أمل دنقل: الأعمال الكاملة > اقتباسات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة

اقتباسات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أمل دنقل: الأعمال الكاملة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أمل دنقل: الأعمال الكاملة - أمل دنقل
تحميل الكتاب

أمل دنقل: الأعمال الكاملة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تصالح علي الدم .. حتي بدم!

    لا تصالح! و لو قيل رأس برأس

    أكل الرؤوس سواء؟

    أقلب الغريب كقلب أخيك؟!

    أعيناه عينا أخيك؟

    و هل تساوي يد ... سيفها كان لك

    بيد سيفها أثكلك؟

    مشاركة من فريق أبجد
  • كان قلبي الذي نَسجتْه الجروحْ

    كان قَلبي الذي لَعنتْه الشُروحْ

    يرقدُ - الآن - فوقَ بقايا المدينه

    وردةً من عَطنْ

    هادئاً..

    بعد أن قالَ "لا" للسفينهْ

    .. وأحب الوطن!

    مشاركة من أحمد المغازي
  • لكن تلك الملامح ذات العذوبة

    لا تنتمي الآن لي

    و العيون التي تترقرق بالطيبة

    الآن لا تنتمي لي

    صرتُ عني غريباً

    ولم يتبق من السنوات الغريبة

    الا صدى اسمي

    وأسماء من أتذكرهم -فجأة-

    بين أعمدة النعي

    أولئك الغامضون : رفاق صباي

    يقبلون من الصمت وجها فوجها فيجتمع الشمل كل صباح

    لكي نأتنس. "أوراق الغرفة 8"

    مشاركة من هدى محمد
  • في غُرَفِ العمليات,

    كان نِقابُ الأطباءِ أبيضَ,

    لونُ المعاطفِ أبيض,

    تاجُ الحكيماتِ أبيضَ, أرديةُ الراهبات,

    الملاءاتُ,

    لونُ الأسرّةِ, أربطةُ الشاشِ والقُطْن,

    قرصُ المنوِّمِ, أُنبوبةُ المَصْلِ,

    كوبُ اللَّبن,

    كلُّ هذا يُشيعُ بِقَلْبي الوَهَنْ.

    كلُّ هذا البياضِ يذكِّرني بالكَفَنْ!

    فلماذا إذا متُّ..

    يأتي المعزونَ مُتَّشِحينَ..

    بشاراتِ لونِ الحِدادْ?

    هل لأنَّ السوادْ..

    هو لونُ النجاة من الموتِ,

    لونُ التميمةِ ضدّ.. الزمنْ,

    ***

    ضِدُّ منْ..?

    ومتى القلبُ - في الخَفَقَانِ - اطْمأَنْ?!

    ***

    بين لونين: أستقبِلُ الأَصدِقاء..

    الذينَ يرون سريريَ قبرا

    وحياتيَ.. دهرا

    وأرى في العيونِ العَميقةِ

    لونَ الحقيقةِ

    لونَ تُرابِ الوطنْ!

    مشاركة من أحمد المغازي
  • ارفع سيفك في وجه المحتل .. لا تُرغم شعبك أن يدفع ثمن الذل

  • ما أقسى انتظاري ! ..

    و فؤادي : ساعةٌ رمليةٌ صفراء ُ

    مشاركة من فريد عمار
  • إذا سباكِ قائدُ التتار

    وصرتِ محظية..

    فشد شعرا منك سعار

    وافتض عذرية..

    واغرورقت عيونك الزرق السماوية

    بدمعة كالصيف ، ماسية

    وغبت في الأسوار ،

    فمن ترى فتح عين الليل بابتسامة النهار؟

    ***

    مازلتِ رغم الصمت والحصار

    أذكر عينيك المضيئتين من خلف الخمار

    وبسمة الثغر الطفولية..

    أذكر أمسياتنا القصار

    ورحلة السفح الصباحية

    حين التقينا نضرب الأشجار

    ونقذف الأحجار

    في مساء فسقية !

