منذ الصغر كنت فتاة نحيلة بأسئلة كبيرة. وكانت النساء حولي ممتلئات بأجوبة فضفاضة
فوضى الحواس > اقتباسات من رواية فوضى الحواس
اقتباسات من رواية فوضى الحواس
اقتباسات ومقتطفات من رواية فوضى الحواس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
فوضى الحواس
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد
-
اشتقتك.. أتدري روعة أن نشتاق إلى شخص لم نلتق به؟
مشاركة من المغربية -
ينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
“سـ تتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك ..
كيف تتركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !
نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..
محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..
محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..
ثم كلما تقدم بنا السفر ..
فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..
لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !
و الذي أصبح كذلك .. لـ أنه تسلق سلم الأهميات ..
بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!”
― أحلام مستغانمي, فوضى الحواس
مشاركة من ارجـــــــوان الاســــــدي -
كنا نبكي.
ووحده التاريخ كان يضحك. فهو وحده كان يدرك ما لم يكن يتوقعه أحد.
مشاركة من Shayma Hashim -
لا تزعج المرأة التي تقرأ لأنها تضع ماكياج لعقلها ..
مشاركة من Esraa Omar -
إنه في النهاية ينتمي الى السلالة الاسوء من الرجال, تلك التي تخفي خلف رصانتها وقارها كل عقد العالم وقذارته.
مشاركة من غسان القيسي -
لحظتها.. كانت عدوى الشجاعة تنتقل إلى بقية الطلبة، الذين راحوا يصعدون الواحد بعد الآخر على طاولاتهم ليودعوا صمتاً ذلك الأستاذ الذي طرد من وظيفته، لأنه علمهم الوقوف على الممنوعات والنظر إلى العالم بطريقة مختلفة.
وكما في الحياة، كان هناك قلة فضلوا البقاء جالسين على كراسي الخضوع، تملقاً للمدير.
مشاركة من المغربية -
لأنه في الحب أكثر من أي شيء آخر، لابد أن تكون لك علاقة ثقة بالقدر. أن تتركي له مقود سيارتك. دون أن تعطيه عنواناً بالتحديد. أو تعليمات صارمة، بما تعتقدينه أقصر الطرق. وإلا فستتسلى الحياة بمعاكستك، وتتعطل بك السيارة. وتقعين في زحمة سير.. وتصلين في أحسن الحالات متأخرة عن أحلامك!
مشاركة من المغربية -
إنه باب لا يوحي إلي بالطمأنينة ، وما قد يخفي صاحبه خلف ذلك الباب المصفح من ممتلكات ، لا يبهرني بقدر ما يفضح لي هوس صاحب ، وحداثة ثروته. فالأغنياء الحقيقيون ، ينسون دائما إغلاق نافذة أو خزانة في قصرهم ...إنما المفاتيح هوس الفقراء ، أو أولئك الذين يخافون إن فتحوا فمهم ... أن يفقدوا وهم الاخرين بهم...
مشاركة من Fofa JD -
اكتشفت بعد ذلك، أنه لم يكن بإمكانها أن تغير شيئاً. فتلك الكلمات ما كانت لغته فحسب. بل كانت أيضاً فلسفته في الحياة، حيث تحدث الأشياء بتسلسل قدري ثابت، كما في دورة الكائنات، وحيث نذهب "طوعاً" إلى قدرنا، لنكرر "حتماً" بذلك المقدار الهائل من الغباء أو التذاكي، ما كان لابد "قطعاً" أن يحدث. لأنه "دوماً" ومنذ الأذل قد حدث، معتقدين "طبعاً" أننا نحن الذين نصنع أقدارنا!
مشاركة من المغربية -
“عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس. أنت تركض خلف الاشياء لاهثاً، فتهرب الاشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الركض، حتى تأتيك هي لاهثة. وعندها لا تدري أيجب ان تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء اليك، والتي قد تكون فيها سعادتك.. او هلاكك؟”
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil -
تراقبه في دفء تململه البطيء جوارها، وحضوره الهادئ المربك، بمحاذاة أنوثتها، مأخوذة بكل تفاصيل رجولته.
لطالما دوختها تفاصيل الرجولة، تلك التي لها كبرياء الإيحاء وذلك الاستفزاز الحميمي الصامت الذي تشي به ذبذبات لا علاقة لها بالفحولة، تلتقطها الأنوثة.. وتقع في عبوديتها النساء.
مشاركة من المغربية
السابق | 1 | التالي |