ..أعيب عليه فقط غياب التشويق في بداية الرواية ...لكنها إجمالا تستحق البوكر عن جداارة ...👌👌👍
-
Mariam Nasha't
الروايه بديعه بلا شك ... اعجبني الابحار في اعماق الشخصيات ..و انعكاس الحدث من الخارج و من وجهة نظر كل فرد علي حدي.. ليؤكد ان الاشياء ليست دائما كما نراها من الخارج ...
و لكن النهايه ..ازعجتني ..كان الكاتب اكتشف فجاه انه اطال ولابد ان ينهيها ؟؟!!
لم يضع نهايه لشئ او للاحداث .. و ضع نهايه لشخصيه رئيسيه ..و انهاها ..حتي نهاية محمود غير مبرره ؟؟
لا اعرف ازعجتني النهايه ..”
-
Ahmed Essam EL Din
الرواية أهم ما يميزها هى أن الكاتب يأخذك فى جو ساحر ويعرفك على أماكن لم تكن تعرف عنها إلا أسمها ثم يخرج بك من الرواوية إلى أحداث تاريخية ثم يعود بك مرة أخرى إلى الرواية بأسلوب جديد من نوعه فى رأيى ، إلا أن هذا لايمنع أن الرواية يعيبها التطويل مما قد يشعرك بالملل خاصة فى منتصف الرواية ، لذا تعجبت من كونها حصدت جائزة البوكر (الجائزة العالمية للرواية العربية) لسنة 2008
-
أحمد عبد الحميد
البطل في روايات بهاء طاهر عاري تماماً، منهزم جداً، يحمل ماضيه على كفه دائماً، لا يتخلص كذلك من إحساس الندم والذنب طوال عمره ..يحاول في نهاية حياته أن يصدق مع نفسه .. قلبه لا ينضب أبداً وذلك هو الجانب المُبهج في الأمر. واحة الغروب رواية كاملة الأوصاف، ذات نهايات مُحبطة ربما لمن يتوقعون النهايات السعيدة.
-
Semia Sousou
رواية واحة الغروب من بين اهم الروايات التي اثارت فظولي خاصة ان احداثها دارت في واحة سيوة والتي سكانها يعدون من الامازيغ البربر وهذا مادفعني للبحث عن تاريخ هذه الواحة ولماذا اختار بهاء طاهر هذه المنطقة بالذات الرواية هي صراع بين الماضي والحاضر وايضا صراع بين الغرب والشرق
-
Khalid Alaa
في هذه الرواية الذي قرأت حتى الأن أكثر من ثلاثة أرباعها قد ونت فكرة عن محتوها وهو " الخوف" الخوف من الحاضر والمستقبل.
بطل الرواية محمود دائماً في حالة حرب نفسية لا يعرف ما الذي يريده أو ما الذي يحاول إثباته.
-
محمد عادل أيوب
قرأتُها في ظروفٍ عجيبه، زادتها تلك الروايةِ بغموضِها عجباً على عجب، عشتُ أحداثَها كأني أنا الرائي لأبطالِها، أرى ما يرون، و أستنشقُ ما يشُمُّون، لكن من خلف لوحِ زجاجٍ لستُ أدري من أين جاء.
-
Aliaa Mohamed
محتارة بين 3 و4 نجوم .. حسيت فيها بملل شوية او يمكن انا قرأتها ف وقت غلط .. بس الفايدة اللى طلعت بيها من الرواية دى انى ابحث اكتر عن الاسكندر وحياته ومقبرته