    من قصيدة: رسالة إلى صديقة دمشقية

  • أمي .. كل البلاد تثور .. إلا بلدتنا

  • وصارت الألفةُ ثوبًا واحدا‏

    ‫نلبسه تحت جلودنا‏

    ‫فلا يبلى..‏

    ‫ولا يلحقه الغبارْ!‏

    مشاركة من Huda Khalil
  • إن المدافع التي تصطف على الحدود.. في الصحاري

    لا تطلق النيران.. إلا حين تستدير للوراء

    إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء

    لا تقتل الأعداء

    لكنها تقتلنا..إذا رفعنا صوتنا جهاراً

    تقتلنا وتقتل الصغارا!

    مشاركة من سارة الليثي
  • عيد بأية حال عدت يا عيد؟

    بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟

    مشاركة من سارة الليثي
  • يموت ثدي الأم... تنهض في الكرى

    تطهو -على نيرانها- الطفل الرضيع!!

    مشاركة من سارة الليثي
  • وينزل المطر

    ويرحل المطر

    وينزل المطر

    ويرحل المطر

    والقلب يا حبيبي

    ما زال ينتظر

    #أمل_دنقل

    مشاركة من سارة الليثي
  • "صرت عني غريبًا

    ولم يتبقَ من السنوات الغريبة

    إلا صدى اسمي.."

    مشاركة من Raya Ka'abneh
  • كانت الخيلُ - فى البدءِ – كالناس

    برِّيَّةً تتراكضُ عبر السهول

    كانت الخيلُ كالناس فى البدءِ

    تمتلكُ الشمس والعشب

    والملكوتِ الظليل

    ظهرها... لم يوطأ لكى يركب القادة الفاتحون

    ولم يلنِ الجسدُ الحُرُّ تحت سياطِ المروِّض

    والفمُ لم يمتثل للجام

    ولم يكن ... الزاد بالكاد

    لم تكن الساق مشكولة

    والحوافر لم يك يثقلها السنبك المعدنى الصقيل

    كانت الخيلُ برِّيَّة

    تتنفس حرية

    مثلما يتنفسها الناس

    فى ذلك الزمن الذهبى النبيل

    مشاركة من احمد سعيد
  • هي أشياءُ لا تُشترى .. :

    ذكرياتُ الطفولةِ بينَ أخيكَ وبينك َ ,

    حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ ,

    هذا الحياءُ الذي يكبتُ الشوقَ .. حينَ تُعانقُهُ ,

    الصمتُ مبتسمَينْ .. لتأنيب أمكما ..

    و كأنكما

    ما تزالانِ طفلين !

    مشاركة من فريد عمار
  • آه .. مَن يوقفُ في رأسي الطواحينَ ؟

    مشاركة من فريد عمار
  • مَنْ يملكُ العملةَ

    يمسكُ بالوجهينْ !

    والفقراءُ بينَ .. بينْ !

    مشاركة من فريد عمار
  • قلت: فليكن العدلُ في الأرض؛ عين بعين وسن بسن.

    قلت: هل يأكل الذئب ذئباً، أو الشاه شاة؟

    ولا تضع السيف في عنق اثنين: طفل.. وشيخ مسن.

    ورأيتُ ابن آدم يردى ابن آدم، يشعل في

    المدن النارَ، يغرسُ خنجرهُ في بطون الحواملِ،

    يلقى أصابع أطفاله علفا للخيول، يقص الشفاه

    وروداً تزين مائدة النصر.. وهى تئن.

    أصبح العدل موتاً، وميزانه البندقية، أبناؤهُ

    صلبوا في الميادين، أو شنقوا في زوايا المدن.

    قلت: فليكن العدل في الأرض.. لكنه لم يكن.

    أصبح العدل ملكاً لمن جلسوا فوق عرش الجماجم بالطيلسان -

    الكفن!

    مشاركة من فريق أبجد
  • ❞ الله.. لم يغفر خطيئةَ الشيطانِ حين قال لا!‏

    ‫والودعاءُ الطيبونْ..‏

    ‫هم الذين يَرثون الأرضَ في نهاية المدى‏ ❝

    مشاركة من Norhan Mahran
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون